زايو سيتي
بعد مرور سنة تقريبا على وفاة ” مهندسة صوناصيد” في ظروف غامضة بمصحة …… – لازال زوجها يطرق أبواب الجهات المسؤولة بدءا بالمحكمة ، وزارة الصحة ، هيأة الأطباء الوطنية والجهوية و جمعيات المجتمع المدني و كل من له علاقة بالملف قصد وضع الملف على الطريق الصحيح و إجلاء الحقيقة ، و في هذا الشأن قام موقع زايو سيتي بحوار مع زوج المرحومة.
سؤال
سنة بعد وفاة المرحومة ماهي المستجدات في الملف؟
جواب
بسم الله الرحمان الرحيم أولا أتقدم بالشكر الجزيل إلي لجنة الدعم التي قامت بالشيء الكثير في هذا الملف و رجال القانون و المجتمع المدني و كل الأطباء و الاختصاصيين من داخل و خارج المغرب الذين تبنوا الملف و تعهدوا بتتبعه حتى النهاية.
أما فيما يخص الملف فقد أخذ طريقه على كل المستويات:
على المستوى الوطني: قمت بمراسلة هيئة الأطباء الوطنية ( المجلس الوطني) و (المجلس الجهوي) وقد تلقيت جوابا بتاريخ 16/08/2010 تحت عدد 2029 م. و هـ . أ. و/ م. ق. من المجلس الوطني يخبرني فيه بأنهم أحالوا الملف على كل من وزارة الصحة و المجلس الجهوي لدراسة الملف و جمع المعطيات قصد اتخاذ الإجراءات اللازمة في هذا الشأن.
و قد أوفدت وزارة الصحة لجنة طبية للتحقيق في ملابسات وفاة المرحومة و انجاز تقرير في الموضوع و رفعه الى وزارة الصحة قصد اتخاذ الإجراءات اللازمة.
كما راسلت عدة جهات غير حكومية من اجل التدخل كل حسب اختصاصاته لإجلاء الحقيقة.
على المستوى الجهوي : بعد مراسلة المجلس الجهوي في الموضوع وإحالة الملف عليهم من طرف الهيئة الوطنية للأطباء تم عقد لقاء مع المجلس الجهوي يوم 13/04/2010 قصد الاطلاع على مآل الملف و تزويدهم بمعطيات تتجلى في الإجابة على بعض تساؤلاتهم من شأنها أن تفيدهم على القيام بواجبهم ووعد الحاضرون من أعضاء المجلس بما فيهم نائب الرئيس بالأخذ بعين الاعتبار هذه المعطيات.
سؤال
تعلمون جيدا انه في مثل هذه القضايا يصعب تحديد المسؤولية
جواب
أنا لست متخصص للفصل في هذه القضية و لهذا توجهت بشكايتي إلى الجهات المتخصصة كما ذكرت سابقا، ولكن ما علمته من جهات تمارس في الميدان الطبي أن زوجتي توفيت نتيجة عدة أخطاء متتالية و تقصير و إهمال أديا إلى الجلطة الدماغية و الوفاة دون القيام بأي شيء يذكر وإلا فكيف يمكن تفسير مايلي ؟
معاينة ارتفاع الضغط الدموي دون تحديده ومعالجته؟ و العمل على استقراره في الحد الأدنى و البحث عن أسبابه و هذا بالرغم من أن تقرير طبيب الشركة يؤكد أنه لم يسبق أن عاينوا عندها أي ارتفاع في الضغط الدموي.
برمجة عملية جراحية غير مستعجلة و لا ضرورية و ليست من أجلها أدخلت المصحة فمن برمجها ؟ و لماذا؟ لو كان إجراء العملية مستعجلا، فلماذا سألهاle gynécologue الدكتور (ح.م) إذا كان لها أولاد و إذا كانت ترغب في الإنجاب.
بقاءها في غرفة العمليات أزيد من خمس ساعات دون إجراء العملية.
عدم اتخاذ احتياطات قبل إدخالها غرفة العمليات و عدم استشارة طبيب القلب و التخدير و الإنعاش إلى غير ذلك و هذا السلوك اللا مسؤول يسمى “بالاقتصاد” و هذا خطأ لا يغتفر.
