كعادتي, وحين تشتد بي وحشة الأهل والأحباب والوطن, أفتح صفحة جريدتنا الإلكترونية” زايو سيتي نت ” لأرى وأسمع ما جد واستجد, حتى أصبحت هذه العادة طقسا يوميا من طقوس حياتنا التي كثرت وتكثر بكثرة همومنا وانشغالاتنا. وحين يكون محرك البحث بطيئا تجد محركا آخر يحرك في أحشائك إحساسا غريبا يجمع ما بين القلق والإشتياق. إحساس يوازي, دون أن يضاهي, الإحساس الذي ينتابك وأنت في طريق العودة إلى حضن الأهل والوطن. ولأن البلدة وأهلها من الوطن الأم, فإنك تنشغل بانشغالاتهم, تفرح لأفراحهم وتتألم لتألماتهم. ورغم الألم الذي يطغى على الفرح فإني وجدت خبرا سارا وضوءً منيرا في ظلمة ودجى هذه الأخبار الواردة علينا, المتواترة المسنودة, والتي لا سند لها. تمثل هذا الخبر السار في افتتاح مكتب جريدتنا الألكترونية” زايو سيتي”. وقد راقني تفاعل زوار الموقع مع الحدث واستوقفني تعليق يصف ما رآه في صور للمكتب. فوجدتني أحذو حذوه وأصف وأعلق وأقول
:
رأيت كرسيا أسود اللون متحركا, يعانق طاولة خشبية تعلوها سجادة وحاسوبان, واحد ثابت والآخر مثبت وإن كان نقالا. و كأسا به بقايا شاي وآخر به “نعناع” كان ذابلا. ورأيت قنينة ماء بها بعض رشفات ووشاحا ينتظر ,لاسمح الله, سعالا. وقرصا مدمجا وهاتفا, وكتابا وكراسة وقلما ومنديلا. سألوني وقالوا أوصفت دارا قلت بل مكتبا لمن كان لنا صديقا وخليلا. ولمن كان لدوحة المكافحين سليلا. وهذا وصف مكتب يحتمي به نهارا وليلا, وإن كان الجو ,على غير عادته, عليلا. هو زاده وقوت يومه وإن كان جسمه هزيلا. هو ملتقى الأخبار والأفكار والأشعار وشاملا. ولحقل الصحافة مكملا, ولنفوس المغتربين بلسما يضمد جراحاتهم ويشفي غليلا. يا مصطفى يا صديقا زرت يوما مجلسه, ويا من كان لهموم الغير حاملا. أقم بعرينك فإن لم آتيك راجلا, جئتك مهاتفا أو عبر الحاسوب أو طيفا وخيالا. فأقم بمكتبك ما شئت واستقم, واغترف علما وبالأخبار ألمم, وأبحر في البلدة والعالم. وبح بخبرك وأعمم. هاذا مكتبك ونحن جندك فاغتنم. وقد عهدناك عصاميا, صنديدا لا بالمستسلم. وهذه كلماتي إليك فاستلم
طوبى لك يا وردي من نخبة البلدة** لا تُجْمَعُ كما فعلتَ وإن حاولوا أدهرا
لك في كل زاوية البلد عين ساهرة**وأعين في الغربة ومن الأندلس جابرا
تغفو العين وعينك لا تعرف النوم **تسهرمتوجسة على الموقع ليلا ونهارا
برنامج في الصميم وحرية تعبير**الكلمة لكم ونقرأ مقالات تعاليق وأشعارا
ونافذة على التاريخ وكلام مباح**نصبح نمسي نصل الوطن ونبوح أسرارا
وهذه طرف حكم بليغة بها وعبر**ومن الأشرطة ومن الزمن الجميل صورا
خطب للدين والدنيا ومع الأسرة** وآخر ما ألحقته بالجريدة رقما أخضرا
بوركت وبورك من موقع ساطع** ضوء شمس هو نهارا وليلا يكون بدرا
ما أن أتممت نقر هذه الكلمات على الحاسوب, حتى رجعت إلى الصفحة الرئيسة لجريدتنا, فوقعت عيني على إبداع يحمل بصمة أستاذنا عبد الحميد البدوي وجيناته. إبداع خالف فيه إبداعاته السابقة لكنه لم يفاجئني بعلمي المسبق بمساحات الإبداع التي يمتلكها
…. يتبع….
