حَنِين
عانقَت اللُّهَيْمُ اللَّهِمّ
و مِنّي انقطع الوَتِين
ضَلَّ نَجْدِي
و بين يديَّ انحسف القِنْدِيل
هَيُومًا على وَجْهي أَهِيم
يُكْمِدُنِي الغِياب
و يَهِيضُ النَّجْدُ قلبي العَليل
أَحْيا
مَوْتَكُم
و تُميتُني الحياةُ بَعْدَكُم
و يَغْدُو بِالفُؤادِ دَمِي
عَنْ دَمْعِ المَآقِي
البَدِيل
مِنْكِ – أُمَّ دَرَنٍ – غَلِقْتُ
فَلَيْتُ شَمْسِي تَضْرَعُ
و أَسْتَهِجُّ
بِوَالِدَيَّ اللِّقَا
وَ عَنْكِ الرَّخِيل…
وحيد إلهام
بمجرد ما قريت هاذ الإسم تذكرتها هاذ البنت أو بالأحرى امرأة قرات معايا فالسلك الاعدادي
الوقت كيجري بسرعة الضوء.
وحيد إلهام تمتلك مفاتيح اللغة فتداعبها لتكتب لنا خواطر و اشعارا لا نملك الا أن نصفق لها و ندعو لها بالتوفيق
مزيدا من التألق انشاء الله و كما قال استاذنا يحيى دحان حفظه الله من كل مكروه و عافاه،لديك مفاتيح اللغة و الحمد لله وفقك الله في حياتك حبيبتي و جعلك من السعداء في الدنيا و الآخرة