زايوسيتي.نت
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
No Result
عرض كل النتائج
زايوسيتي.نت
Home حرية التعبير

حركة 20 فبراير دراجة مريحة الكل يريد الركوب عليها

مارس 19, 2011
وقت القراءة: 1 min read
A A

قلم – التدلاوي محمد

بعد هبوب رياح التغيير, انطلاقا من الشقيقة تونس, التي طالت  العالم العربي شرقا وغربا وشمالا وجنوبا, ولازالت تقوم مقام الفتوحات الشبابية الكبرى في بلدان أخرى لازالت عصية عن التجاوب مع , مطالب التغيير و الفضل كل الفضل للمرحوم البوعزيزي الذي وهبه الله  تعالى في الوقت المناسب والمكان المناسب والسياق المناسب لتفجير شرارة الانتفاضات والثورات لدى الشعوب العربية المسحوقة.

في تقديري المتواضع بزوغ شرارة المطالبة بالتغيير يرجع بالأساس إلى محدودية السياسات الاقتصادية  والاجتماعية إن وجدت, ما أدى تكاتف العوامل  التي تغدي خيبات الأمل وترفع من درجة الاحتقان الشعبي.إن التسليم بان الشعوب العربية كانت عاجزة على مناهضة مثل هذه السياسيات أمر يجانب الصواب ,لان تاريخ الانتفاضات العربية.خاصة منها الخبزية من بلد لأخر يشهد بذالك كما  يشهد بقوة الآلة القمعية العربية على اختلاف وسائلها في وضع حد لكل هذه المحولات ,إما بالتضييق على تحركات وأنشطة  المعارضين أو بوضعهم في السجون أو بتصفيتهم .

إن مثل هذه التراكمات في سجل سعيها لتحرر ومزيد من الانعتاق شكل  حطب نار الثورة بعد ان  بلغ من اليبس ما يؤهله لإشعال  الغضب عند كافة الشعوب العربية.

ويكمن  دور الشباب في تصدر باقي القوى الأخرى  لما  أظهرت  هذه الشريحة العريضة في هرم البنيات الديموغرفية العربية من  الحماس والاستماتة والقدرة على التنظيم الذاتي,وهوما لم تستطيع  الأنظمة العربية البائدة كبح جماحه الثوري على عدة المستويات  الميدانية والإعلامية والسياسية.

هناك أمر غاية في الأهمية قد يشكل مدخلا  لتفسير انتفاضة الشباب وتزعمهم الحركات التحررية المطالبة بالتغيير في كافة الأقطار العربية,يتمثل في كون اغلب الحكومات العربية لم تنتبه إلى الرصيد الشبابي في المنظومة الديموغرافية الذي أصبحت تزخر بها وان عدم الالتفات لهذه الشريحة لم يقتصر فقط على إهمالها من الناحية العددية ,بل تعداه ليكشف جليا أن اغلب الاستراتيجيات الاقتصادية والاجتماعية  العربية لم تدرك  أهمية جعل مطالب الشباب من بين أولوياتها

إن المقصود اليوم بالالتفات إلى مطالب هذه الشريحة ,وبالنظر إلى طبيعة سقف المطالب التي سجلتها الحركات الشبابية,لا يتوقف عند مستوى مطالب التشغيل والتعليم والصحة بل تعداه إلى التعبير صراحة عن إرادة تنبذ كل محاولات  إلاقصاء التي طالت هذه الطاقات كما كان من مجالات تدبير شؤون البلاد على مختلف الأصعدة.

نحن أمام تحول ايجابي في أولويات الشباب العربي ,التي أصبحت تنادي صراحة ليس فقط بالتغيير ولكن كذلك ان تكون فاعلة ومشاركة في صياغة معالم المجتمع المنشود .

ما يؤكد ذالك  ما أبرزته  هذه الحركات من إرادة قوية نابعة من قدرتها وإيمانها على احدات التغيير المنشود وإسماع صوتها وتبليغ منظورها للأمور وخاصة قدرتها على  إدراك أهمية المعركة الإعلامية في إحداث الاختلال اللازم في معادلة الصراع .

لقد أضحى  الاستثمار الذكي لوسائل الاتصال والإعلام الجديدة في تسويق عن طريق الفياس بوك في تونس ومصر مواد إعلامية محترفة  لفضح المجازر التي طالها التضليل والتشويش على القنوات الفضائية,عنوانا بارزا اقتضى به كافة الشباب العربي بما فيهم شباب 20 فبراير في المغرب.

