زايوسيتي
اقترح الزميل مصطفى الوردي، من خلال تدوينة على الفيسبوك، تحويل السوق الأسبوعي لزايو إلى سوق يومي. وهي تدوينة لاقت تفاعلا كبيرا من طرف المعلقين، الذين أضافوا لها اقتراحات أخرى مرتبطة بالموضوع.
واعتبر عدد كبير من المعلقين أن الاقتراح مهم جدا، كون موقع السوق الأسبوعي استراتيجي، حيث يقع على الطريق الرئيسية، وبالتالي سيجعل العابرين للمدينة يتوقفون عنده.
واقترح المعلقون فتح سوق السمك وباقي الأسواق بموقع السوق الأسبوعي، حتى يجعل من السهل على المرتفقين التبضع من مكان واحد.
ورأى الكثيرون أن تحويل السوق سيساهم في الحد من الفوضى التي يعرفها المركب التجاري بزايو، والتي كانت باستمرار موضوع انتقادات واسعة في المدينة.
ومن شأن تحويل مكان السوق أن يخفف الضغط على وسط المدينة الذي يعرف احتقانا كبيرا، خاصة يوم الخميس، كما أن فصل الصيف الذي يعرف توافد أبناء الجالية يصبح معه من العسير المرور من وسط المدينة.
ويأمل العديدون في تحويل السوق لفك الحصار عن المسجد العتيق الذي يعرف محيطه فوضى كبيرة، ناهيك عن انتشار الروائح الكريهة داخل المسجد والصادرة عن سوق السمك.
وكانت مجموعة من فعاليات المجتمع المدني بزايو قد قَدّمت هذا المقترح لعامل إقليم الناظور، خلال لقاء أُجري معه بمقر العمالة، يوم الأربعاء الماضي. وقد وَعَد العامل بالنظر في هذا المقترح.
لا أحد يتفاعل مع المقترحات.وانا أوافق الأخ الوردي. الكرة الان في يد المجلس الجماعي. الدي عليه تغيير كناش التحملات المتعلق بالسوق الاسبوعي مع الرفع من قيمة الكراء.
فكرة جيدة و ممتازة و لكن على أمل تحويل السوق الحالي بوسط المدينة إلى فضاء تستفيد منه الساكنة ؛ و إلا ستكون فرصة سانحة لمافيا العقار بزايو للإستحواذ عليه و تحويله إلى عمارة سكنية على غرار……. و الفاهم يفهم.
فكرة عبقرية لجس نبض الساكنة هههههه
شكرا سي مصطفى انك اصبت نقطة التحول فكرة زوينة لكن لن يحملونها محمل الجد. من باب الاجتهاد فكرت ان يكون سوق السمك (المحوتة) داخل سوق الخضر من الناحية الغربية (الخضارة لا يريدون استغلال ذاك الجزء) و نكون هكذا ابعدنا المحوتة بعيدا عن المسجد العتيق و على المحوتة حاليا ان تتحول إلى دكاكين نقية.