زايو سيتي
خرج عضو غرفة الصناعة التقليدية بجهة الشرق، ميمون عبد الرحول، بتوضيح عبر تدوينة على صفحته بموقع “فيسبوك”، بخصوص ما تم تداوله بشأن “اقتطاع جزء من مدرسة عبد الله بن ياسين بزايو”، حيث نفى بشكل قاطع صحة هذه المزاعم، مؤكدا أن الأمر لا يعدو أن يكون سوء فهم لمراحل إعداد المشروع.
وأكد العضو أن القطعة الأرضية المشار إليها، والتي أثارت جدلا في البداية، هي في الأصل ملك للجماعة، وكانت فقط ضمن مجموعة من المقترحات الأولية لموقع المشروع. وبعد دراسة شاملة من طرف الجهات المعنية، تم العدول عن هذا الاختيار لصالح موقع آخر اعتُبر أكثر ملاءمة لاحتضان مشروع “المركب المندمج للصناعة التقليدية”.
وأضاف أن المشروع لا يحمل أي طابع تهديدي أو هجومي على الفضاءات التربوية أو المؤسسات التعليمية، بل على العكس من ذلك، يندرج في إطار دينامية تنموية تهدف إلى تأهيل القطاع التقليدي وخلق فرص جديدة للتكوين والتشغيل لفائدة شباب المدينة، في انسجام تام مع الأهداف التربوية والتنموية للمنطقة.
وختم المعني توضيحه بدعوة الساكنة والمهتمين إلى التحقق من صحة المعطيات قبل تداولها، وتفادي التهويل الذي من شأنه أن يعطي صورة مشوشة عن مشروع يُراد له أن يكون إضافة نوعية تصب في مصلحة أبناء المدينة ومستقبلهم المهني.









العقار موضوع النقاش هو تابع للأملاك المخزنية.
خليو ناس تخدم يا قوم، يحم والتيكم
راه الكفاءات ورؤوس الأموال كتهرب من زايو لهاته العراقيل وهاته الترهات.
.زايو صدق من قال كلها ورايو
مالمانع من انشاء مشروع في فضاء كبير فارغ مقاطع من مدرسة ؟يبدو أن زايو ابتلاه الله بالشفويون اما من يعمل فأصبح عملة نادرة