زايو سيتي: عادل شكراني – أسامة اليخلوفي
أثير مؤخراً جدلٌ محلي في مدينة زايو عقِب قرار يهدف إلى اقتطاع جزء من مدرسة تربوية، بغرض تخصيصه لإنشاء مركب خاص بالصناعة التقليدية، ما أثار ردود فعل متباينة من فعاليات مدنية وحقوقية، خاصة فيما يتعلق بتأثير هذا القرار على الحق في التعليم.
وفي هذا السياق، عبّر أمين درمون، رئيس فرع الهيئة المغربية لحقوق الإنسان بزايو، عن رفضه لهذا التوجه، مشيرًا إلى أن “القرار لا يستقيم”، رغم تثمينه لأي مبادرة تنموية من شأنها أن تخدم المدينة وساكنتها.
وقال درمون في تصريح لــ “زايو سيتي”: “نثمن أي مشروع تنموي يخدم المدينة، لكن نؤكد على ضرورة احترام الحقوق الأساسية للمواطنين، وعلى رأسها الحق في التعليم، الذي لا يمكن المساس به أو التراجع عنه تحت أي ذريعة.”
كما لفت إلى أن العقار داخل مدينة زايو يشهد صعوبات في التوفر على فضاءات مخصصة لمثل هذه المشاريع، غير أنه شدّد على ضرورة البحث عن بدائل لا تمس بالمؤسسات التعليمية. وأضاف: “خليو المدرسة بعيدة، وابحثوا عن حلول أخرى.”
ووجّه درمون رسالة واضحة إلى المنتخبين المحليين، داعياً إيّاهم إلى التحلي بالحكمة والمسؤولية، وقال في هذا السياق: “على المنتخبين أن يكونوا حماة لحقوق المواطنين، وأن يتحلوا بالعقلانية في اتخاذ القرارات، خاصة تلك التي تمس القطاعات الحيوية كالتعليم.”
ولا تزال القضية قيد النقاش، وسط دعوات حقوقية إلى التراجع عن القرار، وإشراك الساكنة والهيئات الفاعلة في أي مبادرة تهم المدينة ومستقبل أبنائها.
المشروع يديروه فالقشلة مكان مناسب
وماهو اسم هذه المدرسة؟
المدرسة في ملكية البلدية وعلى وزارة التربية الوطنية اقتناء البقعة اذا أرادت الاحتفاظ بها واستغلال الفضاء الواسع للمدرسة أصبح ضرورة خاصة الواجهة الجنوبية
ارى ان المكان المتوقع ان يكون قرية للصناعة التقليدية هو مكان مناسب جدا لتوسطه المدينة كما انه سيطفي عليه رونقا و جمالية وخاصة ان صورة المدرسة كبير جدا و يشوبه الاهمال وغير منفتح عن الاماكن المجاورة وكأنه ثكنة مما ياثر على جمالية وسط المدينة
مدرسة عبد الله بن ياسين واسعة وأكثر من نصف المساحة فارغة علاش ما يستافدوش بها الصناع وتكون واحد الوجهة إنتاجية لزايو براكا من الانتقادات كرهتونا فهذ المدينة لي كاينتاقدو اكثر من الذين يشتغلون شي وحدين لقاو الويفي ديال القهوة باطل ونهار كامل وهم ينتقدون وهم ثمن كاس قهوة من أموال آبائهم الله يعفو وصافي