فاجأت شركة الطيران الأيرلندية Ryanair زبناءها برفع أثمنة الرحلات الداخلية في المغرب بعد انتهاء مهلة الترويج للتخفيض.
في هذا السياق، اتجهت التذاكر التي كانت تسمى سابقاً “منخفضة التكلفة” إلى الارتفاع، مما أدى إلى ارتفاع سعر الرحلات مع هذه الشركة خمس مرات.
هذا، ووفقا للموقع الرسمي لشركة الطيران المعروفة بأسعارها الإقتصادية في القطاع، فقد رفعت أسعار تذاكر الرحلات بين مدينتي مراكش وتطوان لتصل إلى 80 أورو بعدما كان يمكن شراؤها في السابق بأقل من 12 أورو.
كما ارتفع ثمن تذكرة الرحلة بين مراكش وطنجة إلى 80 أورو، مع إمكانية شراء تذكرة طيران بين هاتين المدينتين في الأشهر السابقة مقابل 22 أورو. أما بين مدينتي أكادير وطنجة، فقد ارتفعت أسعار التذاكر من 15 أورو إلى حوالي 80 أورو.
وتخطط شركة الطيران بقيادة مديرها التنفيذي مايكل أوليري حاليا لزيادة رحلاتها الوطنية والدولية مع المغرب، مستغلة فرصة التدفق الهام للمسافرين التي سيجلبها التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 مع إسبانيا والبرتغال.
Sûrement ils ont coordonné avec la RAM et l’Arabia pour monopoliser le marché. La victime c’est toujours le citoyen. Ces nouveaux prix ce sont les prix de la RAM. لك الله يا وطني .
Sûrement ils ont coordonné avec la RAM et l’Arabia pour monopoliser le marché. La victime c’est toujours le citoyen. Ces nouveaux prix ce sont les prix de la RAM. لك الله يا وطني .
Dans ce cas les prix de la RAM et Arabia sont moins cher c’est la spéculation
ما يرفع الأثمنة على جميع المنتجات في المغرب،،، هو السطو الجنوني على صناديق الضرائب والرسوم و زيادة اللصوص و الخونة في صفوف المناصب و المسؤولين،أصبحت دولة المغرب بلاد لصوص بلا حدود
أكيد بلاد اللصوص
حتى الدولة لا تتدخل لحماية المواطن
هذا كله بسبب الدولة هي التي رفعت الثمن وليست الشركة ونحن كمغاربة نعلم ذللك بلاد اللصوص لا يحبون الخير لمواطنين هذه الأمة
حتى الدولة لا تتدخل لحماية المواطن
مستحيل أن تسمح لها الخطوط الأخرى بتطبيق تلك الأثمنة
,,,,,ازيدو تيشبعو المغربي ضروري اركب فيها
ياخوانا لاتقلقو هاده هي الطريقة التى تعدمد من طرف الشركات فى العالم قبل أن تسافر باشهر الثمن يكون منخفضا لكن .
Cette augmentation soudaine des prix des billets chez Ryanair au Maroc est vraiment décevante. Passer d’une compagnie aérienne connue pour ses tarifs abordables à des hausses de prix allant jusqu’à cinq fois, c’est de l’exploitation pure et simple. Le moment choisi pour cette hausse, juste avant la Coupe du Monde 2030, suggère que la compagnie se soucie davantage de ses profits que de ses clients. Comment un billet qui coûtait 12 euros peut-il soudainement passer à 80 euros? Cela met une pression supplémentaire sur les voyageurs et démontre un manque de respect envers les consommateurs. C’est injuste et inacceptable.
Toute simplement La RAM a fait son travail
اشتم رائحة لارام والعربية خلف هذه الزيادات الصاروخية
ولكنهم يقولون لراين اير ايلا بغيتي تدخل السوق دير بحالنا أو خوي
أين هي جمعيات حماية المستهلك
هكذا شركة ريان اير كلما اقترب موعد السفر و ارتفع الطلب زاد الثمن. أنا أذكر يوما أني ركبت إلى بورد ب 108 دراهم و بجانبي شخص ب 2500 درهم.
Si LES PRIX SONT CHER Y A LE TRAIN OU LOUER EN GROUPE UN VEHICULE TROUVEZ UNE SOLUTION SANS PASSER PAR L AEROPORT ET PRENDRE UN AVION TROP CHER . VOUS N ETTES PAS OBLIGÉ