زايو سيتي.نت : فريد العلالي
في إطار برامجنا الرمضانية، نقدم لكم اليوم برنامج “رياضة مدينتي”، وهو برنامج رياضي يسلط الضوء على مجموعة من الرياضات الممارسة على المستوى المحلي، ومنها ما يعرف انتعاشا خلال هذه الفترة، ومنها ما يعيش تراجعا خطيرا.
حلقة اليوم قادتنا لمقر “جمعية النصر للتكواندو” بزايو، وهي جمعية عريقة تخرج بها العديد من الأبطال الذين أبلوا بلاء حسنا في رياضة تعرف شعبية كبيرة على المستوى المحلي والوطني وحتى الدولي.
برنامج “رياضة مدينتي” التقى بالسيد أمين المختاري، مدرب وطني في رياضة التيكواندو، وهو المشرف على نادي النصر، حيث سرد لنا مجموعة من الصعوبات والإكراهات التي تعرفها هذه الرياضة رغم الاهتمام المتزايد للآباء بها من خلال حرصهم على تسجيل أطفالهم لتعلم أدبيات التيكواندو.
واعتبر السيد أمين، أن غياب الدعم المادي لا يشجع على التقدم إلى الأمام في هذه الرياضة، وصقل مواهب أطفال زايو الذين أبانوا عن علو كعبهم في رياضة التيكواندو، كما أورد أن الدعم النفسي موجود من خلال التشجيعات التي يقدمها له الكل.
نادي النصر للتكواندو بزايو أول جمعية بالمدينة سنة 1989 هذا الفريق الذي كان يمارس رياضة التكواندو وفي بعض الاحيان كرة القدم ونقدم لكم اسماء الفريق
حديقي مجيد – عبد الوهاب – فريد مساهلي – نور الدين نوري – امحمد الكمكامي – رشيد اوشن – الرحماني كريم علال سلامة – احمد عبد الخالق – احمد بوعرفة – احمد مهرية – حميد كميلي – مروان
شكرا زايو سيتي ولصحفس الأنيق العلالي كما أقول للمدرب ان يحافظ على مكانت نادي النصر ويستمر في خلق ابطال وعروض نتمي ان يقام عرض داخل المدينة في شهر 7 عند عودتنا من المهجر
في البداية اوجه تحية كبيرة لموقع زايو سيتي التي دائما تلم ابناء زايو وتعرف شباب المدينة وتحية الي كل اعضاء وابطال نادي النصر بزايو مزيدا من التالق والتوفيق في المستقبل
bravo khoya
هده مجرد توديح اخي فريد العلالي فغياب الدعم المدي وهم مديين ليسو رياضيين كيف هم يمارسون التجارة ويقولون أنا هناك عزوف العزوف هما سبب العزوف هم المفسدون الرياضيون
يا أخي تكلم عن الناس بحسن ونحن في شهر رمضان وما العيب ان قام الشخص في التجار غير التكواندو فالرياضة لها وقت المحدد وانت ظاهر عليك ان تعادي هذا الشخص
لا بأس أخ أيوب الكل يعرف أن المسمى الزبير بوبوح هو من يعادي الجمعية وفي مدربها وأنها كتابته لأنه لا يجيد الكتابة باللغة العربية اتركه لما هو علية المهم أن الجمعية لا زالت تشتغل رغم جل الاكراهات