زايو سيتي
عادت أيادي التخريب لتطال مجددا إحدى شارات المرور الضوئية بمدينة زايو، حيث تم تهشيم عداد الإشارة الذي يَعُدُّ ثواني التوقف أو السماح بالمرور.
ويتعلق الأمر بإشارة مرور متواجدة بالقرب من الثانويتيْن الإعداديتيْن علال الفاسي1 وعلال الفاسي2. فيما يُجهل ما إن كان التخريب من طرف التلاميذ أم غيرهم في ساعة متأخرة من الليل.
وسبق لشارة المرور مجاورة أن تعرضت لأعمال التخريب، حيث تم تعطيلها، قبل أن تتدخل العناصر التقنية المختصة لإصلاحها، ثم عاد المخربون مجددا لتهشيمها.
وانتشرت ظاهرة تخريب المنشآت العمومية بزايو بشكل واسع فلا تقتصر على فئة عمرية محددة بل يمتهنها الصغير قبل الكبير واستغلالها في مجالات أخرى حتى أصبح العديد من السكان يطلقون عليها اسم “هستيريا التكسير”.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، الجهل الجهل الجهل الجهل الجهل الجهل الإنارة العمومية بصبرة كارثة ازيد من %90 خربت من طرف الجهلاء،