قلم – رشيد محيي
ملاحظات
الرقم الأخضر : آخر زاوية فتحت على موقع زايو سيتي نت
جابر الأندلسي : مراسل الموقع مختص في شؤون الأندلس
قولة خالد: قولة لخالد البدوي في تعليق جميل على إبداع عمه عبد الحميد
موضوعك قيم وكلماتك مستوحاة من الاد الجاهلي الرفيع سواء أكان نثرا او شعرا اما الاخ الوردي فنساعده في السراااء. والضراااء وخير دليل التعليقات والتدخلات الآتية من كل حدب وصوب ومن جميع أنحاء المعمووووور كومبليمنت فور يو رشييييييييييييييد ..
كلنا في خدمة زايوستي
ma9al jamil chokran akhi rachid et chokran zaio city.
من رحم المسافات تولد قصائد للحب واخرى للعتاب ٠وطن نهوى قهوته الممزوجة بالعرق ، ونبكي حاضره الذي تأخرنا عنه
الوفاء للتراب ، لحروف الهجاء على السنة الغائبين ، للهفة الام في اليقظة والحلم ، لكل الذين نحبهم والذين لا نحبهم نخرج من رحم العتاب ، أنا وأنت أخي محيي والآخرون لنقول لصديقنا مصطفى الوردي نحن معك لنزرع ليل المدينة أملا ، ونمد اكفنا إلى كل من كفر بروتين الأحياء المرفهة، لنبدأ
البناء من هنا أو هناك……
تحياتي أخي رشيد لك ولعائلتك المحترمة.
ma9a jamil akhi rachidjamil an takon ghayor 3ala wattanik wafa9aka alalah akhi
أن يفتح موقع زايو سيتي مقرا له بمدينة زايو فتلك لعمري بادرة محمودة، و فكرة سديدة، تستحق من الجميع أن يثمنها و يباركها ، وقد كان للاخ محيي رشيد قصب السبق ، و فضل الشاعر المفلق، الذي صور و أجاد تصوير الحدث،و كان حلو الحديث، فبورك فيك ، فقلمك يبقى أداة للبناء والتشجيع والثناء ، ننتظر بشغف و لهفة ما ستصدح به في الأستاذ عبد الحميد البدوي ، إلى أن أقرأ التتمة أرجو لك المزيد من التألق و التمتع بالصحة الجيدة ، و ألا تعترضك موانع تحول دون مواصلة الكتابة . و الله ولي التوفيق
Rachid ! Bonjour l’ami;
A la plume nostalgique qui n’oublie jamais ses origines. A l’âme qui navette en toute quiétude et résilience, entre le sol natal et le pays qui lui a donné le droit de cité. Malgré le joug causé par le déchirement et l’éloignement, malgré l’usure du dépaysement, Rachid est toujours au rendez-vous avec mille challenges dans sa besace. je dirai: félicitations pour l’initiative.
.
أخي العزيز.
أسلوب سلس جميل وبديع, وتكريم وتهنئة بديعة خالفت فيها ما اعتدنا سماعه وقراءته. هنيئا لأخينا مصطفى مكتبه. وهنيئا زايو سيتي بأقلام ومبدعين من طينتك. ننتظر الجزء الثاني لنرى ما رأيته أنت في واحة البدوي وأغفلناه نحن.
عمت مساءً.
أيها القلم الذهبي ، كلمات وعبارات جسدت ما يكنه قلمك، وما يختزنه فؤادك من امتنان لهؤلاء القائمين على هذا الصرح الاعلامي بمدينتنا. و هذا يدل على شعورك الفياض لكل من يستحق الشكر والتقدير . فبورك قلمك الذي أسال الذهب، و أوفى حق من يستحق كما عبرت وذكرت. بوركت أناملك وسطع قلمك ألقا. فلك مني التحية والتقدير وتقبل فتات كلماتي .. دمت بعز حلا وترحالا..
