زايوسيتي
برزت في الآونة الأخيرة دعوات من أجل وضع مخفضات السرعة بعدد من الشوارع بحي السلام بزايو، خاصة في ظل تواجد عدد من المؤسسات التعليمية يتوجه إليها التلاميذ يوميا من مختلف الأحياء، حيث يقطعون الطريق ذهابا وإيابا، بالإضافة إلى وجود ملعب للقرب يعرف تواجدا كبيرا في بعض الأوقات للأطفال.
ويُسجل المواطنون عدم احترام الكثير من السيارات والدراجات النارية للسرعة المحددة، خاصة مع طول وعرض بعض الشوارع الذي يتيح إمكانية السير بسرعة تفوق 60 كلم في الساعة المحددة قانونا.
وفي هذا الصدد؛ يطالب سكان شارع غرناطة بحي السلام، الذي يؤدي لثانوية حسان بن ثابت كما يؤدي لإعدادية علال الفاسي، بوضع مخفضات السرعة، حتى يضطر السائقون إلى تخفيض سرعة قيادتهم للعربات.
وأكد أحد الآباء أنه يخشى على أطفاله الخروج للشارع المذكور، الذي بات يعرف عمليات تفحيط خطيرة تشكل خطرا على حياة الناس.
وبجانب شارع غرناطة، يشهد الشارع المؤدي إلى مستشفى القرب يوميا قيادة بعض الأشخاص لسياراتهم بسرعة مفرطة، دون مراعاة لوجود تلاميذ المؤسسات التعليمية، وأطفال يلعبون أو يتفرجون بملعب القرب بحي السلام.
ومن شأن وضع مخفضات السرعة، وتثبيتها متقاربة حتى لا يمكن زيادة السرعة بينها أن يضع حدا لنزيف الطريق. كما أن مفوضية الشرطة بزايو مدعوة لتثبيت جهاز مراقبة السرعة، ولو بين الفينة والأخرى، حتى يضطر السائقون إلى تخفيض السرعة التي يقودون بها سياراتهم.
مخفضات السرعة للطريق المؤدية الى راس الماء لانها تشكل خطرا كبيرا على التلاميذ وجميع المارة
مخفضات السرعة لا تشكل حلا فقط هي تشويه لجمالية الشوارع التي تعرف حركة سير كثيفة و تشكل خطورة على الراجلين بصفة خاصة لذا يجب التفكير في نصب كاميرات ذات جودة عالية و من خلالها تتكون لدى مستعملي المركبات و الدراجات ذات محركات ثقافة احترام قانون السير و الجولان داخل المدينة
يجب أن يكون على الاقل 50cm للان اصحاب السيارة عيقوا بزاف في غياب كذالك الأمن الوطني أتكلم على حي باكريم الذي أسكنه كذالك يجب وضع الحواجز
السلام ، اظن انه يجب وضع المخفضات والكاميرات في كل الشوارع الكبيرة لتفادي السرعة والحفاض على حياة الراجلين ولا سيما التلاميذ . هذه التدابير من شانها ان تخلق الخوف عند السايقين (انا كذالك ساءق) لان الناس كتخاف وما كتحشمش ! والسلام