استدعاء طبيب الإنعاش إلى غرفة العمليات بادعاء المصحة أن ضغطها مرتفع لكنه مباشرة عند دخوله غرفة العمليات وجد المرحومة آنذاك في صحة جيدة و ليس هناك أي ارتفاع في الضغط و غادر بعد 5 أو 10 دقائق الشيء الذي جعله يتساءل عن استدعائه. و هنا يبقى اللغز، هل تم استدعاءه فقط لتسجيل حضوره قصد إقحامه في فحص لم يقم به و لم يوافق عليه أصلا؟.
ما ذا حدث في غرفة العمليات مباشرة بعد رحيل طبيب الإنعاش و ما الذي أدى إلى تدهور حالة المرحومة ؟؟؟ الجواب على هذا السؤال وحده يفك اللغز.
لماذا خرجت من قاعة العمليات بعد خمس ساعات دون إجراء العملية في حالة صحية جد متدهورة لم تنطق بعدها إلا بكلمات معدودة عن ما حدث داخل غرفة العمليات كحقنها من طرف الممرضة الشيء الذي أدى إلى اختناقها و بعد ذلك فقدت القدرة على الكلام و على تحريك أطرافها اليمنى و بقيت في غرفة عادية لمدة24 ساعة في غياب أي علاج و لا إنعاش و لا طبيب اختصاصي لإسعافها. و الغريب في الامر ان التقرير الطبي المسلم من طرف المصحة يشير إلى هذا الشلل والذي حصل مباشرة بعد خروجها من قاعة العمليات يوم 14/05/2010 على الساعة السادسة مساء في حين أن الفحص بالسكانير لم يجر حتى يوم 15/05/2010 على الساعة الرابعة مساء اي بعد 24 ساعة تقريبا حيث دخلت مباشرة في غيبوبة.
وتم تبرير هذا التدهور من طرف (دكتور.ح.م)و(الممرضة ك.ز) بان ذلك ناتج عن تأثير التخذير فقط.
عدم الاستعانة بأطباء آخرين. والكل يعلم أنه لو قام الطبيب المذكور (اختصاصي في الولادة) بالاستغاثة بالأطباء’ لما وصلت الأمور إلى هذه النتيجة.
جميع الاضطرابات الدماغية وقعت داخل المصحة فمن تسبب فيها؟ و ما الذي قامت به المصحة من أجل تفاديه أو علاجه؟ و ما هي الإجراءات التي تم القيام بها؟ و هنا أقول بكل صراحة إن بعد هذا التدهور بقيت زوجتي بين يدي ممرضين و طالب في كلية الطب (ابن صاحب المصحة)
سؤال
من الذي عاين الوفاة؟
جواب
ابن صاحب المصحة الذي قـُدم إلي بصفته طبيب القلب هو الذي عاين الوفاة، و أوقف التنفس الاصطناعي ، و في الحقيقة لا زال طالبا في كلية الطب
سؤال :
هل أنت راض على مجرى الملف؟
جواب
ثقتي كبيرة في القضاء المغربي، وزارة الصحة وهيئة الأطباء و كلي يقينا أن هذه الأطراف لا يمكنها إلا العمل على كشف ملابسات الوفاة وإظهار الحقيقة و ذلك من أجل إرجاع وتعزيز ثقة المواطن في مؤسسات الدولة و خصوصا قطاع الصحة
ان المرحومة ماتت بقدر الله هده ماكتب الله عليها اما زوجها عبد النور اراد يركب على الجادث وابتزاز المصجة …. وهدا شىء معروف وقع في سنين المضية الصقلي مات اخيه في المصجة ….. وبدا في الشوارع الناظور يوزع البيانات وارسال الى جميع الجرائد الوطنية والجهوية ووضع عدة شكايات لدى الوكيل العام باستانفية الناضور وبعد التجريات تم وضع جميع شكايات في الجفض والاخرى جكمت بعدم الاختصاص اما الصقلي كاد ان يدخل الى السجن لانه كان ينوي الابتزاز فقط
A SI SOUFIAN
SAYIDENA MOHAMMED SLA ALLAH ALAYHI WA SALAM A DIT
IN LAM TASTAHYI FA IFAL MA CHIATA .
