زايو سيتي
قامت الجريدة الالكترونية “زايو سيتي”، بجولة إلى السوق الأسبوعي بمدينة زايو، لتقريب المشاهدين من الأجواء التي يمتاز بها هذا الفضاء التجاري الذي يفتح أبوابه أمام المتسوقين كل يوم خميس على مدار السنة.
وأكّدَ بعض الخضارة في تصريحاتهم لـ “زايو سيتي”، أن أسعار الخضروات تعرف ارتفاعا ملحوظاً في الأثمنة، مشيرين في السياق ذاته إلى أنه رغم وفرة العرض، إلا أن الإقبال يظل ضعيفاً بسبب تدني القدرة الشرائية عند أغلب المواطنين.
وأوضح هؤلاء في معرض حديثهم، أن سعر البطاطس تراوح ما بين 8 و9 دراهم للكيلوغرام الواحد، في الوقت الذي كان ثمنها لا يتعدى 4 إلى 5 دراهم في الأشهر السابقة.
وأرجع المهنيون ارتفاع أسعار البطاطس إلى عدة عوامل، أبرزها، المضاربة والاحتكار في أسواق الجملة للخضر والفواكه، حيث يتحكم الوسطاء في الأسعار، ويستغلون الظروف الاقتصادية الصعبة لرفع الأسعار بشكل غير مبرر، فضلاً عن قلّة الانتاج والتساقطات المطرية، واستمرار ارتفاع أسعار المحروقات.
ويشار إلى أن سوق الخميس يتوفـّرُ على مجموعة من السلع، بما فيها الخضر والفواكه واللحوم الحمراء، فضلاً عن الأسماك والدواجن، التي تعرف أسعارها بالسوق الأسبوعي المذكور، تذبذبا حسب العرض والطلب، في وقت أكد فيه بعض التجار أن الأثمان تظل مرتفعة وليست في متناول الجميع.
الله اعاونك السي ياسين جزاك الله خيرا على الصراحة لقد اصبحت من اليوم فصاعدا اب للمساكين ولذوي الدخل المحدود خضارا ديال مدينة زايو اصبحوا يستغلون الكلام كل ما نشر كلام على المواقع الاكترونية تجدهم دائما السباقين الى رفع الاسعار وانت تعلم جيدا هذه المهنة فانت صريح وصادق في كلامك
اسال الله لك التوفيق والنجاح والبركة في رزقك وعملك هذا فاخلاقك والبشاشة التي يشهد بها الجميع هي التي تكون سندا لك وتجلب لك كل الخير لا محالة
فشكرا وثم شكرا وثم شكرا
من احد محبيك في الله
فعلا هناك المضاربين في الاسعار ، الوسطاء والسماسرة، ولكن حتى بائعي الخظر بالتقسيط عندنا بزايو فيهم كثير من الجشع، وكثرة الجشع تؤدي إلى قلة الشراء وبالتالي قلة الربح.