زايو سيتي
تشهد مدينة السعيدية خلال الموسم الصيفي الحالي ركودا سياحيا لافتا، مقارنة بالسنوات الماضية التي كانت تعرف خلالها المدينة تدفقا كبيرا للزوار منذ بداية شهر يوليوز، سواء من مغاربة الداخل أو أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
وقد عبر عدد من التجار والمهنيين المحليين عن استيائهم من هذا التراجع، الذي انعكس بشكل مباشر على الحركة التجارية والنشاط الاقتصادي الموسمي الذي كان يشكل مصدر دخل مهم لفئات واسعة من الساكنة.
وحسب ما رصدته آراء متفرقة لزوار وسكان المدينة، فإن الحركة السياحية لا تسجل أي انتعاش يذكر سوى خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث يقتصر الإقبال في الغالب على ساكنة الجهة الشرقية، خاصة من مدينتي وجدة وبركان، بينما تظل باقي أيام الأسبوع شبه خالية من الزوار.
ويرجع متتبعون أسباب هذا الانكماش السياحي إلى مجموعة من العوامل، أبرزها الارتفاع اللافت في الأسعار، وتراجع القدرة الشرائية للزوار، بالإضافة إلى تغير وجهات السفر لدى بعض أفراد الجالية المغربية، الذين فضلوا قضاء عطلتهم الصيفية في دول أو مدن أخرى.
وبين الترقب والأمل، ينتظر الفاعلون في القطاع السياحي أن تتغير المؤشرات في قادم الأيام، على أمل أن تستعيد “جوهرة الشرق” بريقها وتحقق انتعاشا يعيد التوازن لموسم طالما عرف بالحيوية والنشاط.
عندما يذهب من هناك الشماكرية واللصوص وأصحاب المصلات والكراسي
وعندما يعود طابق سمك ب 50درهم للكيلو وعنما تباع قنينة ماء ب ثمنها الطبيعي بدون استغلال انذاك نذهب الى السعيدية
اما ان نذهب عند مصاصي الدماء في راس الماء او السعيدية حاليا فذاك من باب المستحيلات
هذه ثلاث سنوات وانا اتجه صوب الجنوب الصويرة الجديدة اكادير مدن رائعة وناسها طيبون خلوقون عكس اشرار المتواجدين في السعيدية
لا اظيف شيئا حتى لا اسب احدا
حفظك الله ورعاك
كلام صحيح ويعبر عن آراء كل من إعتاد قضاء العطلة الصيفية بمدينة السعيدية والتي سلبت من اصحابها وتسيبت لمجموعة من أصحاب تبييض الاموال وبعض تجار المخدرات على الصعيد الدولي وتم تشجيع الفاسد في كل جوانبه ،
نفضل البقاء في بيوتنا على نصطدم بجو الفساد والعربدة وقلة أو بالأحرى انعدام الحياء و الاصطدام البلطجية المسخرين من جهات نافذة لنشر الدعر والفساد والهمجية هذا ناهيك عن الاستغلال المادي سواء في الأكل والشرب والمبيت.
الحمد لله اللهم زدها نفورا وكسادا حتى تعود الامور إلى العقلنة في كل شيء.
انا سعيد جدا بهذه الاخبار التي تثلج الصدور.
كلامك صح والله الشاطئ استعمروه اصحاب الكراسي كنت نفيق مبكرا كي أجد مكان مناسب كأنني رايحة الحمام المقاهي والريسطورات الاثمتة غالية وياريت الاكل في المستوى أضف الى الزحام والله فضلت ابقى ولا أنزل هاذه السنة
السعدية اصبحت مجرد مهرجان يعج بالمومس و اللصوص واصحاب المصالح والغلاء الفاحش مع رداءة الخذمه هذة هي السعيدية
السعيدية أصبحت مدينة متسخة مهملة فيها غلاء شاطئها أصبح محتلا وبئسا من طرف مقاهي وسط الرمال اصحاب الباراصولات في كل مكان المتشردون الغلاء
لا يوجد اماكن التبضع
لا مسارح لا مهرجانات ولاشيء
الماء قليل
الكراء غالي
احمق من يأتي لها ويبذر أمواله ولا يستفيد من اي شيء
اولاؤك التجار الذين يشتكون من الركود الاقتصادي بالسعيدية هم السبب الرءيسي المتسبب فيه .
المواطن الذي اكتوى بالغلاء الفاحش و النصب و الاحتيال و الاكل المغشوش و حالات التسمم كيف يمكن له العودة لقضاء عطلته!!!!!!
شاطء جميل،لكن رذاءة الخدمة والغلاء الفاحش ووسائل الاتصال التي فضحت السلوكيات الغير أخلاقية هي من ابعدت المغاربة عن التفكير في هذه الوجهة.
عمل كبير ينتظر المسؤولين عن هذه المدينة حتى يعيدوا لها بريقها
وقد يتطلب سنين.
بالنسبة للطبقة الدنيا ( الدراويش ) و كذالك دون المتوسط …..لا تصلح لهم لا شاطئ السعيدية او أي مكان سياحي في المغرب ……السياحة في المغرب فقط للمتمكنين
بالفعل الركود راجع الى سببين الأول الغلاء الفاحش خاصة بالسوق المركزي والمقاهي على الشاطىء وكراء الشقق المبالغ فيه ثانيا الاهمال من طرف. ????? باستثناء
مجهود امازون (مشكورة على مجهوداتها)و ، الامن والسلطة اللذان يقومان بعمل جبار