عبــّر أرباب الحمامات، عن غضبهم الشديد، من استمرار السلطات المحلية في إغلاق الحمامات لحد الساعة، بسبب الجفاف.
وطالب أرباب الحمامات، من المسؤولين بإيجاد حل لهم، لأن قرار إغلاق الحمامات لمدة ثلاث أيام في الأسبوع، صعب ولا يمكن القبول به، في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
وكانت ولاية جهة الدار البيضاء – سطات، أصدرت قراراً جديداً يقضي بترشيد استهلاك الماء الصالح للشرب في نفوذ عمالة الدار البيضاء، وذلك بسبب ندرة المياه التي أصبحت تعاني منها العاصمة الاقتصادية.
وحسب القرار، فإن المادة الأولى من القرار العاملي تنص على تطبيق القيود الضرورية على صبيب الماء في شبكة التوزيع من أجل ترشيد استعمال الماء.
وجاء في القرار، منع نشاط محلات غسل السيارات والمركبات خلال أيام الإثنين والثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع، ويمنع استعمال الماء الصالح للشرب لغسل مختلف المركبات والعربات
كما يمنع القرار نشاط الحمامات خلال أيام الإثنين والثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع. ويشترط القرار على أصحاب الحمامات ومحلات غسل السيارات العمل على اعتماد التقنيات غير المستهلكة للماء
يمنع القرار غسل الشوارع والساحات والأزقة وباقي الفضاءات العمومية بالماء. وبحسب القرار أيضا يمنع غرس العشب الأخضر سواء من طرف الإدارات أو الخواص، مع إشعار شركات البستنة والمشاتل للامتثال تحت طائلة العقوبات.
وشدّد القرار العاملي على ضرورة منع سقي المناطق الخضراء والملاعب بالماء الصالح للشرب ومياه الآبار، كما منع القرار ملء المسابح العمومية والخصوصية إلا مرة واحدة في السنة، مع ضرورة تجهيز هذه المسابح بالآليات الضرورية لتدوير المياه.
كل هذه التدابير من أجل الحفاظ على الماء مقبولة.
كما يجب كذالك منع استعمال الماء للبناء المكلف في هذه الوقت الذي تعيش البلاد سنوات الجفاف المتتالية.
إغلاق الحمامات لمدة ثلاث أيام ليس بحل، ربما فرض عدد كمية الماء المستهلك على الزبناء هو حل صائب لأن إغلاق يأثر سلبا على أرباب الحمامات، إضافة إلى أن هناك مرافق خاصة تستهلك الماء أكثر من الحمامات، ولكن يبقى الحل السهل هو الحيط القصير
دكشي لي جبرتيني كنشوف ، نبداو بالخشيبات : أشنو هي الأحجام الكبيرة لي كتستعمل الماء ؟ بطبيعة الحال باينة: لابيسين ، الخزانات الكبيرة ، وزيد و زيد ….ماشي الحمامات و لا روبينيات ديال المواطن لي هو أصلا تيخاف من الفاتورة غالية و كيحتاط ، إذن تبذير الماء يأتي أساسا من الأثرياء و ليس من الضعفاء
من الاحسن اغلاق الحمامات 4 ايام واكثر و غلق طيلة الأسبوع محلات غسل السيارات وكدا مراقبة اصحاب الفيلات وغلق كل المسابح نهائيا وغرامة على كل فاتورة ماء تجاوزت 130 درهم
بغيت نفهم الوضعية ديالي كعامل أو اجير،في محل غسل السيارات،حشومة بزاف باش نعيشو دبا،اللهم أن هدا لمنكر،
بغيت نعرف فين خلاو هادوك الحمامات العصرية ولا هادشي حكر غير على المسكييين…. هادوك لا عين شافت ولا قلب وجع… وكذلك les hôtels ما محلهم من الاعراب هادوك لابيسينات قدهم قداش حلال عليهم وحرام علينا….. إلى غايقولو حقا لاپيسينات ديال الفنادق راه كاينين الآبار نفس الموضوع كاين حتى فالحمامات و صحاب لاڤااج…
هادو من اللخر بغاو يقتلو المسكين بقا غير الأوكسيجين يتحاسبو معانا عليه
هاد الجفاف سبابو الفساد ديالهم وطغيانهم على الأرض
الهضرة كثيرة والسكات حسن….. الله المستعان
للاسف الدولة دائما تلجأ الى الحلول السهلة إغلاق الحمامات ومغاسل السيارات التي فعلا تستعمل الكثير من المياه ولكن تتسامح بل وتشجع الفلاحين الكبار الذين يستهلكون مياه بكمية هائلة ويستنزفون حقينة السدود والفرشة المائية في جميع ربوع المغرب دون رقيب ولا حسيب والا مذا يعني فتح الحكومة الباب للصهاينة للاستثمار في زراعة الافوكادو الذي يحتاج انتاج كيلوغرام من هذه الفاكهة الى 1000 ليتر من الماء،وضف الى ذلك الطماطم الخضروات المعدة للتصدير.