JE PENSE QUE LE MESSAGE EST TRÈS CLAIR AU LIEU DE SOUTENIR CE BRAVE HOMME
QUI LUTTE CONTRE UNE CAUSE QUI PEUT NOUS ARRIVER TOUS . TOI TU LE JUGE CA MONTRE QUE TU ES UN …… .CA FAIT VRAIMENT MAL AU CŒUR.
QUAND A L ÉPOUX NOUS SOMMES TJS AVEC TOI DS LE PIRE ET LE BIEN ET QUE LES FAUTIFS PAIENT LEUR FAUTE.
c’est vrai, mr A.Nour est un brave homme,son épouse (AllAH yar7amha) était très compétente et bien connue .les circonstances de son décés ne sont pas claire, donc il est tout à fait logique que son mari cherche la vérité. Et il faut le soutenir. Bon courage Mr Abd Nour.
lana tka fi al kadaa.
“Les erreurs médicales constituent une réalité à laquelle il est impératif de faire face, a affirmé la ministre de la Santé Yasmina Baddou. Et, compte tenu de l’augmentation du nombre des cas ces dernières années, la ministre a fait état de la réflexion sur la possibilité de créer un fond d’indemnisation pour les victimes d’erreurs médicales” MAROC-HEBDO INTERNATIONAL du 22 au 28.04.2011.
La question qui se pose d’elle-même: Est-ce que le médecin n’est pas responsable? c’est vrai qu’il y a un vide juridique dans ce domaine précis, mais il n’en demeure pas moins que le médecin fautif est responsable devant l’ORDRE des médecins , devant la victime et devant la justice. (Responsabilité professionnelle,pénale et civile)
les Marocains sont conscients de la complexité du problème.Ils acceptent l’erreur.Ils ne pardonnent pas la faute. ils savent qu’il y a un vide à combler dans ce domaine et que la justice ne dispose que du code pénal et du code des obligations et contrats, qu’une rencontre internationale sur ce sujet a eu lieu au Maroc, ce mois-ci. Ils savent aussi que le médecin est tenu par des obligations de moyens et non pas de résultats. Si le problème ne commençait pas à prendre des proportions alarmantes les Marocains n’auraient pas mis sur pied l’Association de Défense des victimes des Erreurs Médicales, n’auraient pas pensé à installer des cellules d’écoute dans toutes les villes du pays et la ministre n’aurait rien affirmé.Ce qui pour autant ne signifient nullement que les Marocains n’ont pas confiance en leurs médecins. Au contraire il y a de grands médecins dans le pays, à oujda et Nador, des médecins qui font la fierté du Maroc , des professionnelles et de grands artistes qui chaque jour font des miracles malgré leurs conditions de travail: manque de personnel, vétusté des locaux et du matériel, manque d’hygiène,encombrement,stress…et des patients incapables d’exprimer correctement leurs douleurs, des patients qui présentent les symptômes d’une douzaine de maladies à la fois. Ce n’est pas leur faute, ils n’ont pas de moyens.
c’est sur ces medecins, sur les Membres de l’Ordre, sur l’expert désigné par le tribunal, que les victimes comptent pour faire éclater la vérité, qu’elle soit dans l’intérêt de la victime ou dans l’intérêt du médecin.Mais la vérité, l’âpre vérité.
