علمت أندلس برس اليوم الأربعاء من مصادر حقوقية بالعاصمة الفرنسية باريس أن مجموعة من الحقوقيين والفاعلين الجمعويين قاموا بتأسيس لجنة للدعم والتضامن مع الصحفي المغربي واللاجئ السياسي حميد النعيمي من أجل “الحصول على ضمانات من الحكومة المغربية لكي يتمكن من العودة إلى المغرب”.
وقامت اللجنة بإنشاء صفحة في الموقع الاجتماعي الفايسبوك خاصة بقضية الصحفي واللاجئ السياسي حميد النعيمي تحت اسم “مجموعة الدعم والتضامن مع الصحفي حميد النعيمي” وتأمل “أن ينضم إلينا أكبر عدد من المحبين والمتعاطفين مع هذا الصحفي المغربي :”
http://www.facebook.com/pages/groupe-de-soutien-au-journaliste-hamid-naimi/207590865932781
وللتذكير فالصحفي حميد نعيمي، من مواليد 1976 (جماعة حاسي بركان)، كان من رواد الصحافة المستقلة المحلية بمنطقة الريف، وذلك من خلال تأسيسه وتوليه إدارة وإصدار جريدة “كواليس الريف” منتصف التسعينات خلال القرن الماضي والتي عرفت انتشارا واسعا في كل نواحي الريف.
وقد ذاع صيت جريدته واكتسبت شهرة واسعة بين المتلقي المحلي و الوطني لما كانت تتناوله من مواضيع وقضايا حساسة بجرأة لم تكن معهودة لدى الصحافة الجهوية، متعلقة خاصة بترويج وتصدير المخدرات من منطقة الريف مما سبب له مشاكل جمة مع أباطرة المخدرات والأجهزة الأمنية والعدالة.
ودفعت جُرأته المسؤولين إلى تحريك العشرات من الدعاوى القضائية في حقه، قبل أن يقرر الفرار في اتجاه اسبانيا أولا، ثم ألمانيا، ففرنسا، حيث وجد الأمان الذي بحث عنه سنة 2006 حيث مُنح له حق اللجوء السياسي، فقرر على اثر ذلك الإقامة بفرنسا كلاجئ سياسي ومُنحت له ولأسرته الجنسية الفرنسية.
وحكم على حميد النعيمي بالسجن لمدة ثلاثة أعوام وبتسديد غرامات في عدة قضايا “تشهير” في محاكم مدينة ناظور. وكان قد توقف النظر في معظم هذه القضايا التي تعود إلى العام 1998.
اعرفه جيدا كان يمارس ايتزاز المواطنين ليس ال
HAMID RAJOUL LAHOU OUAZNE KABIIIIIIIIIIIR
mondho dhahabe ssi naimi
assahafa fi rif ila alwaraa
nahnou fi intidarek assi hamid
wach baki andna refugie politique ahadi kadba bayna hamid n’a rien avec l’etat hamid a des copmptes avec des gens dont l’honneur a ete bafoue par le journaliste paye