زايو سيتي: أسامة اليخلوفي
أكد محمد بوترفاس، رئيس أكاديمية زايو الرياضية لكرة القدم، أنّ الأكاديمية أجرت أول حصة تدريبية لها على أرضية الملعب الجماعي لزايو، معتبراً الخطوة محطة مهمة في مسار تكوين اللاعبين وصقل مواهبهم.
وأوضح بوترفاس، في تصريح خصّ به “زايو سيتي”، أنّ إدارة الأكاديمية تسعى إلى تأطير اللاعبين بشكل وصحيح بمعية سبعة أطر تقنية تشرف على مختلف الفئات العمرية.
وفي سياق متصل، وجّه رئيس الأكاديمية رسالة إلى القائمين على الشأن المحلي والرياضي بالمدينة، دعا فيها إلى دعم الأكاديمية وتمكينها من الاستفادة الدائمة من الملعب الجماعي على غرار باقي الفرق الرياضية، مؤكداً أن استمرار حرمانهم من هذه البنية يعرقل تطور المواهب المحلية.
وأشار المتحدث إلى أن ملاعب القرب المتوفرة بمدينة زايو تعرف ضغطاً كبيراً نتيجة الإقبال المتزايد عليها، فضلاً عن غياب الصيانة وضعف التجهيزات، وهو ما يجعل من الصعب على اللاعبين إجراء تدريبات منتظمة فيها. وأضاف أن الأكاديمية تضطر في أحيان كثيرة إلى التمرن بملعب القرب بحي سوكرافور، رغم افتقاره لأرضية معشوشبة.
من جهتهم، عبّر عدد من اللاعبين المنضوين تحت لواء الأكاديمية عن استيائهم من الوضع، مؤكدين أن ملاعب القرب لا تستوعب الأعداد الكبيرة من الممارسين، كما أنها تفتقر إلى المرافق الصحية ومستودعات تغيير الملابس، ما يصعب ظروف التدريب ويحد من تطور أدائهم الكروي.






























يجب إيقاف المهزلة الملعب الوحيد بالجماعة لايمكن فتحه أمام المدارس لان الملعب في حاجة إلى راحة وعناية واستغلاله بشكل مفرط قد يؤدي إلى اتلافه وبالتالي تفقد المنضوية بالعصب فرص الاستقبال …يجب منع جميع الفءات الصغرى إلى حين إيجاد ملعب اخر … عندنا خمس مدارس وفريقان كيف يمكن ارضاء الجميع على ملعب واحد ؟