وبالرجوع إلى شباب 20 فبراير في المغرب يكفي أن نستحضر,محاولات الاختراق الأمني لكيانه ,ومحاولات بث الفرقة بين أعضائه والتشويش عن صدقية ونزاهة بعض العناصر الفاعلة فيه عبر الفياس بوك ,لندرك حجم الانزعاج الذي احد تته هذه الموجة الجديدة وهذا النموذج الجديد من تاطير الشباب لدى السلطات المغربية

صحيح كنا نلاحظ عند شبابنا من حين لأخر بعض الاختلالات في تدبير متطلبات المرحلة لا على مستوى الهوية النضالية ولا على مستوى الترتيبات التنظيمية و التي وبدون مجاملة , تنم فقط عن نقص في النضج التنظيمي لكن لا احد خلق ناضجا وهذه أمور ستحسمها التراكمات الميدانية والتدبيري.

إن النجاحات الشبابية التي تسجل حاليا  خارج الوطن وتنقل بشكل آني عبر القنوات الإخبارية رسخت لدى الشباب المغربي ’عقيدة الفاعلية و إدراك واع لنبل الرسالة التي تنتظرهم  تجاه بلدهم,وفجرت قوى الشباب الكامنة التي ضلت جد بعيدة عن اهتمامات الأحزاب التقليدية.

لقد استطاع شباب 20 فبراير بعيد اعن كل تقليد وبمؤازرة عدد من القوى الحية الجمعوية خاصة  في البلاد,التي لم يثبت أن  مارست الأستاذية عليهم,أن يؤسس لتجربة ونموذج مغربي فريد في تطلعاته ومواقفه واسالبيب واليات اشتغاله ولم يسقط في فخ النقل الحرفي كما هو ملاحظ عند شباب دول عربية أخرى بحيث يظهر جليا غياب مسالة الهوية في البناء التنظيمي وفي الفكر السائد والأسلوب

هذه المكانة الاعتبارية  المهمة, والدور الفعال الذي لعبه شباب 20 فبراير من جميع مناطق المغرب في التعبير عن انشغالات الشباب كان حاسما في الاستجابة لمطالب التغيير جعلت العديد من الذين هرب عليهم الكار يسارعون للركوب على مكاسب شباب هذه الفئة.لقد أصبحنا نطلع من حين لأخر على خرجات إعلامية يائسة من  تنظيمات نقابية وحزبية وجمعوية لم يسجل في حقها يوما أن أقامت شانا لقضايا الشباب في برامجها ولا كانت  مشبعة بالمبادئ الأساسية للديمقراطية واختلاف الرأي.

لقد أصبحت هذه التنظيمات النقابية والحزبية جد متهرئة وبنياتها أصبحت آيلة للسقوط جراء انزايحها عن دورها الدستوري وعن رسالتها تجاه تأسيس لثقافة المواطنة ,وشعورها بقرب زوالها دفعها للتفكير بشكل مفاجئ في إعادة تشكيل جلدها والدعوة إلى إعادة النظر في أساليب ومبادئ تدبير الأحزاب مستحضرين الحرص على تمكين السباب من ولوج هياكلها .وبالرجوع إلى شعارات لا زالت طرية كانت تساق بالأمس و التي كانت تدعو  الشباب كلما اقتربت الاستحقاقات الانتخابية ,إلى الحد من عزوفهم  عن العمل الحزبي والمشاركة في تدبير الشأن المحلي ,نجد نوعا من النفاق السياسي ,فكيف لشاب في سن العشرين أن يطمح ليصبح مسئولا في مكتب هيئة جمعوية أو نقابية وحزبية محلية فقط, إذا كان رؤساء هذه الهيئات هم اقرب إلى زين العابدين بنعلي والى حسني مبارك .

إن الآية الكريمة التي تقول :”لا يغير الله ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم ” تتضمن ما يكفي من الدروس والتفسيرات التي تؤشر على أن قرب بناء المغرب المنشود لا زال مرتبطا بالقضاء على بؤر المقومة السلبية لكل تصحيح حقيقي

اعتقد أن شباب 20 فبراير وكذالك 20 ماس المقبل قادر على رسم ملامح الربيع المغربي في تعزيز المكاسب الأخيرة والحرص على الدفاع على أن تسير الأمور في اتجاه قطع الريق على من يحاول اختزال مبادى  الانتفاضة الشبابية .  كما أن شباب 20 فبراير مطالب بالتحلي بالمزيد من اليقظة لتحصين وتطوير تنظيماته,واعتماد المزيد من اليات التعبئة في صفوف الشباب و بتكييف أولوياتهم و مواقفهم  المطلبية حسب ما تمليه وأولويات كل محطة مستقبلية

