ترأس وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد ايت طالب، بمقر الوزارة بالرباط، مراسيم التوقيع على مذكرة تفاهم بين الوزارة، وشركة I.M.S OVADIA GROUP LTD ، تتعلق ببناء بعض المؤسسات الاستشفائية بالمغرب، وذلك في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين المملكة ودولة إسرائيل في ما يخص تعزيز الاستثمار والابتكار في العديد من المجالات، بما في ذلك القطاع الصحي.
وذكر بلاغ للوزارة،اليوم امس الخميس، أن مذكرة التفاهم هاته، التي تأتي تماشيا مع توجيهات الملك محمد السادس والمتمثلة في إرساء نموذج للتنمية الاجتماعية قائم على مبادئ المساواة والإنصاف والتضامن، تندرج في إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص، كما تهدف إلى تنفيذ برنامج استثماري يهم تصميم وبناء وتجهيز بعض المؤسسات الاستشفائية بمساهمة مالية من شركة I.M.S OVADIA GROUP LTD تقدر بنحو 5 مليارات درهم.
وبحسب المصدر ذاته، تشمل المرحلة الأولى من هذا البرنامج الاستثماري تشييد 5 مؤسسات استشفائية بسعة سريرية تناهز 1000 سرير على مستوى جهات الداخلة وادي الذهب، فاس مكناس، درعة تافيلالت، جهة الشرق وجهة مراكش آسفي.
حضر هذا الحفل أطر من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، وكذا أطر من الوزارة المنتدبة لدى وزيرة الاقتصاد والمالية المكلفة بالميزانية.
اللعنة على هذا التطبيع الذي أصبح يزايد و ينمو يوما بعد يوم حتى لدى الشعب ،الكل يضن ان العالم هو المغرب والجزائر ،ناسيا انه فيه فلسطين أيضا.
ولو يؤسس مستشفى بحجم مساحة المغرب ويبقا انك فالمغرب لا تغيير .فلا تستغرب أننا في بلاد المغرب .لدينا مستشفيات في كل إقليم وكل جماعة بلا فائدة واش لبلاد الي فيها أباك صحبي غتلقا فيها الخير.بارك مدوخوا فينا .عارفين كلشي عانينا الكثير من المشاكل في المستشفيات .والان اعاني من كثرة الأمراض المزمنة في بيتي طريح الفراش لامن يسأل عن حالتي
مبادرة انسانية من الشعب و دولة اسرائيل لاخولنهم المغاربة ، هذا الشعب ، اليهود ، اجدادهم عايشوا اجدادنا و تعايشوا معهم بكل سلمية و انسانية و لم نرى منهم الا الهير و المحبة طول قرون قبل تسرب الفكر الوهابي السلفي العروبي الى شعبنا الامازيغي المكافح . كما ان اليهود جزء كبير منهم هم مجرد امازيغ اعتنقوا الديانية اليهودية في فترة ما و تشبثوا بها الى اليوم بمعنى هم مثلنا امازيغ ابناء امازيغ
كنا في حاجة إلى إسرائيل لنبني المستشفيات
أنا متأكد بان الاسرائيليين سيكونون ارحم من قطاع الطرق المغاربة(المسلمين) أرباب المصحات الذين لا تهمهم صحة المواطن بقدر ما تهمهم مدخراته ومساعدات اقرباءه.