يرقد هذه الأيام الأستاذ الفاضل عمرو المومني، أحد رجالات التعليم المخلصين وأيقونة من أيقونات الزمن الجميل في مدينة زايو، بإحدى المصحات بعدما أجرى عملية جراحية كُللت بالنجاح، وهو الآن يتعافى بصبر المؤمنين ورضا المحتسبين. وإذ تترقب عيون أحبته وأبنائه وتلامذته خبرا يطمئن القلوب، لا يسعنا إلا أن نرفع أكفّ الدعاء للمولى عز وجل أن يمنّ عليه بشفاء لا يغادر سقما.
عرف الأستاذ عمرو المومني بين أجيال من أبناء زايو بمحبته للعلم، وبأسلوبه التربوي الهادئ، وبسعة صدره التي طالما احتضنت تلاميذه داخل القسم وخارجه. لم يكن مجرد ناقل للمعرفة، بل كان مربيا قبل كل شيء، يُغرس في النفوس القيم، ويزرع في العقول حب التعلم، وفي القلوب الاحترام.
هو أحد أعمدة التعليم في المدينة، من أولئك الرجال الذين بصموا الذاكرة الجماعية لزايو بأخلاقهم وتفانيهم. واليوم، إذ يواجه الأستاذ المومني وعكة صحية، فإن دعاء المئات من تلامذته ومحبيه ترافقه، وتتوسل إلى الله أن يعيده سالما معافى لأهله وأحبائه، وأن يُقر أعينهم بابتسامته التي عهدوها.
إنها لحظة وفاء، نبعث من خلالها رسالة حب وامتنان، ودعاء صادق نابع من القلب: اللهم اشفِ عبدك عمرو المومني، شفاءً لا يغادر سقما، واجعل ما أصابه كفّارة ورحمة، وأعده إلينا بكامل عافيته.
اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ، مُذْهِبَ البَأسِ، اشْفِ أَنتَ الشَّافي، لا شَافِيَ إِلَّا أَنْتَ، شِفاءً لا يُغادِر سَقَمًا
اللهم يا سامع دعاء العبد إذا دعاك، يا شافي المريض بقدرتك، اللهم اشفه شفاء لا يغادر سقمًا، اللهم ألبسه لباس الصحة والعافية يا رب العالمين، اللهمّ إنّي أسألك من عظيم لطفك، وكرمك، وسترك الجميل، أن تشفيه وتمدّه بالصّحة والعافية. اللهمّ ألبسه ثوب الصّحة والعافية، عاجلًا غير آجلٍ يا أرحم الرّاحمين
اللهم رب الناس اذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاءك شفاء لا يغادر سقما
اللهم اشفي استادنا الزمن الجميل بالشفاء العاجل
للَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ، مُذْهِبَ البَأسِ، اشْفِ أَنتَ الشَّافي، لا شَافِيَ إِلَّا أَنْتَ، شِفاءً لا يُغادِر سَقَمًا
اللهم رب الناس اذهب البأس و اشفي انت الشافي لا شفاء الا شفائك شفاء لا يغادر سقما
اللهم إشفيه وعافيه
بالشفاء العاجل وبموفور الصحة والعافية للأستاذ المومني
االلهم احفظ أستاذنا السي مومني وعجل له بالشفاء يارب العالمين.
اللهم رب الناس أذهب البأس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما، اللهم اشف إنك على كل شيء قديراللهم إنا نسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك.
اللهم اشفيه وعافيه انه نعمة الرجل .الاستاد الكبير في عهد الزمن الجميل .مدرسة عبظ الكريم الخطابي .تحياتي
الله يشافيه