زايوسيتي.نت
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الريف
  • الشرق
  • سبتة ومليلية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الريف
  • الشرق
  • سبتة ومليلية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
No Result
عرض كل النتائج
زايوسيتي.نت
Home وطنية ودولية
الجزائر تمنع المهرجانات خوفا من اندلاع المظاهرات ضد ترشح تبون لولاية رئاسية ثانية

الجزائر تمنع المهرجانات خوفا من اندلاع المظاهرات ضد ترشح تبون لولاية رئاسية ثانية

يوليو 14, 2024
A A

بعد ساعات فقط من إعلان عبد المجيد تبون عن ترشحه للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها يوم 7 شتنبر 2024، سارع وزير الثقافة الجزائري إلى منع كل المهرجانات المبرمجة هذا الصيف عبر التراب الجزائري. لا يوجد في الواقع تحت الذريعة الزائفة للتضامن مع غزة سوى سبب واحد، وهو أن النظام مذعور ويخشى رؤية الشارع وهو يندد بالمهزلة الانتخابية الجديدة.
يقول المثل: «الدول لها جيش، أما في الجزائر، فالجيش هو الذي لديه بلد». ولم يتم تأكيد هذا القول المأثور بقوة كما هو الحال في «الجزائر الجديدة» لعشائر توفيق وشنقريحة ودميتهما الرئيس «المرشح» عبد المجيد تبون. فهذا الجيش يأمر الجزائريين بالبقاء في منازلهم هذا الصيف.

بأوامر من الجيش ومختلف أجهزة المخابرات التابعة له، أعلنت وزارة الثقافة والفنون الجزائرية، يوم الجمعة 12 يوليوز، حظر «جميع المهرجانات الفنية الكبرى المقررة هذا الصيف». والسبب الذي تم تقديمه لتبرير هذا الحظر في اللحظة الأخيرة ليس سوى ما يسمى بـ «التضامن مع غزة».

وأوضحت وزارة الثقافة الجزائرية، في بلاغ رسمي، أن قرار منع المهرجانات هذا الصيف اتخذ «انطلاقا من موقف الجزائر الريادي والثابت المناصر والداعم للقضية الفلسطينية… وانسجاما مع جهود الدولة الجزائرية وفي مقدمتها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، لنصرة الشعب الفلسطيني المضطهد في أرضه»!

كما تقع جميع الأنشطة الثقافية والفكرية الأخرى في الجزائر تحت هذا المنع بهدف «تكييفها»، حسب ما يؤكده بلاغ وزارة الثقافة بالجارة الشرقية، «مع الموقف التضامني المناصر للقضية الفلسطينية».

ولذلك يبدو أنه كلما تم الدوس على حرية التعبير في الجزائر، كلما أصبحت الأخيرة «بطلة بلا منازع في دعم فلسطين».

وفي الواقع، لا يزال الغضب الشديد الذي أبداه الجزائريون، الذين خرجوا بشكل عفوي في فبراير 2019 في مظاهرات حاشدة في جميع مدن البلاد الكبرى رفضا للولاية الرئاسية الخامسة لعبد العزيز بوتفليقة، حاضرا في الأذهان.

صحيح أنه بصرف النظر عن مظاهرات العطش العنيفة التي شهدتها تيارت في يونيو الماضي، فإن مظاهرات الحراك ظلت متوقفة منذ يونيو 2021، بعد رد الفعل الإجرامي للنظام الذي قام من أجل ترهيب المتظاهرين بإشعال النار عمدا في الغابات المجاورة للمدن الرئيسية في منطقة القبائل، وخاصة تيزي وزو، التي سجلت مئات القتلى حرقا أو اختناقا، خلال صيف 2021. النظام الجزائري غير مطمئن: فهو لا يزال يخشى اندلاع مظاهرات واسعة النطاق مجددا.

خاصة وأن الجنرالات الذين ساهموا في الجرائم التي حدثت في الجزائر خلال العشرية السوداء، وتسببوا في مقتل نحو 250 ألف شخص واختفاء نحو 7000 آخرين، استعادوا مقاليد السلطة التي أزيحوا عنها من 2015 إلى 2020، وهي الفترة التي اندلع خلالها الحراك وهز أسس السلطة العسكرية في الجزائر.

لذلك، فإن هذا النظام يتذكر دائما أن الحراك اندلع بسبب الولاية الخامسة لرئيس أنهكه المرض وفقد كل قدراته البدنية والعقلية. وبسبب دخوله المستشفى لمدة طويلة في ألمانيا، وبسبب ثرثرته المثيرة للقلق وأكاذيبه المفرطة التي أصبحت مثار سخرية في العالم كله. تبون (البالغ من العمر 79 عاما والتي سيكملها في نونبر المقبل) يحمل اليوم العلامات «السريرية» نفهسا التي أدت إلى «عزل» سلفه.

كما يأتي تعليق جميع المهرجانات الصيفية في الجزائر بعد 48 ساعة فقط من جس النظام الجزائري نبض الرأي العام من خلال زيارة تبون التجريبية إلى تيزي وزو، حيث تجاهله السكان المحليون تماما.

