نشرت الممثلة دنيا بوطازوت سطوري على حسابها الخاص في تطبيق انستغرام تودع فيه جمهورها، وتعلن فيه إعتزالها التمثيل،
وقالت بوطازوت “شكرا جمهوري الحبيب… شكرا لكل من دعمني وشكرا كثيرا لكل من آذاني.. فقد انتصرتم في الدنيا ولكن عند الله تلتقي الخصوم واللقاء قريب فلا تفرحوا كثيرا وأكثروا من مكالماتكم وأنا سأكثر من حسبي الله ونعم الوكيل.. هنا تتوقف مسيرتي وأعلن اعتزالي”.
المثير أن سطوري بوطازوت اختفى دقائق فقط بعد نشره، الأمر الذي دفع بالكثير من متتبعي صفحتها إلى التساؤل حول حقيقة هذا السطوري، وهل أعلنت “الشعيبية” اعتزالها في لحظة غضب ثم تراجعت عن ذلك؟
كما عملت بوطازوت على تغيير صورة واجهة حسابها بصورة سوداء مكتوب عليها “قل للذي أذاك إن الله لا ينسى”، في إشارة منها لتعرضها لـ”الأذية”، دون أن تكشف ممن؟ وهل للأمر علاقة بزملاء لها في الوسط الفني أم بانتقادات الجمهور لبعض أعمالها خاصة الحملة الشرسة بسبب أدائها دور الشيخة في فيلم تلفزي عرض خلال شهر رمضان المنصرم.