من المنتظر أن تعرف أسعار زيت الزيتون خلال السنة المقبلة ارتفاعا ملحوظا، مقارنة مع هذه السنة، وذلك بسبب عدة عوامل أبرزها الجفاف وتأخر التساقطات المطرية.
واعتبر مجموعة من المهنيين أن قلة المحصول سيؤدي إلى ارتفاع أسعار زيت الزيتون، بسبب تأخر التساقطات المطرية.
وقال أحد المهنيين، في تصريح لإحدى المواقع الإعلامية، أنه لتفادي سيناريو ارتفاع أسعار زيت الزيتون، يجب منع تصديره إلى الخارج، لأنه يعد مادة حيوية لدى المغاربة.
وأضاف المهني، أن أسعار زيت الزيتون يمكن أن تصل إلى 100 درهم للتر الواحد، وذلك بسبب قلة الإنتاج.
صحيح يوجد المحتكرين بهاذه المادة كي ينقلونها إلى الخارج بثمن باهض يجب منعهم .
المغرب دائما يعرف الجفاف مند الثمانينات من والقرن الماضي والثامنة كانت دائما عادية ومستقرة، والان ونتيجة للتصدير والاحتكار وصلت الزيت الى اثمنة غير مشهودة في ظل صمت غريب جدا من الحكومة والمسؤولين وكأنهم متواطئون.
يجب اعادة النظر في التصدير الغير معقلن، فليس من المنطقي تأمين الحاجيات الغذائية لبلدان أخرى وترك ابناء البلد الاصلي يموتون جوعا
حݣرين غي على الفلاح