زايو سيتي:
تعيش مدينة زايو في الآونة الأخيرة على وقع تنامي ظاهرة انتشار الكلاب الضالة في شوارعها وأحيائها، وسط قلق متزايد من السكان، ليس فقط بسبب ما تُشكّلُه هذه الحيوانات من تهديد صحي، بل أيضاً نتيجة سلوكياتها العدوانية، وعلى رأسها مهاجمة القطط وقتلها أمام منازل المواطنين.
وتزايدت شكاوى السكان من تكرار هذه المشاهد، حيث أفاد أحد المواطنين في اتصال بموقع “زايو سيتي” بأنّ الكلاب الضالة أصبحت تقتلُ القطط ليلاً وبشكل متكرر، قائلاً: “كل ليلة تتكرر هذه الواقعة، أصبحنا نخاف على أطفالنا وعائلتنا، نُريد حلاً في أقرب وقت”.
وبحسب نفس المصدر، فإن مجموعات من الكلاب باتت تظهرُ بشكل يومي في أماكن تعرف حركية كبيرة داخل المدينة، من بينها حديقة 20 غشت المحاذية لمقر المجلس الجماعي، وشارع ابن خلدون، فضلاً عن أحياء سكنية أخرى، ما زاد من مخاوف السكان حول إمكانية تعرضهم لهجمات، خاصة في ظل احتمال عدم تلقي هذه الحيوانات لأي لقاحات.
المتحدث أبدى كذلك استياءه من تشويه هذه الكلاب للمنظر العام، مؤكداً أنّ الوضع لم يعد يُحتمل، في ظل غياب أي مؤشرات على تدخل قريب من الجهات المعنية.
ويطالب مواطنون في زايو بتدخل عاجل من السلطات المحلية والجهات المسؤولة عن الصحة والسلامة البيئية، قصد اتخاذ إجراءات فعالة للحد من انتشار الكلاب الضالة، وتفادي المخاطر الصحية والنفسية التي تهدد الساكنة، خصوصاً الأطفال.
الكلاب الضالة والقطط الضالة كلهم وسخ ضار في المدينة بل القطط أخبث من الكلاب يجب على السكان أن يكفو على طعام القطط الشارع هم والكلاب أبحال أبحال أو أكثر من الكلاب
اقتلوهم …من قال اقتلوهم ؟…اطعموهم …من قال اطعموهم؟… حيوانات يجب حمايتها ممن وكيف اليست مسؤولية حكومية بالدرجة الأولى؟ نسيت ان الحكومة لاتستطيع حتى حماية المواطن في مستشفيات تضمن الحد الأدنى لمعنى الإنسانية فكيف توفرها للحيوانات المهملة؟ الكلاب الضالة موضوع على الحكومة إيجاد صيغ لها بعيدة عن الجماعات لأنها غير قادرة على ذلك وجدة نموذجا
لا لقتل الحيوانات البريئة . خاص حلول بحال متلا فوجدة بناو ملجأ لهذ الحيوانات و عينو ليخم موضفين باش يرعاوهم ويعتنيو بيهم