الله يرحم من رباك و من علمك
اللهم الطف بنا في ما جرت به المقادير ، يا ربي ترحمنا
ماشاء الله عليك كلام ثقيل و موزون
تشهد جمعة سحيم نواحي اسفي عدم التسيير إذ يتم منع الماء على السكان بدون علمه و تركه يوم الجمعة مفتوح لإرضاء تجار السوق الذين لهم معرفة سابقة بالموظف المسؤول (ولد الدوار)
فاليوم هو الرابع الذي لا نرى فيه نعمة الماء لأنه يتم إقفاله فهذا يسمى استعمار وعدم الاهتمام ان هناك ملك يحكم وإنما جعلوه دمية بقراراتهم هاته
على من تضحكون ..امنعوا الصهاينة من زراعة لافوكا هي التي تستنزف الفرشاة المائية …اما غلق الحمامات فهو فقط جعل المواطن يعاني الاكتضاض وليس حلا للحفاظ على الماء
صحيح..
نحن مع الترشيد لكن ليس خراب بيوت وان رمضان علي الابواب كيف سيعيش المواطن المقهور من جميع الجهات الغلاء ةنقص في المدخول اليومي لهم اما القطاعات الاخرى لا حسيب ولا رقيب هادا ضلم الطبقة المحكرة السهلة عندهم لان لا تشكل للحكومة ضرر اما الشركات والمعامل لا حرج عليهم لانهم يمتلكونها لا حول ولا قوة الا بالله
كلام معقول دائما المواطن الفقير والبسيط هو السبپ في كل الكوارت هو الذي يتحمل تبعاتها لماذا لايتم مراقبة اصحاب المنازل الفخمة التي تتوفر على مسابح وحمامات بلدية ومساحات خضراء ام ان هذه الفئة من المجتمع لا تستعمل المياه حتى ولو كانت مياه الابار اظن ان هذه الفئة لديها حصانة تبدير المياه كيفما تشاء ويبقى المواطن البسيط الذي يذهب للحمام مرة في الأسبوع وربما مرة كل خمسة عشر يوما او مرة في الشهر هو الذي يقوم بتبدير المياه اتقوا الله في انفسكم لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم.
فعلا ، ترشيد المياه يبدأ بالفلاحة، اما الحمامات فهي لطهارة ونظافة المواطنين التي هي ضرورية صحية وديننا – النظافة من الايمان- فعلا الافكا للصهاينة هي كارثة . الا يجب سحب هذه التراخيص ؟
طبعًا الحل هو سد المسابح و إنتاج لافوكا والدلاح…اما الحمام فهو ضرورة وليست بدخ!!
المواطن يبذر الماء بالحمامات كان الأولى غلقها نهاءيا
ياك المرضي انت عندك فين تغسل وسخك ناس لمعندهومش فين يمشيو
ما مصير عمال قطاع حمامات
اتشرد
كل هكذا إجراءات ليست الحل المنشود؛ لابد من البحث عن الأسباب الحقيقية التي أدت إلى ندرة المياه…. يقول تعالى ” إدا أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين….” و يقول كذلك جل علاه ” لو أن أهل القرى آمنوا و اتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء و الارض….” و هناك آيات خرى تدل على أن الماء أو الامطار بصفة عامة مرهونة بتقوى الله و البعد عن الظلم و المعاصي و الفجور و تحقيق العدل على الأرض و قال عليه الصلاة و السلام إدا منعت الزكات منعت القطرة و كذلك في أحاديث أخرى بما معناه إدا ارتكبت المعاصي و تم الجهر بها تمنع الامطار و يرسلها الله في غير وقتها و هدا ما نعيشه في واقعنا و نراه بأم أعيننا ؛ فما على الناس إلا أن يعودوا إلى الله و يتوبون إليه و يفعلوا ما أمر الله به و إن ظلت القلوب هكذا قاسية و لا هية فلننتظر ما هو أقسى فعذاب الله شديد و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم… يقول الله تعالى : أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا و أنكم إلينا لا ترجعون….. ” صدق الله العظيم.
