زايو سيتي -فريد العلالي
قبل سنة، خلّفت وفاة الطفل ريان ذي 5 ربيعا داخل بئر بعمق 32 متر، بقرية إغران ضواحي باب برد بإقليم شفشاون، موجة حزن عميقة داخل المغرب وخارجه وذلك بعد أيام من محاولات إنقاذه.
بعد مرور عام على مأساة أيقظت روح الطفولة وشدّت الانتباه إلى قضاياها ليس وطنيا فقط، بل عالميا؛ طاقم جريدة “زايو سيتي” الإلكترونية يسترجع معكم ذكرى رحيل الطفل التي جرت على كل لسان طيلة خمسة أيام خلال شهر فبراير من العام الماضي.
في الفيديو التالي، مشاهد ولقطات لأهم اللحظات التي طبعت قصة المرحوم ريان.