Share Tweet Email
Omran Zaio

Whatsapp zaiocity

google news zaiocity

Qries
المقال التالي

شباب 20 فبراير سيشاركون في المسيرة السلمية المقررة اليوم ونقابة تجار وباعة أسواق بلدية زايو تنظم إلى الحركة

تعليقات الزوار 7

  1. jalal يقول :
    منذ 14 سنة

    إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ استاذنا الفاضل وجب عليك التحري و التدقيق في المقدس فاحسن ثورة و تغيير للمجتمعات كان مؤطرا بكلام الله عز و جل فالمطلوب الوقوف عند الايات كتابة و اعطاء الوقت الكافي لحفظها من الخلل حتى تؤدي معناها الحقيقي التي من اجلها نزلت فنحن امة كما قال عنها الخليفة عمر اعزنا الله بالقران.. فلو اننا اصلحنا حالنا واستقمنا على ما جاء في كتاب الله و سنته لما وصلنا الى هذه المذلة حكومة فاسدة منبثقة عن شعب غالبية افراده ضعفاء بعيدي كل البعد عن الشعب االحاسم في الامور

    رد
  2. merci يقول :
    منذ 14 سنة

    hiya ghadi tkon 7adir nhar 20 mars assi tadlawi.hhhhhhhh

    رد
  3. merci يقول :
    منذ 14 سنة

    ghi mola7ada akhawiya assi tadlawi .al3onwan f jih o almawdo3 f jih . baddal al3onwan ikon a7san

    رد
  4. RABIE يقول :
    منذ 14 سنة

    عنوان المقال لا يمت بصلة لمضمونه

    رد
  5. chorak يقول :
    منذ 14 سنة

    أستاذي العزيز هل تعلم أنك ذكرة كلمة العربية 19 مرة هل تعلم أنك لا تفرق بين الشعوب هل تعلم أن الثورات الأنية أصخابها أمازيغ وشيعة وعرب إدا لما هذا لإقصاء وهذه العنصرية أتمنى أن تتدارك الموقف

    رد
  6. متتبع يقول :
    منذ 14 سنة

    واش الاستاذ تعرف انت تركب الدراجة هي صعيبة لا تشبه السيارة احذر والا….

    رد
  7. kawtar يقول :
    منذ 14 سنة

    سؤال يحير العقل .مادا كنت تفعل وسط شباب 20 فبراير يا استادي العزيز.علما أن وضعك المادي يحسدك عليه الكثيرون ………………………. العقل.تحياتي

    رد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار مقترحة

إضراب عمالي بميناء الجزيرة الخضراء يُهدد سلاسة عملية عبور الجالية نحو طنجة
أخر الاخبار

إضراب عمالي بميناء الجزيرة الخضراء يُهدد سلاسة عملية عبور الجالية نحو طنجة

يوليو 1, 2025
عدد المستفيدين من برنامج دعم السكن بلغ 54 ألف شخص ضمنهم 3 آلاف في العالم القروي
أخر الاخبار

عدد المستفيدين من برنامج دعم السكن بلغ 54 ألف شخص ضمنهم 3 آلاف في العالم القروي

يوليو 1, 2025
زياش في ورطة قانونية بتركيا
أخر الاخبار

زياش في ورطة قانونية بتركيا

يوليو 1, 2025
موجة حر غير مسبوقة تجتاح مناطق واسعة من البرتغال
أخر الاخبار

موجة حر غير مسبوقة تجتاح مناطق واسعة من البرتغال

يوليو 1, 2025
هذه نتائج الانتخابات الجزئية برأس الماء لشغل مقعدين شاغرين
أخر الاخبار

هذه نتائج الانتخابات الجزئية برأس الماء لشغل مقعدين شاغرين

يوليو 1, 2025
الاتحاد الاشتراكي يتفوق على الاستقلال ويحسم الانتخابات الجزئية بزايو لصالحه
أخر الاخبار

الاتحاد الاشتراكي يتفوق على الاستقلال ويحسم الانتخابات الجزئية بزايو لصالحه

يوليو 1, 2025


تأسست سنة 2011 تهتم بأخبار مدينة زايو والريف والوطن وجاليتنا المغربية بالخارج


Tel : 0536338102 / 0668262248
Email :  zaiocity.net@gmail.com

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافق اقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy

Privacy Overview

This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary
Always Enabled
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Non-necessary
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
SAVE & ACCEPT