و ماذا عن الكفار اللذين تمطر عندهم الشتاء صباحا و عشيا ؟؟
آه مساكن مزيانين ناقصاهم غا الشهادة…
و خاتمة الكلام اللهم ارحم عبادك تحت الأرض و فوق الأرض و يوم البعت…
احسنت النشر وجزاك الله خير الجزاء
القرار صحيح تماما و يجب توسيع نطاق تطبيقه إلى قطاعات أخرى كالفلاحات التصديرية مع انشاء شبكات للفصل بين المياه العادمة و تلك اللتي يسهل تصفيتها و إعادة استعمالها المباشر في السقي و الصناعة. و اخيرا ترشيد استعمال الماء يجب أن يقترن بترشيد استعمال الطاقة لأنها ضرورية النجاح عملية التحلية
يجب ترشيد استهلاك المياه في القطاع الفلاحي و خصوصا منع بعض المزروعات المستنزفة للمياه كالافوك و التوت. …….
المهم الإعتراف على الأقل بأن بعض المستحمين يحيطون أنفسهم باسطول من الكباب كأنه سور دفاع ويترك الإحتفال لأطفال وعقول مخربة على مرءى ومسمع من الجمهور المتسابقين في الضياع المبين…وانتهى الكلام والتعبيرات الحنون وكرم المبذرين من الناس أجمعين.
الله يعطيكم الصحة، الشعب غير مع التبدير التبدير ، حتى الشراب الروج لابد من وقف الإنتاج، و البيرة لان الشعب الغير الواعي، الفرنك لِّي صُوْروا راه تلقاهْ في البار من الصباح حتى الليل مع التيِيِرٌسْي جْرْي آخُويَا، جري الكلاب، و يجب أيضاً رفع من فاتورة الماء والكهرباء. حتى يبدأ الشعب من الإستهلاك بشكل عقلاني ، و هكذا من يستهلك أكثر يُؤدي اكثر، حتى يُصبح المستهلك أكثر إنصافاً و أفضل إستهلاك
مثل هاته القوانين الغبية و التدابير المضحكة من طرف المسؤولين تبين لنا المستوى الضعيف سواء الفكري أو الثقافي او الإبتكار الذي يفتقده المسؤولين في المغرب. إغلاق الحمامات أو گراجات غسل السيارات هي الشماعة السهلة التي يعلق عليها المسؤولون فشلهم في إيجاد حل أكثر منطقية و عقلانية لترشيد إستهلاك الماء. فإغلاق هاته المرافق لن ينقص إستهلاك الماء، في حين تجد الإدارات العمومية و المؤسسات الكبرى تستهلك كميات ضخمة و ضائعة من المياه دون أن يلتفت إليها المسؤولين
“ورحمتي وسعت كل شيء”..صدق الله العظيم.. فالمطر رحمة إلهية..وعلينا جميعا مد أيدينا إلى السماء الأولى..سماء الدنيا..لطلب الرحمة من مالك الملك ذو العرش العظيم..فهو وحده بيده مقادير الأمور وهو على كل شيء قدير..فأحب ربك يحبك.. واذكره يذكرك..فلا تنساه فينساك..فالمغاربة مع ترشيد الماء..لكن يجب تعبئة الجميع مهما كان موقعهم للحد من استنزاف ثروتنا المائية..كان الأجدر ولو مؤقتا منع بعض الزراعات التي تستهلك المياه بكثرة..كالأفوكا وهي فاكهة موسمية..حتى وإن تلقي بظلالها الرومانسية ببريقها الأخضر..لون السعادة الأبدية..فهي تبقى من الكماليات وليس الضروريات..فهي لا يستهلكها جل المغاربة بسبب ثمنها المرتفع..وتبقى إطلالتها ساحرة في الموائد المستديرة..☔☁
Daba ana bghit ghir nafham ay mosiba wa93at fal blad tatbdaou tadabir man 3and lmskin odok malin 80 tomo ojarda fiha hectare olabizin booooohdo fih 100metro haaanya ola hadok mamhsobinch 3lina fhad lblad ban likom ghir lhamame o lavage Linas taytraz9o mano lah Ama dok lidayrin dakchi koooolo ghir israf makayn li odwi m3ahom,hasbiya lah wani3ma lwakil fhad lmasolin dalam
Pour palier à ce problème pourquoi ne pas investir dans le dessalement des eaux de la mer le aroc avec 3500 km on doit pas hésiter investir le dans les projets de dessaliessement des eaux de la Mer mais on cherche toujours les facilités avec l’objet des voitures d’état on va ramener l’eau et électricité a chaque marocains gratuitement
اسباب الجفاف وندرة الماء بالمغربمعروفة و الكل يعرفها …المشكل يكمن في من يعالج تلك الأسباب ؟ هناك اسباب اجتماعية ودينية وأخرى سياسية تتعلق بالسياسة المتهورة التي يتعامل بها المسؤولون المغاربة… يجب ان يطبق قانون الحفاظ عن الفرشة الماءية على الجميع مع إلغاء المعاهدات المبرمة مع تلك الشركات الأجنبية التي تعمل على تخريب الفرشة الماءية بالمغرب والتي تستهلك أكثر من ما يستهلكة الشعب …بدون ماء سينقرض الإنسان من هذه الأرض
Le dessalement des eaux de mer l sinon rien en Algérie tout le nord et même les wilayas intérieurs consomment l’eau de la mer hamdou Allah
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اغلاق الحمامات ليس بحل صائب، لان من لم يستحم خلال الاسبوع سيفعل ذلك في نهاية الأسبوع. اذن كمية الماء المستعملة لن تتغير.