السلام عليكم
شكرا على كلماتك الرائعة..وأنت أيضا أصبحت منبرا من منابر هذا الموقع الكبير
ويكفينا فخرا ان تكون من ابناء مدينة زايو
وكلماتك لها وقع كبير في القلوب
وحديثك ذو شجون
ولا تبخل علينا بالمزيد
وابق وفيا لقراء كلماتك
وجابر الاندلسي معك في نفس الدرب
وسلامي الكبير اليك في ارض الغربة
وتحية من الاندلس
اهديكم اليوم ابيات جميله من الشعر
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ******* أن السلامة فيها ترك مـافيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها ********* إلا التي كان قبل الموت يبنيها
فإن بناها بخير طاب مسكنه ************* وإن بناها بشر خاب بانيها
أموالنا لذوي الميراث نجمعها ************ ودورنا لخراب الدهر نبنيها
أين الملوك التي كانت مسلطنة *****حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
كم من مدائن في الأفاق قد بنيت ***** أمست خراباً وأفنى الموت أهليها
إن المكارم أخلاق مطهــرة ********** الدين أولها والعقل ثانيها
والعلم ثالثها والحلم رابعها ********** والجود خامسها والفضل سادسها
والبر سابعها والشكر ثامنها ************** والصبر تاسعها واللين باقيها
لا تركنن إلى الدنيا وما فيها ********* فالموت لا شك يفنينا ويفنيها
واعمل لدار غداً رضوان خازنها ********** والجار أحمد والرحمن ناشيها
قصورها ذهب والمسك طينتها ********** والزعفران حشيش نابت فيها
salut Hoha,
Tu viens me rappeler un poème que j’ai toujours adoré pour la philosophie de l’existence qu’il enferme Toutes les valeurs morales et humaines y sont mises en valeur avec précision et forte émotion. Bravo l’ami. .
اكن كامل الاحترام Blondo سير الله يرضي عليك .
الثناء من مكارم الأخلاق والشكر من شيمه , و الاثنان من خصالك يا صاحب القلم الذهبي كما بادرك الأخ كمال بالقول , كيف لا و أنت من أسرة دوحتها فياحة فاح عطرها مدينتنا الغالية , طوبى لنا منك و فيك يا رشيد، فاصدح بما أتيت و علمت و دعنا نشنف أذاننا بما يسبله قلمك و تجوده قريحتك
سلام الله عليك
السلام عليكم ورحمة الله
خلال زيارتي القصيرة لمدينة زايو قمت بزيارة لمقر زايو سيتي الجديد وقد استقبلت استقبالا حارا من طرف الاخ الفاضل مصطفى الوردي حفظه الله والذي وجدت فيه الانسان الودود الذي تجتمع فيه جميع الصفات النبيلة والحميدة وقد سررت كثيرا بمعرفته انه انسان طيب ارجو الله سبحانه وتعالى ان يعينه في عمله ومساره وفي هذه الزيارة كذلك التقيت باصدقاء ابعدتني الغربة عنهم اكثر من 30 سنة وقد سعدت كثيرا بلقاءهم ومن جملتهم الاخ الكريم الاستاذ عبد الحميد البدوي والاخ عبد النور والصديق الحميم الاستاذ امحمد ضرضور وتعرفت على اصدقاء جدد مثل الشيخ الفاضل عبد الرحمان زهري والذي اكرمني بكاس من اللبن وابنه الكريم امين زهري واساتذة اخرون محترمون ثم قمت بزيارة الاستاذ الفاضل عبد الرحيم لمريني وزيارة لمنزل الدكتور الفاضل عبد القادر بطار حفظه الله واذكرك اخي رشيد انني سلمت على ابيك المحترم السيد اعمر محيي في المسجد وهو بخير وفي صحة جيدة وقد كانت هذه الزيارة من افضل زياراتي للمغرب وشكرا زايو سيتي
ٱسلوبك سلس ؛لغتك جميلة،تعجبني قراءة مقالاتك،ننتظر الجزء الثاني بشغف كشغفنا بحامة مولاي علي أيام الصبى،تحية لأستاذنا البدوي؛و أخينا مصطفى الوردي و إليك أخي رشيد محيي.
haniiiiiiiiian lakom jamiiiii3an الله يحفضكم
سلام الله عليكم جميعا.
أخي عبد القادر لخنيفري.
يا من مررت بجواره صيفا دون أن أراه ودون أن يراني. سعدت بعودتك للتعاليق, وسعدت بأن جعلتك ترجع إلى أيام الجامعة وتتذكر الأدب الجاهلي. أقرئ سلاما غاليا لصديقنا محمد ابن الحي الجديد القديم. والذي ترك غيابه عنا هذه المرة فجوة عميقة بمقدار الفجوة التي تفصلنا عن وطننا وأحبتنا
.
أخي المبدع سعيد صغير.
سعدت بتدخلك كما أسعد دائما بمقالاتك. تحياتي أخي العزيز
.