لقد خابت حسابات تبون، الذي كان يعول على استقبال شعبي، مرادفا لاكتساب الشرعية، بهدف إعلان ترشحه لولاية رئاسية ثانية انطلاقا من تيزي وزو.

بعد الإذلال الذي تعرض له من خلال المقاطعة الكبيرة المسجلة في عاصمة منطقة القبائل، اختار تبون بمرارة أن يعلن، بمفرده ومن قصر المرادية، أنه ينوي الترشح لولاية ثانية.

وبالإضافة إلى هذا الإعلان الذي لم يثر اهتمام الجزائريين، لا يزال النظام الجزائري يشعر بالذعر من احتمال مقاطعة واسعة النطاق لانتخابات شتنبر المقبل.

بعد رفضه من قبل تيزي وزو، تلقى تبون ضربة قاسية جديدة يوم السبت 13 يوليوز 2024، وجهتها هذه المرة لويزة حنون، التي أراد أن يجعلها أرنبا في السباق الرئاسي. ولم تسحب الأمينة العامة لحزب العمال ترشيحها للانتخابات الرئاسية فحسب، بل أعلنت بالفعل أن حزبها سيدعو إلى مقاطعتها.

والسبب هو الانحراف الاستبدادي للنظام الجزائري الذي، بسبب خوفه من عودة المظاهرات، أصدر في 6 ماي الماضي، قانون العقوبات المعدل الجديد، وهو التشريع الأكثر قمعا للحرية في العالم، بإدخال مجموعة من المتقضيات القمعية تحسبا للانتخابات الرئاسية في شتنبر 2024. فبالإضافة إلى حظر حرية التعبير على شبكات التواصل الاجتماعي، يجرم هذا القانون المعدل أيضا الأنشطة المتعلقة بالدعاية الانتخابية. فالمادة 96 من قانون العقوبات الجديد تنص على أنه «يعاقب بالحبس من سنة إلى 5 سنوات وبغرامة من 100 ألف إلى 500 ألف دينار من يوزع أو يضع للبيع أو يعرض لأنظار الجمهور، أو يحوز بقصد التوزيع أو البيع أو العرض بغرض الدعاية، منشورات أو نشرات أو أوراقا أو أشرطة فيديو أو تسجيلات صوتية من شأنها الإضرار بالمصلحة الوطنية».

مما لا شك فيه أن النظام الجزائري نجح بالفعل في تحويل البلاد إلى سجن كبير، ولكن لا يبدو أنه مرتاح. إن توالي اتخاذ الإجراءات القمعية يؤكد أن النظام يحارب الشعب من أجل بقائه.

Share Tweet Email
Whatsapp zaiocity

google news zaiocity

Qries
المقال التالي
العشوائية والنقل والأسعار ثالوث ينغص موسم الاصطياف بالسعيدية

العشوائية والنقل والأسعار ثالوث ينغص موسم الاصطياف بالسعيدية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار مقترحة

تفكيك شبكة إجرامية تُسهِّل الهجرة غير الشرعية عبر شراكات مدنية وهمية بإسبانيا
أخر الاخبار

تفكيك شبكة إجرامية تُسهِّل الهجرة غير الشرعية عبر شراكات مدنية وهمية بإسبانيا

نوفمبر 17, 2025
اضطرابات جوية بسماء المغرب تعطي أمطارا وزخات رعدية في عدة مناطق
أخر الاخبار

اضطرابات جوية بسماء المغرب تعطي أمطارا وزخات رعدية في عدة مناطق

نوفمبر 17, 2025
موعد مباراة المغرب ضد مالي بثمن نهائي مونديال الناشئين والقنوات الناقلة
أخر الاخبار

موعد مباراة المغرب ضد مالي بثمن نهائي مونديال الناشئين والقنوات الناقلة

نوفمبر 17, 2025
ندوة فكرية بزايو تحتفي بالمسيرة الخضراء والقرار الأممي الداعم للوحدة الترابية – فيديو
أخر الاخبار

ندوة فكرية بزايو تحتفي بالمسيرة الخضراء والقرار الأممي الداعم للوحدة الترابية – فيديو

نوفمبر 17, 2025
عيد الاستقلال.. ذكرى مجيدة لتلاحم العرش والشعب في سبيل الحرية والوحدة
أخر الاخبار

عيد الاستقلال.. ذكرى مجيدة لتلاحم العرش والشعب في سبيل الحرية والوحدة

نوفمبر 17, 2025
“زيت الزيتون المسمومة”.. واد سوس تقطع صمتها
أخر الاخبار

“زيت الزيتون المسمومة”.. واد سوس تقطع صمتها

نوفمبر 17, 2025


تأسست سنة 2011 تهتم بأخبار مدينة زايو والريف والوطن وجاليتنا المغربية بالخارج


Tel : 0536338102 / 0668262248
Email :  zaiocity.net@gmail.com

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الريف
  • الشرق
  • سبتة ومليلية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافق اقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy

Privacy Overview

This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary
Always Enabled
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Non-necessary
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
SAVE & ACCEPT