زايوسيتي
يعيش سكان حي أفراس بمدينة زايو على وقع مفارقة صارخة لطالما أثارت الكثير من الانتقادات: فبينما يتمتع بعض المواطنين بخدمات أساسية كالكهرباء والإنارة العمومية، يفتقر آخرون، لا يفصل بينهم سوى أمتار معدودة، إلى أبسط حقوقهم في العيش الكريم.
وفي مشهد يعكس حجم التفاوت داخل الحي، تجد منزلا موصولا بشبكة الكهرباء ويتمتع بإنارة ليلية، فيما يجاوره مباشرة بيت آخر غارق في الظلام، محروم من الربط الكهربائي ومن سائر الخدمات الضرورية. واقع يطرح أكثر من علامة استفهام حول المعايير التي تعتمدها الجهات المسؤولة في تقديم هذه الخدمات، خاصة أن الأمر لا يتعلق بمناطق نائية بل بحي داخل المدار الحضري لزايو.
هذه الظاهرة ليست جديدة على ساكنة المدينة، إذ لطالما كانت موضوع احتجاج وانتقاد من قبل المتضررين، الذين يرون فيها تجسيدا لسياسة الإقصاء والتمييز غير المبرر. كما يعبر كثيرون عن استيائهم من ما يعتبرونه غيابا للعدالة المجالية وافتقادا للإنصاف في توزيع الخدمات العمومية.
ويطالب السكان الجهات المعنية بضرورة التدخل الفوري لتسوية هذا الخلل، وتمكين جميع المواطنين من حقهم الكامل في الخدمات الأساسية دون أي تمييز أو انتقائية.
فهل تتحرك السلطات لإنهاء هذا الوضع غير المقبول أم أن حي أفراس سيظل شاهدا على سياسة الكيل بمكيالين داخل مدينة زايو؟
والله الى عيب وعار ان الناس 2025 مازال ما كايتوفروش على اكثر الشروط العيش الماء والكهرباء
انا ساكن تما واد الحار مازال ما عنديش حيتاش واحد محسوب على المجلس باني في الطريق أو قطع الطريق ملي مشيت عند المجلس قالوا لي شوف معه،لو كان شي بوبري هو اللي باني في الطريق لو كان داروا الحل دغيا ولكن ملي هذاك ديالهم نحرمنا احنا من واد الحار الله ياخذ الحق
واش المجلس محاصر هذا الحي لان ممثل الحي ما كاينتميش للحزب الحكيم ام ان هذا الناس اللي كايسيروا المجلس ما كاتهمهمش مصلحة المواطنين وما عندهمش برنامج عمل للمدينة بصفة عامة
واش غادي نبقاو بدون خدمات الى متى ولا يحتاجونا اوكانوليو عزاز في الانتخابات خاص السلطة تتدخل في الموضوع اما ذيك الهضرهة ديال البناء العشوائي راها قديمة راه زايو كامل بناءه عشوائي اناس زايو كاملين عارفين شكون السبب ديال هذا الشيء اللي وصلنا له والله ياخذ الحق
انا مواطنه ساكنه تما مشيت عندهم واحد النهار قلت لهم يديروا شي حل الازبال اللي كايرموا في الواد واللي ينتج عليه ان الافاعي ادخل علينا في المنازل كايشكلنا خطر ولكن واحد المستشار جاوبني بواحد الاسلوب خطير جدا قال لي سيري عند المستشار ديال الحومهة ديالكم اللي سولتوا علية وننثر عليه وسمعتة الله عمر سمع السيبة هذه
الناس ما بغاش يخدم اخويا
خاص الناس دير شي شكاية للعامل هذا الشيء اللي كايوقع في زايو اللي كانحسوا عايشين ف 1740 ماشي في 2025 الناس مازال تقرا عند الشمعة وكاتشرب من الجابية
البيع والشراء بوثاءق مزورة و البناء بدون ترخيص وفي جنح الظلام عدم احترام التصفيف عدم احترام الضوابط … فالاخير نقولو خاصنا الضو والماء اليوم أصبح تقريبا مستحيلا ولي عطا شي شهادة يمشي للسجن اما لي باغي الماء والانارة فالدولاب فعلت تسوية الوضعية باركا من العشوائية فبدل ما ديرو ريبورتاج على نتاءج البناء العشواءي ومايسببه من مشاكل تموهون الناس عن الحقيقة
تحياتي السي المستشار دابا عاد ولا بيناء عشوائي في الانتخابات شنو كان كان بناء انتخابي كانت تقولوا لنا سيرو تقداو ايوا نشوفوا هذه الانتخابات باش غادي تنجح
واللهي ثم والله إلى جريمة في حق المواطن البصيت،
الإهمال والعشوائية بكل المقاييس
الأزبال متناثرة في كل مكان ومعضم الأزقة مظلمة فما بالك بجار عنده كهرباء والآخر لا فهذا طبيعي في مدينتنا ،لان المسؤولون في سبات عميق.
عشت في حي أفراس بضع سنوات من طفولتي وغادرته في المراهقة ورجعت له وانا في الثلاثين من عمري ولم اجد اي تغيير يذكر …!
أفراس حي مهمش حي عشوائي أنا عرف ان الشباب غادرو الحي لكن واجب عليهم وعلى الموجودين ان يتكلموا ويقومون بشكايات تصل لأكبر المسؤولين …
ما كاينش اللي يخرج على زايو قد دوك الناس اللي حاكمينها راه لا يمكن ولا يعقل ان بنادم 2025 ومازال بلا ما ء وكهرباء وواد الحار ويخرج واحد راسه مربع يقول لك ان زايو فيها مواصفات تمدن الله يا ودي شنو هي هذه المواصفات شرح لنا مزيان دينا على حساب عقلنا،