زايوسيتي
بعد مرور أربع سنوات على انتخابه نائبا برلمانيا عن دائرة الناظور في 8 شتنبر 2021، تكشف لكم زايوسيتي أرقاما ومعطيات حول أداء البرلماني محمد الطيبي داخل القبة، والذي يشغل كذلك منصب رئيس جماعة زايو.
وتكشف الأرقام أن الطيبي قدم 35 سؤالا برلمانيا بين شفوي وكتابي، منها 11 سؤالا شفويا أجابت الوزارات المختصة عن 6 فقط، فيما بقيت 5 دون جواب. آخر سؤال شفوي وجهه الطيبي كان يوم 16 أبريل 2025، وتركزت أبرز أسئلته حول القطاع الفلاحي والمناطق الصناعية.
أما الأسئلة الكتابية، فقد بلغ عددها 24 سؤالا، تم الرد على 19 منها، بينما لم تتلق 5 أسئلة إجابات رسمية. آخر سؤال كتابي قدمه كان يوم 17 أبريل 2025.
ومن بين الملفات المحلية، ركز الطيبي على سبعة ملفات تخص زايو، من بينها العقار الخاص بشركة العمران، المخطط التنموي الاجتماعي، تعبيد الطرق، بناء مركز القاضي المقيم، سد الصفصاف، بناء ثانوية إعدادية، إعادة بناء المسجد العتيق، تشييد دار الثقافة، وتدبير مستشفى القرب.
ورغم أهمية هذه القضايا، تعتبر حصيلة الطيبي الأضعف بين برلمانيي إقليم الناظور، مما يطرح تساؤلات حول مدى فعالية تمثيل سكان الدائرة تحت قبة البرلمان.









في عمري 50سنة مر على زايو أكثر من 5 برلمانيين لا صلة لهم بزايو من بوشطروش رحمه الله وديع التينملالي منصوري مصطفى وماذا قدموا لزايو ،يقال العمش ولا العمى زايو لولا الطيبي محمد لن يسمع بصوت زايو ،سيأتي يوم ما ونتذكر القيمة المضافة لهذا البرلماني إبن المنطقة ،بلا بلا لا تفيد في شيء ،نعم زايو تفتقد الى كل شيء هناك عوامل طبيعية لا تساعد في ذلك ،فهناك ابناء زايو في كل مكان داخل الوطن وخارج الوطن فلنتكتل لخدمة هذه المدينة ،زايو في تضامن سكانه خير من الف مدينة ،الله يكثر خير المحسنين واهل الخير والبر ،زايو مدينة الجميع تحتضن القريب والغريب
عليه أن يتقاعد كفى من الاستمرار في تمثيل زايو ،بدون فائدة، ،لم يقدم اي شيء منذ اعتلائه هذا المنصب ، أكثر من ستين سنة لم نلاحظ اي تطور لمدينة زايو ،،،في كل المجالات ،فقط كثرة الضرائب على ساكنة زايو
المغرب لا يخدمه لا برلمان ولا حكومات بل يخدمه أمر جلالة الملك . لأن الفساد كثث في ثقافة المسؤولين والموضفين الأداريين المدنيين..
انا شخصيا اعتبره يمثل نفسه فقط لا يمثلني بتاتا وشكرا
رغم ما ورد في المقال من ملاحظات حول حصيلة النائب البرلماني السيد محمد الطيبي، فإن تقييم أداء البرلمانيين لا ينبغي أن يُختزل في عدد الأسئلة الشفوية أو الكتابية التي تطرح تحت قبة البرلمان، لأن هذا الجانب لا يمثل سوى جزء بسيط من العمل النيابي.
فالعمل الحقيقي للبرلماني يتم داخل اللجان الدائمة، حيث تناقش القوانين، وتتابع السياسات العمومية، وتمارس الرقابة الفعلية على أداء القطاعات الحكومية. وفي هذا الإطار، يُعتبر السيد محمد الطيبي من النواب النشيطين الذين يشتغلون بجدية ومسؤولية، بعيداً عن الضجيج الإعلامي، مركزاً على خدمة قضايا الإقليم والمواطنين في الميدان.
كما أن السيد الطيبي ينتمي إلى الأغلبية الحكومية، وهو موقع يختلف في طبيعته عن موقع المعارضة؛ فالأغلبية تعتمد أسلوب التنسيق المباشر مع الوزراء والمسؤولين لحل الملفات، وليس من الضروري أن تعلن كل خطوة في شكل سؤال أو بلاغ. بل إن مجرد إشارة منه أو تدخل في الوقت المناسب كفيل بإيجاد حلول واقعية دون الحاجة إلى الاستعراض.
ويذكر أن السيد الطيبي، عندما كان حزبه في صفوف المعارضة، كان من بين أكثر البرلمانيين نشاطاً في طرح الأسئلة الشفوية والكتابية، ما يؤكد أن اختياره اليوم لأسلوب العمل الهادئ ليس ضعفاً في الأداء، بل تحولاً في المنهج بما يتناسب مع موقعه الحالي ودوره داخل الأغلبية.
إن الحديث عن حصيلة النائب يجب أن يُبنى على ما أنجزه فعلاً على أرض الواقع، لا على عدد المداخلات أو الأسئلة، فالعبرة بالنتائج لا بالشكل.
زايو ليست بحاجة إلى من يدافع عنها في البرلمان بكون البرلمان للتشريع وليس للمشاريغ ـ الدور الاساسي هي الجماعة ، بكونه رئيس الجماعة ماذا قدم للمدينة من خلال الاستثمار و جلب الاستثمار ، والبحث عن آليات المشاريع من المجالس الجهوية والاقليمية … و أين هي المقترحات من المستثمرين الذين رحلوا ؟ ومن أغضبهم ؟ ,,,,,, ولكم حق الرد