زايو سيتي
لا زال مستشفى القرب بزايو يجر وراءه الفشل تلو الآخر، من خلال عجزه عن تلبية حاجيات ساكنة المدينة ومناطق الجوار في حدها الأدنى. وبدا واضحا أن هذه المؤسسة خُلقت لتزيد معاناة المواطنين مع قطاع الصحة، وليس لتخفيف ما عانوه لعقود.
وتجلى فشل المستشفى بشكل واضح خلال الأيام القليلة التي سبقت عيد الأضحى والأيام التي تلته، حيث تم تسجيل غياب الأطر الطبية طيلة هذه الأيام، مع استثناءات في بعض الساعات، ناهيك عن غيابات الممرضين.
وبجانب غياب الأطباء والممرضين، لاحظ المواطنون افتقاد المستشفى للعديد من المواد الطبية وشبه الطبية، حيث أن الكثير من الحالات المستعجلة لا تجد وسائل التدخل مما يضطر معها أهل المرضى إلى نقله صوب المستشفى الإقليمي بالناظور، وهو ما يزيد من حجم المعاناة.
وبات الأمر أكثر صعوبة بعد قرار وزارة الصحة، القاضي بتضمين ميزانية مستشفى القرب مع ميزانية المستشفى الإقليمي، والتي تم تخفيضها أصلا، ما أدى إلى افتقاد عدد من الوسائل الطبية والتمريضية.
ويرى رضوان، وهو موظف يشتغل بزايو، أن مستشفى القرب يفتقد لتدبير يليق بحجم هذه المؤسسة وأدوارها، وهذا مرده إلى غياب مدير للمستشفى، كما أن ذات الشخص يعتقد أن المرفق في حاجة إلى العدد الكافي من الأطر الطبية والتمريضية والإدارية.
رضوان يسجل أن تدبير المستشفى أُسند إلى غير أهل الاختصاص، وهو ما جعلنا نسجل صراعات مع مستخدمين ومشاكل يعد المستشفى في غنى عنها.
وفي ظل قدوم أبناء الجالية وزيادة الوافدين على المستشفى تزايدت معاناة الساكنة، خاصة مع ما نلاحظه من استهتار لبعض الأطر الطبية وغيابها المتكرر عن قسم المستعجلات، ناهيك عن سوء تعاملها مع عدد من الحالات.
واستغرب أفراد من الجالية عدم تدخل مسؤولي قطاع الصحة على المستوى الإقليمي والجهوي والمركزي، لفرض نوع من الرقابة على عمل المستشفى، وردع كل مستهتر بصحة الناس.
هذا لا يصلح حتى ان يطلق عليه اسم مستوصف لا مستشفى، بناية كبيرة خاوية لا طبيب لا ممرضين لا يوجد فيها الا عمال الحراسة ، كما يقول،،، اليوتوبر لورد ابي،،، على دولاةةةة!!!!!!
تعيين ممرض لتسيير المستشفى.ووجود عصابة بها طبيبة وعدة ممرضين.ادا إلى تدني الخدمات والمعاملة مع المريض.كما ادا الى هروب بعض الممرضين والاطباء.بالله عليكم.هل يعطى منصب رئيسة الاطباء.لطبيبة حديثة العهد بالمهنة.متكبرة ومتعجرفة.من الاخر.كمواطنين ندعوا لاغلاق المستشفى.
واش الجالية هي صوتت على الرئيس راها الساكنة المحلية من تتحمل ما يقع داخل مدينة زايو لان المسؤول الذي لم يقدم اية اضافة للمدينة لازيد من أربعة عقود ولا زالو يصوتون عليه ( راه خص لي يصوتهم ) لا صحة لا فرص شغل لا عيش كريم لا بنية تحتية حتا من ملاعب القرب لكي يمارس الطفل هويتة المفضلة لا بد من دفع خمسة دراهم او ليست هناك محاسبة من المسؤولين عن قطاع الجماعات الترابية انا على يقين لو كانت هناك محاسبة عادلة لتعرض هذا المسؤول الذي يقبع على عاتق الفقراء لازيد من خمسين سنة لعقوبات قاسية المهم بخلاصة الساكنة تتحمل القسط الاكبر مما يقع داخل .
شكرا لزايو سيتي
Kolchi yrch fhad lblad tmchi 3and lgazar yb3lik na3ja wygolak khrof tmchi 3and lmecanisyan yghach Kolchi yghach ta sahafi ydawar ybaznas Bach yjib draham wbrito tjiw ta lsbitar wtl9awah européen rayho lard slho rwahkom wki ybriw ychriwkom b200 DH gololhom Brian siha wtl3o li yjiblkom lmatalib