تحية طيبة أخي حميد وشكرا على ثنائك.
شاعرنا الخلوق حسن. صاحب الإبتسامة التي لا تفارق المحيا, طائر المهجر الذي شدا, وصاحب الكلمات المنسابة كقطر الندى. شاعريتك فاقت المدى. دمت شاعرا دائما وأبدا
.
أختي حياة, سعدت بكلماتك الطيبة وبثنائك علينا. تحياتي أختي الكريمة.
أستاذنا الفاضل أقليد.
أحد أعمدة الإرتكاز في جريدتنا الإلكترونية. الإنسان الذي تسبقه إنسانيته وأبويته إلى مافيه خير الناس. والذي لا يدخر جهدا في سبيل طمأنينة وسعادة الغير المشروعة. بكلماتك زايو سيتي قد تزين وتعطر. وبثنائك علينا وجدنا القلب قد تأثر.
خوفكم علينا ودعواتكم من خوف ودعوات الوالدين الكريمين. حفظكم الله لأهلكم وذويكم.
أستاذنا العزيز بلوندو. جميل وبديع ما نقرؤه لكم. وجميل ما نسمعه لكم. وكل إبداع له شذاه وعبقه.أسعدتنا جميعا بشريطك المصور حول “حمامات مولاي علي” التي كنا نرتحل إليها في صبانا مع العائلة أو بصحبة أبناء الحي والدرب. ولهذا وجدتني أكتب الكلمات التي سأنشرها في بحر, لا نهر, هذا الأسبوع إن شاء الله. أتمنى أن تدغدغ كلماتي بعضا من بؤر شاعريتك, ودمت دائما مبدعا
.
أخي العزيز مصطفى. توأم الروح وإن كنت أكبره بسنين. خلتك وأنت تخصني بتعليقك أنك تعانقني وتهمس في أذني:”سير الله يرضي عليك”. أتمنى أن يروقك اجزء الثاني, وهو للإشارة يمشي في نفس النسق. قبلاتي أخي العزيز.
أخي العزيز كمال. تعاليقك وكلماتك زهور وورود تقطفها من أجمل حدائق التراث الأدبي وتنثرها علينا, وتكرمنا بها. دمت دائما أخا عزيزا
.
أخي وصديقي جابر الأندلسي. مراسل ومعلق الجريدة المختلس. ضوء الجريدة المسلط على واقع الأندلس الدامس.
فرحت لتعليقك كما أفرح لتقاريرك. دمت دائما مثقفا شاملا ومتألقا في كل الميادين التي تدخل غمارها.
تحياتي ل”هوها” على هذه الأبيات الشعرية التي قالها الإمام علي كرم الله وجهه. وهي تذكرة ومجموعة عبر لمن يعتبر. أستوقفني هذا الإسم المستعاركما استوقف أستاذنا البدوي. وهو حسب تفسيري يحتمل معنيين شرقي وغربي. واحد مأخوذ من التراث الشامي. وهي عبارة ولازمة أهازيج شعبية تبدأ دوما بعبارة”هوها” كما الشأن عندنا في الأهازيج الأمازيغية”الريفية” كعبارة آيورا اللا يرا آيورا اللابويا” . والمعنى الثاني, أي الغربي فهو معنى هوها بالأنجليزية والتي تعني” من به ضجر وقلق”
BORED OR ANNOYED وأتمنى ألا تكون كذلك خصوصا وأن كلمات أبيات الإمام علي تمشي عكس هذا القلق والغم والتوجس. تحياتي أخي الكريم.
أيها العاشق لكل ما هو جميل. أفرح وأسعد بتعاليقك. لكن خوفي كبير كبر المسؤولية التي تضعونها على عاتقي. لكم أخاف أن أنطق كلاما لا يدغدغ شاعريتك. وكم أخاف أن أكتب ولا أجد تعليقك. خصوصا وأنك أسقطتني في شراك تعابيرك الشاعرية البديعة. دمت دائما عاشقا وإن كان المثل يقول” ومن العشق ما قتل”.
أخونا العزيز الحاج محمد البالي. أفرحتنا بتعليقك وأفرحتنا بزيارتك للوطن ولقائك بالأحبة والأصدقاء والأهل. والله لقد أحببناك بتعاليقك دون أن نجلس إليك أو نلتقي بك. وقلنا “سماهم في تعاليقهم”. وما زلت أتذكر تدخلك الأول حول مقالتي الأولى على هذا الموقع والذي ترك في أثره الطيب. تحياتي أخي الكريم
.
