زايوسيتي
كشفت المندوبية السامية للتخطيط عن أرقام وإحصائيات تهم استثمار أبناء الجالية المغربية المقيمين بالمهجر في بلادهم، وتحديدا في مدن وجماعات الجهة الشرقية.
وأفردت المندوبية أرقاما وإحصائيات تتعلق باستثمارات أبناء الجالية بمدينة زايو وجماعة أولاد ستوت، حيث كشفت أن أهم استثماراتهم ترتكز في قطاعي العقار والفلاحة.
وفاقت نسبة استثمار أبناء الجالية بزايو وأولاد ستوت في قطاع العقار 61% من مجموع استثماراتهم، مع تسجيل غياب الاستثمار التجاري في العقار، حيث أن جل الاستثمارات في مجال العقار بزايو تخص بناء الدور السكنية.
القطاع الثاني الذي استحوذ على استثمارات أبناء الجالية بزايو ومحيطها هو القطاع الفلاحي، وتحديدا بأولاد ستوت، بنسبة بلغت 22% من مجموع الاستثمارات.
وترتكز الاستثمارات الفلاحية لأبناء الجالية بأولاد ستوت على الحقول الفلاحية، حيث يعمد الكثير من أبناء الجالية إلى شراء الأراضي السقوية والبورية بنسب قليلة والعمل على زراعتها وتربية الماشية فيها. في وقت تم فيه تسجيل غياب الاستثمار في مجال التعليب والتلفيف المرتبط بالفلاحة.
وبلغت نسبة استثمار أبناء الجالية في زايو وأولاد ستوت، فيما يخص قطاع النقل، ما نسبته 8% من مجموع الاستثمارات، ما تسجيل حضور النقل الدولي للسلع في المقدمة.
وتوزعت باقي استثمارات أبناء الجالية بزايو وأولاد ستوت، بنسب قليلة، في قطاعات، مثل: المحلات التجارية والمقاهي وقطاعات أخرى.
وتجدر الإشارة إلى أن الكثير من الأسر بمدينة زايو ومحيطها تعيش على تحويلات أبناء الجالية بالمهجر، في ظل الأزمة الاقتصادية التي تعيشها المدينة.
تسجيل غياب الاستثمار التجاري في العقار
هذا لا يمث للاستثمار بصلة
الأمر وما فيه هو تبييض للأموال في بناء العمارات و تركها فارغة بدون منفعة
لا هم يستثمرون في تقديم منتوج سكني يستفيد منه البسطاء و محدودي الدخل ولا هم يتركون مجالا للمسكين كي يبني منزله حيت يقع إحتكار للأراضي و العقارات
واحد عندو 10 ديور خاويين و واحد مدابز مع جوج متر يبنيها أو يكريها
فينك يا الزكات و فيينك يا الاسلام