زايو سيتي
توصلت “زايوسيتي.نت”، بأرقام تتعلق بأعداد حالات الطلاق بمدينة زايو، الخاصة بسنة 2021، حيث تم تسجيل ارتفاع غير مسبوق يُنذر بعواقب اجتماعية خطيرة على المدينة.
فقد شهدت أعداد حالات الطلاق في زايو ارتفاعات ملحوظة خلال عام 2021، بارتفاع بلغ 43 حالة مقارنة بعام 2020.
وبلغت عدد حالات الطلاق بزايو سنة 2021 ما مجموعة 207 حالة طلاق، بينما بلغت سنة 2020 ما مجموعه 164 حالة طلاق.
وبحسب ما أوردته مصادرنا، فإن الطلاق الاتفاقي (إنهاء الزواج بالتراضي) يشكل النسبة الأعلى من حالات الطلاق في زايو، حيث بلغ سنة 2021 ما يصل إلى 109 حالة طلاق من هذا النوع.
وعرف الطلاق الاتفاقي ارتفاعا مهولا خلال سنة واحدة فقط، حيث لم يتعد سنة 2020 ما مجموعه 51 حالة طلاق اتفاقي.
هذه الأرقام المتعلقة بحالات الطلاق في زايو تدفعنا إلى دق ناقوس الخطر حول دور الأسرة في المجتمع، مع ضرورة التدخل لمنع نشوء أجيال تعاني من العديد من الأمراض الاجتماعية والأزمات النفسية.
السلام عليكم
هدا الطلاق عادي وهو يعتبر كنتيجة لاستعمال WhatsApp و Facebook و Instagram والافلام الساقطة etc…
لما تلاحظ الاباء في المقا هي و كل واحد في ركن مع هاتفه النقال من الصباح الى المساء فاعلم ان الطلاق قادم
والنساء يتسكعن ايضا مع ابناءهن في الشوارع ليلا و نهارا ويحاولن ان يقلدن النساء الغربيات الاءئ لا مبدء لهن و لا حرمة
السبب هو!: الابتعاد عن الله و سنة رسوله يودي الى هده الكارثة
طغيان النساء و رغبتهن في التحكم مع عدم رضاهن عن المستوى المعيشي للرجل و انتشار الفواحش في وسائل التواصل الاجتماعي سبب كثرة الطلاق في البلاد.
الغريب ليس هو مثرة الطلاق، الغريب في ظل(=ذل) الأوضاع القائمة في العالم هو استمرار ما يسمى بالأُسر في الوجود.
أما الأسباب فكثيرة، ورأسُها وأساسها: الحكم بغير ما أنزل الله.