في تعليق يبدو أنه “ساخر” على بعض المقترحات الخاصة بمراجعة مدونة الأسرة علق الشيخ محمد الفيزازي قائلا: “هنيئاً للمطلقة بالحضانة المستمرة، وبالنفقة ولو بعد زواجها برجل آخر، وهنيئاً لها ببيت زوجها الذي لا يُقسّم مع التركة بعد وفاة الزوج”.
وأضاف الفيزازي على صفحته الرسمية بالفايسبوك “وهنيئاً لها بحمايتها من الضرات. لا ضرة بعد اليوم إلا في أحوال خاصة جداً… وفي المقابل هنيئاً للرجال بنعمة العزوبة، وهنيئاً للعوانس بعنوستهنّ فلن يجرؤ على الزواج أحد بعد اليوم؟.
وتابع “بل من يجرؤ من المتزوجين على الطلاق أصلاً حتى إن دعا الداعي واقتضى الحال…؟..وهنيئاً أكثر وأكثر للنسويات والحداثيين والتقدميين على هذا النصر المبين..ثم ماذا بعد؟”
كلامك على صواب أخي الكريم شيخنا السيد الفيزازي الله يحفظك
والله انه ظلم ليس بعده ظلم كان من الواجب ان يصوت الشعب على هذه المدونة كيف يعقل كما قال السيد الفزازي تأخذ النفقة وإن تزوجت برجل آخر وهل يعتقدون ان المغاربة سوف يرضون بهذا سوف تقع تجارة كبيرة بالرجال وهل هذا هو التساوي. يامن يريدون الفتنة توقفوا سوف لا يتزوج أحد وسوف يكثر الفساد . يتبعون الغرب فى الحقوق. إذن الحقوق أيضا للمثليين والرجل سوف يتزوج الرجل والمرأة تتزوج بالمرأة هذا هو هدفكم. ولقد غضب الله علينا بعدم نزول المطر بسبب افكار الخبثاء والخبيثات بعد ماكانت بلادنا مستقرة والحمد لله لماذا تنبشون على المشاكل. اين العمل. اين الدواء اين المعيشة. نسيتم كل شيى وذهبت إلى المدونة. حسبناالله ونعم الوكيل٠