أخي الكريم رضا. شكرا على ثنائك. وأتمنى أن يكون الجزء الثاني بقيمة وحجم إنتظاركم.
أخي العزيزعبد الجليل الباكوري تحية عطرة مني وشكر كبير. وهنيئا لنا ولكم .حفظكم الله ورعاكم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية عطرة أخي رشيد،فعلا هذا الموقع الرائع منح فرصا جميلة للغرباء عن وطنهم بأن يكون صلة وصل فيما بينهم وبين أصدقاء الأمس بعد انقطاع دام حوالي ثلاثين سنة أو ما يفوق ذلك.
فبواسطة مواضيع الزمن الجميل الذي حرك فينا ذلك الحنين الى الماضي المليء بمتناقضاته السارة والحزينة.
منبر تركنا بأن نتواصل مع من نعرفهم أو آخرون،حين يتدخلون أو ينشرون مقالا يهم كل المجالات الثقافية والاجتماعية والسياسية والرياضية،أو منتقدين أوضاعا على الصعيد المحلي،ما لم نكن نألفه سابقا،فهذا الموقع يعتبر مرآة تعكس صورا مختلفة من المجتمع المدني وغيره،والمشاكل التي تتخبط فيها الساكنة مع هيئات متخصصة أو مسؤولة عن أي قطاع ما.
فهي صحافة رائدة محليا وتستحق كل تشجيع،ونتمنى بأن لا يقتصر هذا الموقع إلا على الطبقة المثقفة التي تدلو بدلوها في كل شيء،ومزيدا من التألق.
وشكرا أخي رشيد على اختيارك لهذا الموضوع الصائب في حق هذين الهرمين في الإبداع والتألق لكل منهما في مجال تخصصه،وتحياتي الخالصة لهما معا وشكرا.
أبو أيمن ـ م.ل ـ هولندة ـ عوض ابن الحي الجـ ….القـ.
ibn alhay aw abou ayman ?
fa anta kollak 3ala ba3dak hilw. wa sa tabka da iman bayna ahdanina. waffakaka allah.
في البداية تحية للاخ رشيد على مقاله الجيد المليئ بالتعابيرالجيشة التى تحس المغترب كانه في وطنه
وذلك من خلال ما تسرده من حكايات مرت على انسان في الماضي وخصوصا ايام الدراسة
وما نال اعجابي اكثر الاخ رشيد ما تكتبه من اصابع يدك. تعابير تنبعث من اعماق اللغة العربية واتقانك لهذه اللغة فمن هذا المنطلق يمكن اعتبارك هرم من اهرام اللغة العربية.فافي اللحظةالتي وان اكتب فيهاهذه الاسطر البسيطة والفقيرة بالاساليب اللغوية والاخ مزاري عبد الرحمان في حضرت هذه الكتابة فافي هذه المناسبة ومن هذا المنبر الاعلامي وهو يبلغ لك سلامه الحار ويقول لك مزيدا من التالق فاعمالك الادبية
Email.zakaria620350@hotmail.com
والسلام
صديقنا ابن الحي الجديد القديم عاد إلينا, يا مرحبا يا مرحبا
عاد باسم ابي أيمن فانشرح له القلب بعد أن كان قد اضطرب,
وضجر وقلق لغيابه واكتأب.
أعلم أيها الأخ العزيز أن طيفك, وإن تأخر تدخلك, صاحبَنا دوما وما غاب.
تحية كبيرة مني إليك وإلى أستاذنا البدوي الذي سبقني إلى الترحيب بك.
تحية طيبة لأبناء العم زكرياء وشاعرنا الكبير عبد الرحمان.
أحييك أخي زكرياء على قراءتك لمقالاتي وعلى ثنائك الدائم, وإن كنت لا أعتبر نفسي هرما ولا حتى لبنة من لبنات هذه اللغة وآدابها. بل أنا فقط حبة رمل تذروها الرياح, وهي بحجم دمعة مذروفة عند الوداع تختلط بعرق الإغتراب وتجف على الوجنتين بأول مسح بكف اليد .
سلامي للأهل ولكل أبناء العمومة و لجمعية “بنزمور”التي أتابع أخبارها ونضالاتها عبر هذه البوابة العزيزة.
salam assi rachid tahayati…………………………….