MAGHNIA pour une tension,
SANAA pour un accouchement
OUAFAE pour un lifting
ma da3a 7a9en waraehe Talibe, ila al amam 7ata tatadi7 Al 7a9i9a
@ soufiane:
بسم الله الرحمن الرحيم
مسألة أن المرحومة ماتت بقدر الله سبحانه فهذا أمر لا جدال فيه؛ فقد تعددت الأسباب و الموت واحد؛ و قدر الله و ما شاء فعل.لكن إعلم يا أخي الكريم أنه مهما كان ؛لا تفقد حسن ظنك بأخيك المؤمن؛و ما جاء في تدخلك حول هذا الموضوع ما هو إلا دليل قاطع و حجة ثابتة على صحة مطالب الزوج؛ذلك أن تكرار انتقاد الإهمال الحاصل في المصحة من جهات مختلفة يحولنا مباشرة إلى التشكيك في نزاهة الضمير المهني للعاملين فيها و يقودنا للإلتفاف حول الزوج المحترم و مساندته لإكمال طريقه في الكشف عن الحقيقة ؛و السير على دربه كما أكرر دائما الساكت على الحق شيطان أخرس
و خير ما أختم به تدخلي قول الرسول عليه الصلاة و السلام من اعان على قتل مسلم ولو بشق كلمه أى قال له ًاقً جاء يوم القيامة مكتوب على وجهه آيس من رحمة الله و في حديث آخر ٌ(لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ قَتْلِ رَجُلٍ مُسْلِمٌٌٌٌٌٌٍ
j ai lu tous les articles publies sur ce sujet depuis 2010;ce brave homme ne reclamme que la verite et la justice.cet homme n a dit aucun mal de personne ;ses actions sont ligitimes et dignes et meritent le soutien sans conditions des associations des droits de l homme; des syndicats; des parties politiques et de tous les citoyens; d une part pour faire eclater la verite; pour que justice soit faite et le plus important pour que cela ne se reproduit pas de cette facon dans un maroc du 21ieme siecle.c est une action qui rentre dans le cadre des nouveaux changements proclammes par le peuple marocan;quant a moi mr je vous felicite pour ce courage et je souhaite que rien ne vous arretera pour cette action noble et que les responsables de ce crime inhumains seront puni ;du courage et encore du courage .(rabbi maak).
بسم الله الرحمان ا لرحيم في الحقيقة من تتبع الملف منذ البداية سيكتشف اشياء خطيرة قامت بها مايسمي بالمصحة كبرمجة عملية جراحية غير ضرورية( بل فقط لكسب المال الحرام) بدل الاهتمام بما ُأدخلت من أجله المصحة و هذا شيء خطير لا يُغتفر ،أليس السكوت علي هذا حرام؟ كم عدد الضحايا الذي راحوا بنفس الاسلوب ؟هل ندفن أمواتنا ونسكت؟ أ ليس الساكت علي الحق شيطان أخرس؟ أ ليس من آلاخطاء يتعلم الانسان؟ أ ُيلدغ المؤمن من الجحر مرتين؟أ قول و أنا علي علم أن هذه المصحة قد ارتكبت ما هو أخطرفي من سقط في الفخ و نُقل هناك عن قصد أو دون قصد،و كان دائما صاحبها يفلت من العقاب ويجدوا له مخرجا المتواطؤون معه إما عن طرق دفع المال أو من لهم مصالح داخل المصحة و أسأل الله عز و جل آن لا يفلت هذه المرة و تغلق تلك المجزرة٠ “النقطة السوداء في إقليم الناظوز”٠آمين٠
السلام عليكم
أخي عبد النور واصل معركة الدفاع عن الحقيقة ,للأسف نحن في بلد تهان فيه كرامة الانسان دون حسيب ولارقيب ونرتكب الجرائم تلوى الجرائم وعندما نريد الهروب من المسؤولية نلصقها بالقدر.الإيمان بالقدر من أسس العقيدة الصحيحة والعقيدة الصحيحة أول ما تلزمنا به هو الخوف من الله وصيانة أرواح البشر .لهذا أسأل السي سفيان هل صاحب المصحة يستحضر هذا في عمله أم لا؟!!مصحة الشمال معروفة بجرائمه الكثيرة في حق الناس والسكوت عن عذه الجرائم هو الذي جعل القائمين عليها يتمادوا فيالاستهتار بالارواح البشرية.كيف نتهم من يريد أن يعرف الحقيقة ونبرىء من تدينه الوقائع المادية .على الاقل ننتظر حكم القضاء,أما نصدر الاحكام الفارغة وندخل في النوايا فهذا عيب وعار .لو كلن لك ضمير لفكرت في أطفال هذه السيد الذين بقوا بدون أم قبل أن تصدر الاحكام في حق رجل يدافع عن الحقيقة قبل أن يدافع عن زوجته .وما دام أمثالك في المغرب فالتغييرما زال بعيدا للأسف.