يجب التفكير في حلول اخرى ربما تعطي اكلها اكثر. و تقوى الله خير حل
اللهم اسقنا الغيث و لا تجعلنا من القانطين
الوليدات لي كانوا خدامين في لافاج يمشيو يغريسيو و العيادات في الحمام اللاتي تعيل أسر بالحلال وقفوا ري العمالات و المسابح و les spaالفاخرين و لافوكا ديال صهاينة اللي معدنا تاةعلاقة بها و استغفروا الله و غنحلوا الازمة هادشي كيزيد الازمة
العمل على غلق كل الآبار المتواجدة بالفيلات. ولو لفترة معينة، بدل إيقاف الحمامات و محلات غسل السيارات
مشكل ندرة المياه تتحمله الحكومة خصوصا المخطط الأسود للفلاحة الدي استنزف الفرشة المائية و الابار من فواكه البطيخ و الفراولة و تصديرها للخارج كما صرح وزير الحكومة اخناتوش ان الصادرات من هده المنتجات ساهمت في الرفع من صادرات البلاد ونسي انه تسبب في أزمة تمس أمن المواطن وهو الماء وكداك الطامة هي زراعة الافوكادو من طرف شركة إسرائيلية تصدر إلى الكيان المغتصب بمباركة من الحكومة و يدعون إلى الاقتصاد و ترشيد المياه من خلال جهود تتسم بالضبابية و تفتقر إلى الاحتراف حلول تهدف إلى زعزعة استقرار المواطن و تضيق عليه في معيشه
اوقفوا اصحاب الضيعات الكبرى وشركات اسرائيلية في انتاج لافوكادو والبتيخ والدلاح. وسقي الكولف والمسابح الخاصة هدا هو القرار ويكون بصرامة وليس الحمامات .اصحاب طالب معاشو
لماذا لم يتم تطبيق هذا القرار بصيغة أخرى تبدو اكثر واقعية وهي ان يفتح الحمام يوما ثم يغلق اليوم التالي وبذلك يكون المجموع إغلاق ثلاثة ايام مع الحفاظ على نظافة الحمام الذي سينظف يوم ويشتغل اليوم الموالي
للأسف هناك من لا يلتزم بهذا القرار رغم الجفاف، فمثلا صاحب محل لغسيل السيارات بالبرنوصي قرب مقهى بلجيكا يعمل طول الأسبوع، من الاثنين إلى الأربعاء يعمل بشكل سري، و باقي الأيام يعمل إلى ساعة متأخرة من الليل.
الحمامات تستعمل مياه الآبار و بهذا الإغلاق سيظطر الناس إلى الاستحمام في المنازل و استعمال الماء الصالح للشرب ..عن أي اقتصاد للماء تتحدثون ؟؟!!
لماذا لا يتم منع الوضوء طوال النهار وجزء من الليل في الالاف من المساجد الموجودة بالمغرب حيث يتم هضر المياه بطريقة فوضوية وعشوائية
غصنا اولا نعرفو علاش عندنا الجفاف الجفاف راه بالإبتعاد الشعب عن دين الله وسنة رسوله وكترة المعاصي والمنكرات وشهادة الزور وخيانة الوطن وخيانة الأمانة وترك الزكاة الى قدرنا نتبعو طريق الله ورجعو الدين الحقيقي ديال الاسلام تما ربي غادي يعطينا المطر بدون انقطاع