السلام على كل ابناء زايو الابرار السلام على كل ركن بل كل شبر من مدينة زايو الحبيب موطن الذكريات الجميلة. شاءت الاقدار وابتعدنا عنك مغتريبين مرغمين فما زادنا ابتعادنا القسري عنك الا حبا وشغفا بك.نثمن لكم زايو سيتي جهودكم الجبارة ونبارك لكم على افتتاح المكتب الجديد ونتمنى لكم مزيدا من التالق كما اشكر كل الفاعلين في هذا الموقع . اخوكم بونافع عبدالحق من عدويات زايو
Merci Mr.Rachid M.est Mr.Blondo infiniment,pour les sentiments.
A propos quelle BLONDO?des deux cette fois si?merci et salut a la prochaine fois
Bonjour cher Abo ayman
Qui est Blondo????
C’est ton voisin à hay al jadid les années 70. hahahaahahahahahhaahhaha
Si tu veux savoir plus, demande au grand Rachid Mohyi.
Bisouuuuuuuuuuuuus.
أخي رشيد تحية مجددة وردا على مسألة غيابي،فأنا دائم التطفل على هذا الموقع،وأرد باستمرار على مواضيع مختلفة لست أدري إن كنت اطلعت عليهاأم لا؟
وخاصة أنه كان لنا نقاش حاد مع أحد المتدخلين في موضوع للأخ أمين زوهري في الشهر الماضي، وحول مواضيع أخرى ،على أي دائما متواجد.
ولكن رغم كل هذا كنت انتظر منك تعليقا حول ما يسمى ـ (نهضة سوكرافورـ)فهناك كانت لي بعض الملاحضات عن المحتضن لهذا الفريق.فهناك هوة شاسعة بينهما بصفته كمستشهر!! فأنا لست ضد الفريق.
المهم لا أريد أن أجرك إلى هذا الموضوع ،أعتبره محرجا بالنسبة لك نظرا لحساسيتة،وشكرا مع تحياتي الخالصة.
جاء في قولك …هناك هوة شاسعة بينهما بصفته كمستشهر … أصحح لك وأقول ليس كمستشهر وانما كمس: شمندر. Et Mr Blondo vous n’ avez pas repondu sur mon commentair : les annees 70 cowboy à la. Clint Eastood et les fillettes Belge qui loges just à cote’ de nous .. Vous ettiez le gangnant Haaa.haaaa+ bizouuuuu
Dalika min fadli rabbina akhi AKHI Abou Ayman. nahmado allah 3ala annana 3ala kaydi al hayat wa nachkor al 3ilm 3ala had sson3 al 3ajib alladi temma bihi littisal bayna jami3 al ikhouane. domta tayyiban. ( excuse-moi . je n’ai pas de clavier arabe khouya Mohamed; voilà pourquoi j’écris souvent en français Embrasse tout le monde pour moi et à bientôt..)
Un grand bonjours a LES BLONDOS,je sais bien qui vous etes,suelement je ne sais pas QUI des deux,Maintenant,ca va,un qui a des problemes avec le clavier,oila nous etions comme une famille,ca je n’oublierais jamais ,en tout ca je vous salut tous les deux pour toujours.
Ca va.Mr.Abdelhamid et Hmida.
A propos,Mr A.Elhamid,quand est ce qu’en ton prochain nouvaeu FILM DOCUMENTAIR des hammamat au rond du Rive Moulouya.Bon succes
correction- je vient de dire ,quand est ce qu’en va VOIR ton prochain nouveau FILM DOCUMENTAR . je m’excuse de ces erreures comit d’une fois a l’autre a cause du claver en langue Neerlanais.SALUT
تحية طيبة لك أخي أحميدة،وأنا لم أنسى أبدا أيام الدراسة حين كنا نمشي سويا إلى المدرسة صباح مساء،والجلوس لساعات طويلة في ذلك ـ القنت ـ لمنزل حسن الحلاق،مع باقي أبناء باقي الحي،فانظر ما فعل بنا الزمن كل اتخذ وجهته،تائهين في هذه الدنيا،واختم لك رسالتي بهذه القولة لأحد المفكرين حيث قال :ـ إننا نقضي النصف الأول من حياتنا متطلعين إلى نصفها الثاني،ونقضي نصفها الثاني نادمين على النصف الأول ـ.
مع أجمل تحياتي لك وأخيك سعيد والأصغر لم أعد أتذكر إسمه.إلى فرصة قادمة بحول الله.