زايو سيتي
يُعدّ شاطئ “سيدي البشير” أو “ثماضت”بجماعة البركانيين، إقليم الناظور، واحداً من أجمل الأماكن في إقليم الناظور ومنطقة الريف، إذ يجتمع فيه سحر الطبيعة وزرقة مياه المتوسط وصفائها، وتقصده أغلب العائلات بجهة الشرق ومدن مغربية أخرى بالإضافة إلى الجالية لقضاء عطلة الصيف.
ويعتبر الشاطئ الذي حباه الله بموقع استراتجي وضفتين رمليتين، من ضمن أجمل المناطق التي اشتهرت في السنين الأخيرة، ليتحول بعد ذلك إلى قبلة يومية تقصدها المئات من العائلات للاستجمام والاستمتاع بمياهه الصافية.
وفي الوقت الذي يجد عشّاق الشاطئ صعوبة في بلوغه، بالنظر إلى وُعورة الطريق المؤدية إليه وغياب التجهيزات الضرورية و”إهمال” السلطات المحلية له، وعدم تفويته للخواصّ لاستغلاله، يتحمّل الكثيرون كل تلك المشاقّ للوصول إليه والاستمتاع بقضاء أوقات من الراحة والاستجمام في أحضانه.
عند مدخل “دوار تماضت”، عاينت “زايوسيتي″، عدد من الأشخاص وهم على متن سياراتهم يسألون عن مكان الشاطئ، سيما وأنه يبعد عن الطريق الساحلية بحوالي كيلومترين، فيما يدلهم عليه أحد سكان المنطقة، وينصحهم بسلك طريق معبدة تؤدي إلى شاطئ “سيدي البشير”.
هنا في “مالديف الناظور”، تجتمع السياحة الشاطئية والجبلية، إذ يستهوي جمال الطبيعة السياح، خاصة وأنه يعتبر وجهة مفضلة لهواة الغطس والقفز في الماء، كونه يلامس ضفتين، في صورة بانورامية تأسر العقول.
ويحكي عدد من الأشخاص ممن التقت بهم “زايوسيتي″، أنهم تعرفوا على شاطئ “سيدي البشير” عن طريق منصات التواصل الاجتماعي والفيديوهات المنشورة على الموقع العالمي “اليوتيوب”، وأنهم وجدوا صعوبة في الوصول إليه، سيما وأنه يتواجد على مقربة من “دوار” سكني.
ويرى المعجبون بهذا الشاطئ، أنه يعتبر من بين أحسن الشواطئ على مستوى إقليم الناظور، غير أنه يحتاج إلى التأهيل، بحكم افتقاره لعدد من المرافق، بما فيها المقاهي والمطاعم، وغيرها من الأماكن الترفيهية التي يمكن يلجها الأطفال.
وقال هؤلاء إن الشاطئ يحتاج إلى طريق معبدة من شأنها أن تتسع لسيارتين، فضلا عن توفير موقف للسيارات، وذلك من أجل تشجيع السياحة، والمساهمة في تنمية المنطقة.
ويعرف الشاطئ خلال فصل الصيف توافد أعداد مهمة من سكان مختلف جهات المغرب، فضلا عن السياح الأجانب وأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، ناهيك عن سكان جهة الشرق.
وبالرغم من المؤهلات الطبيعية التي يزخر بها شاطئ سيدي البشير، إلا أنه يركن في هامش الهامش، ويعاني من مشاكل كبيرة على مستوى البنية التحتية، إذ يظل معزولا بفعل المسالك الطرقية الوعرة المؤدية إليه.
ويشار إلى أن المجلة الأمريكية الشهيرة “يوردينغ ماغازين”، كانت قد صنفت شاطئ “ثماضت” أو كما هو معروفٌ أيضاً بـ ”سيدي البشير” بإقليم الناظور، ضمن أجمل 10 شواطئ في العالم، لِما يتميّز به من جمالية طبيعية خلاّبة وسحر وروعة المكان.
هذا الشاطئ اصبح من أسوأ شواطئ اقليم الناظور بل الشواطئ المغربية ككل ولا ينصح بالذهاب اليه خاصة من طرف العائلات
اضن ان صاحب هذا المقال ليس له ولو فكرة بسيطة عن جمال ونضافة الشواطئ.قبل اسبوع زرت الشاطى المذكور مع عائلتي رغم خطورة الطريق، وبعد عشرة دقائق ولكثرة الازبال والروائح الكريهة المنبعثة من كل الاتجاهات تركنا المكان .ياصاحب المقال اتق الله و قل الحقيقة او اصمت ولا تغلط الناس حتى يتجرأو بالقيام بهده المغامرات الخطيرة مع عائلتهم
C’est une très belle plage que moi et ma famille
avons découvert cette été
Bonne ambiance que des familles j’y
. retourne l’année prochaine inchallah arrêtez de dénigrer notre potentiel touristique la plage sidi el bachir est une plage fabuleuse il y’a des restaurants populaires et le poisson est très bon avec un berrade de thé
شاطئ سيدي البشير من أجمل شواطئ الناظور أذهب اليه كل سنة هو شاطئ عائلي بامتياز لاحضت أنهم قامو ببعض الاصلاحات لتسهيل الولوج اليه وهذا شيئ جيد توجد فيه خدمات كالمطاعم التي تحضر طواجن لذيذة وسمك طري وفريت ومشروبات باردة واتاي مغربي مشحر ،أتمنى العودة اليه في السنة المقبلة ان شاء الله