زايو سيتي:أسامة اليخلوفي
انتقلت كاميرا “زايوسيتي.نت”، صبيحة هذا اليوم، إلى داخل المركب التجاري بزايو، وبالضبط إلى سوق السمك، من أجل إنجاز ربورتاج ومعاينة عملية العرض والطلب، ومعرفة أثمنة مختلف أنواع السمك.
وقد وقفت عدسة الجريدة الالكترونية على وفرة في المعروضات من السمك، حيث تتواجد داخل السوق أنواع مختلفة، منها ما هو قادم من بني انصار والآخر من راس الماء “قابوياوا”، إذ أكد أحد الباعة أن الأثمنة تعرف تذبذباً حسب الجودة والنوعية، غير أنّ الإقبال يظل ضعيفا.
وأكد بعض الباعة، أنّ سوق السمك بزايو يعاني من تردٍ صحي وبيئي حاد؛ إذ تنتشر الأوساخ ومخلفات السمك في الممرات، وتفتقر البنية التحتية للصرف الصحي القادر على امتصاص مياه التنظيف، مما يخلق بركًا منتنة وروائح كريهة، كما يشكو من غياب التهوية الطبيعية في الفضاء المغلق ونقص رقابة صحية على الأسماك المعروضة، مما يهدد صحة المستهلكين والباعة على حد سواء
وفي سياق الموضوع، تجولت كاميرا “زايو سيتي” في شتى أرجاء سوق السمك وسط المدينة، ورصدت لكم الأجواء العامة في هذا الروبرتاج بالصوت والصورة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تحية خالصة للمتدخل الثاني الذي أشار إلى أن الأثمنة ترتفع بقدوم الجالية ؛ فعلا فكلامه على صواب ، سبحان الله كل المواد ترتفع أثمانها من الخضر و الفواكه إلى اللحوم و الأسماك حتى المواد الغذائية ترتفع أثمانها فمجرد سؤالك عن ثمن مادة ما إلا و ترى البائع يتفحصك من قدميك إلى رأسك و بناءا على ملاحظته يشهر لك الثمن ، مع الأسف هذه عقليتنا و ثقافتنا.
أما فيما يخص المحوتة عفوا المخنزة ( بكسر الميم )
فهي تصلح لكل شئ إلا لبيع السمك فبرك الماء تغزوها و الروائح المقززة تزكم الأنوف.
دور المجلس البلدي غائب و لجان المراقبة في دار غفلون و بدورها بحاجة لمن يراقبها.
أدعو من هذا المنبر نفسه أن يقوم موقعكم بتصوير جولة في محوتة مدينة بركان المتواجدة بالقرب من سوق الجملة حتى يتسنى لساكنة زايو الوقوف على أوجه الإختلاف.
و الله أعلم.
السلام عليكم اولا أود أن اتكلم علا الجودة لا جودد في زايو والتمن دايما مرتفعا وأصحاب السمك لا حولة ولا قوة الا بالله زايو كل شيء فيه مرتفع الصحاب الخضر والدكاكين والحليب والخبز بتمن 1درهم ونصف والمسكين يعانون اما للحم والدجاج لا كلام عليه