ذكرت وسائل إعلام إسبانية، أن الملك محمد السادس لفت انتباه نظرائه الإسبان مجددًا، هذه المرة خلال عطلته الساحلية في المياه القريبة من سبتة، برفقة ولي العهد مولاي الحسن وعدد من رجال الأمن الخاص.
وقالت “لاراثون” الإسبانية، وثّقت هواتف نقالة تابعة لسكان سبتة المحتلة قافلة بحرية فاخرة، تضم يختًا ودراجات مائية وسفنًا أمنية، يُزعم أنها تابعة للملك، أثناء مرورها بجرف ريزينتو.
وأضافت أن الموكب عاد لاحقًا إلى المياه المغربية”.
وذكرت الصحيفة الإسبانية، أن “الزيارة المفاجئة لمياه سبتة أثارت فضولًا وتساؤلات لدى الإسبان، لا سيما أنها وقعت في نفس المنطقة التي عرفت واقعة 2014.