أبدى ريال مدريد الإسباني استعداده للاستماع إلى العروض المقدمة إلى الدولي المغربي إبراهيم دياز، الذي ينتهي عقده مع النادي الملكي في يونيو 2027.
وأكد موقع “Fichajes” الإسباني أن الريال لا يمانع في رحيل دياز، مشيرا إلى أن إدارة النادي ترى أن مستواه تراجع بعض الشيء خلال النصف الثاني من الموسم، مما أدى إلى تراجع عدد الدقائق التي يكون فيها داخل رقعة الملعب
وأضاف الموقع ذاته أن إدارة ريال مدريد منفتحة على مناقشة أي عرض جيد قد يتوصل به اللاعب المغربي خلال “الميركاتو” الصيفي المقبل.
وكشفت إذاعة “راديو إستاديو” الإسبانية، أن تألق اللاعب الشاب أردا غولر في الفترة الأخيرة، جعله البديل المناسب الذي يأخذ فرصته في الشوط الثاني، وهو الدور الذي كان يمنح لدياز، الذي كان حاسما في مجموعة من المباريات التي شارك فيها كبديل، سواء في الدوري أو في دوري أبطال أوروبا، خاصة مباراة مانشستر سيتي الإنجليزي.
وكان نادي أرسنال الإنجليزي قد عبر في فترة سابقة عن اهتمامه بالتعاقد مع الدولي المغربي، بإيعاز من المدرب الإسباني ميكاييل أرتيتا.
بكل صراحة لا مكان له مع الريال لان مستواه ضعيف.
ولك دياز ندي حسن من Modric
وقد تزيد فرص انتقاله الى فرق اروبيا
من أنت لتقول أن مستواه ضعيف من تسبب في تأهل على حساب الاتليتي و السنة الماضية سبب الفوز سوبر اسباني
ابراهيم دياز لاعب مهاري كبير، تعرض للتهميش والتمييز العنصري، شأنه شأن اللاعب أشرف حكيمي الذي لعب لنفس الفريق في السابق.
في الحقيقة، دياز يستحق اللعب في صفوف فريق كبير، مثل برشلونه، بحيث قد يصلح لمنظومة لعب الفريق الكاطالوني العملاق وسوف ينال اللاعب، إن تحقق له ذلك كل التقدير والاعتراف.
عدد الدقائق القليلة التي يمنحها انشيلوتي الابراهيم دياز هي السبب في تراجع مستواه وليس العكس…
دياز لاعب كبير ،يجب اعطاءه الفرص ليبين على مستواه الحقيقي ،فبعض التواني غير كافية لإظهار مستواه الحقيقي، وحتى المدرب غير عادل في اختيار التشكيلة ،وربما السبب يعود على ان دياز اختار اللعب داخل الفريق الوطني بدلا من الفريق الاسباني،فاللاعب البرشلوني لامين اختار اللعب مع الفريق الاسباني ،تعطى له الاسبقية في التشكيلة الرسمية، فمن هنا يتضح الحيف والعنصرية عندما يختار اللاعب فريقه الاصلي
براهيم دياز حاليا احسن لاعب مهاري الذي يمكنه اللعب في المساحات الضيقة والضغط الكبير ويعطيك الحلول في الاوقات الصعبة ولكن المستوى الضعيف والتميز هو الذي اظهر ه المدرب الفاشل انشيلوتي وفي الحقيقة هو بديل ميسي القادم بقوة
عنصرية الإسبان لا تنتهي. كان يلعب لدقائق أطول لكن بمجرد إختياره حمل قميص المنتخب المغربي بدؤوا كعادتهم تهميشه شيئا فشيئا ليتراجع مستواه. و من ثم التخلي عنه بدعوى أن مستواه تراجع كثيرا. تماما كما فعلوا لأشرف حكيمي. غير أن هذا الأخير عرف كيف يتعامل مع الوضع. و إستطاع فرض نفسه في الدوري الألماني و من تما الدوري الفرنسي.