زايوسيتي
شهد مقر باشوية زايو، صباح اليوم الخميس، اجتماعا حضره بالإضافة إلى باشا المدينة، المديرة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، ومدير الموارد البشرية بمديرية التعليم، بجانب أطر أخرى داخل المديرية، وممثلين عن جمعية آباء تلاميذ مدرسة عبد الخالق الطريس الابتدائية.
ويأتي هذا الاجتماع لبحث موضوع دمج مدرسة عبد الكريم الخطابي ومدرسة عبد الخالق الطريس، مع تنقيل تلاميذ وأطر الأولى نحو الثانية.
وخَلُصَ الاجتماع إلى الاتفاق على مجموعة من النقط، بينها توسيع بنية مدرسة عبد الخالق الطريس وإضافة حجرتين دراسيتين، لتفادي الاكتظاظ داخل الأقسام.
كما تم الاتفاق على التفييء من خلال تغيير استعمال الزمن، والقطع مع التوقيت المستمر، وستُقسم الدراسة لحصتين في اليوم، واحدة صباحية وأخرى مسائية، مع العمل يوم السبت.
ومن خلال عرض قدمه مدير مدرسة عبد الخالق الطريس تم الوقوف على أن عدد التلاميذ داخل الفصول لن يتجاوز 25 تلميذا داخل كل فصل، مع بعض الاستثناءات، وهي استثناءات لا تتجاوز الحد غير المسموح به. علما أن عدد تلاميذ المؤسسة بعد عملية الدمج سوف لن يتجاوز 400 تلميذا.
ما رأي جماعة زايو في طمس معلمة مدرسة عبد الكريم الخطابي. اين رئيس جماعة زابو و نائبه بزعين ؟؟.
انهم في سبات عميق