شهدت أسعار لحوم الأغنام تراجعًا ملحوظًا في المغرب عقب انتهاء عيد الأضحى، وذلك بعد الارتفاع القياسي الذي سجلته قبيل المناسبة الدينية، حيث وصلت الأسعار إلى حدود 150 درهمًا للكيلوغرام.
من 150 إلى 85 درهم.. تراجع لافت بعد العيد
انخفضت الأسعار بسوق الجملة بالدار البيضاء إلى ما بين 80 و85 درهمًا للكيلوغرام، مقارنةً بمستوياتها السابقة التي تراوحت ما بين 120 و135 درهمًا.
ويُعزى هذا الانخفاض إلى تراجع الطلب بشكل حاد بعد نهاية عيد الأضحى، خاصة في ظل تقليص عدد الأضاحي ونحرها، ما أدى إلى وفرة المعروض مقابل قلة الإقبال.
لحوم البقر أيضًا تتراجع
لم تقتصر موجة الانخفاض على لحوم الأغنام فقط، بل شملت كذلك أسعار لحوم الأبقار، التي سجلت بدورها تراجعًا بنحو 20 درهمًا للكيلوغرام، ما يعكس تحركًا عامًا في السوق بعد العيد.
الجزارون يواصلون البيع بأسعار مرتفعة
رغم تراجع الأسعار في الأسواق المركزية، لا يزال عدد من مهنيي محلات الجزارة يبيعون لحوم الأغنام بأسعار تتجاوز 110 دراهم للكيلوغرام، وهو ما يمنحهم هامش ربح يزيد عن 20 درهمًا في الكيلوغرام الواحد، ما يطرح تساؤلات حول أسباب غياب الرقابة وضبط الأسعار.
المغرب يطلق برنامجًا لإعادة تكوين القطيع الوطني
في سياق متصل، أطلقت السلطات المغربية برنامجًا وطنيًا ضخمًا لإعادة تكوين القطيع، تقدر كلفته بأكثر من 6 مليارات درهم.
ويستهدف البرنامج عدة محاور، أبرزها:
إعادة جدولة ديون الكسابة
دعم أسعار الأعلاف
مواكبة مربي الماشية بالإجراءات المالية والتنظيمية
ويأتي هذا البرنامج في إطار تعزيز الأمن الغذائي الوطني، وضمان استقرار الأسعار على المدى المتوسط والبعيد.
هاذ الشعب هو لي كيسمح لكل من هب ودب بدير به لي بغا
المجتمع المدني والجمعيات والدولة لا تبالي الا بمصالحها
شعب متهور بمعنى الكلمة الجميع يبحث وراء المصلحة الخاصة لا يهمه الا ان تمتلئ بطنه ولو على ان يتضرر الاخرون المهم انه بخير وعلى والعام زين
ليس هناك انخفاض بالجديدة حسب ما لاحظت ، 100 درهم للحم الخروف وللحم الأبقار….مع الإشارة إلى أن بعض الجزارين بأحد اهم الشوارع لا يعلق الاثمنة ….
ميدان بدون رقيب ولا حسيب تطغى عليه الفوضى والعشواىية، وتلاعب السماسرة والشناقة بأثمان الماشية،وهمهم الوحيد هو الثراء والربح السريع دون مراعاة القدرة الشرائية للمواطن المغربي الدي لاحول ولا قوة إلا بالله كيف يمكن لبعد المواطننين الدي لاتتعدى أجرتهم الشهرية السميك الدي لايوفر لهم المتطلبات اليومية للمعيشة والحياة ، أما الدي يودي تمن الكراء والتمدرس أو شراء بعد الأوية محكوم عليهم بالتهميش والإقصاء من أبسط شروط الحياة اليومية.
فمن المسؤول على هده المضاربات والمزايدات،كلنا مسؤولين على دالك، وعلى رأسهم المواطن الغير واعي رقم واحد، والدليل على دالك هو ما وقع قبل عيد الأضحى التهافت على الأغنام واللحوم،
رغم مطالبة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله بعدم أداء شعيرة عيد الأضحى،نضرا للضروف المناخية التي تعيشها بلادنا اكثر من خمسة سنوات من الجفاف ودالك للمحافظة على القطيع وزيادة النمو وتحسين الجودة.
للأسف كل هدا دهب في مهب الريح من خلال السلوك ولامسؤولية للمواطن غيرالواعي الدي ساهم في كل هده الظروف ولا ننسى دور حمايية المستهلك على الأقل تقوم بدورات تكوين وتوعية للمواطن وتعرفه اكثر بما ليه وماعليه، وكذالك دور السلطات المحلية التي لم تقوم بدورها الكامل والضرب بيد من حديد على كل من خولت له نفسه بالألعاب بالأسعار في كل القطاعات دون استثناء
وخير ما اختم به قولي حسبي الله ونعم الوكيل
ميدان بدون رقيب ولا حسيب تطغى عليه الفوضى والعشواىية، وتلاعب السماسرة والشناقة بأثمان الماشية،وهمهم الوحيد هو الثراء والربح السريع دون مراعاة القدرة الشرائية للمواطن المغربي الدي لاحول ولا قوة إلا بالله كيف يمكن لبعد المواطننين الدي لاتتعدى أجرتهم الشهرية السميك الدي لايوفر لهم المتطلبات اليومية للمعيشة والحياة ، أما الدي يودي تمن الكراء والتمدرس أو شراء بعد الأوية محكوم عليهم بالتهميش والإقصاء من أبسط شروط الحياة اليومية.
فمن المسؤول على هده المضاربات والمزايدات،كلنا مسؤولين على دالك، وعلى رأسهم المواطن الغير واعي رقم واحد، والدليل على دالك هو ما وقع قبل عيد الأضحى التهافت على الأغنام واللحوم،
رغم مطالبة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله بعدم دبح أضحية العيد،مع الحفاظ على كل الشعائر الدننية بهده المناسبة العظيمة،فإن صاحب الجلالة محمد السدس نصره الله يقوم بنحر الأضحية له ولشعبه كما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم بأحر كباين املحين له لامته ،نضرا للضروف المناخية التي تعيشها بلادنا اكثر من خمسة سنوات من الجفاف ودالك للمحافظة على القطيع وزيادة النمو وتحسين الجودة.
للأسف كل هدا دهب في مهب الريح من خلال السلوك ولامسؤولية للمواطن غيرالواعي الدي ساهم في كل هده الظروف ولا ننسى دور حمايية المستهلك على الأقل تقوم بدورات تكوين وتوعية للمواطن وتعرفه اكثر بما ليه وماعليه، وكذالك دور السلطات المحلية التي لم تقوم بدورها الكامل والضرب بيد من حديد على كل من خولت له نفسه بالألعاب بالأسعار في كل القطاعات دون استثناء
وخير ما اختم به قولي حسبي الله ونعم الوكيل