زايو سيتي
بعد صلاة ظهر يوم أمس، نُقل جُثمان الراحلة والدة الأخ عبد الله عبد اللاوي إلى مثواها الأخير بمقبرة سيدي عثمان بزايو٬ حيث ووريت الثرى في موكب جنائزي مهيب حضره جمع غفير من أبناء زايو وأفراد أسرة الفقيدة وذويها، وسط أجواء من الحزن الشديد الذي خلفته الفقيدة، في نفوس أقاربها ومعارفها.
وتليت بهذه المناسبة الأليمة آيات بينات من الذكر الحكيم على روح الفقيدة٬ كما رفعت أكف الضراعة إلى الله العلي القدير بأن يتغمد الراحل بواسع رحمته٬ ويشملها بمغفرته ورضوانه٬ ويجعل مثواها فسيح جنانه٬ ويتلقاها بفضله وإحسانه في عداد الأبرار من عباده المنعم عليهم بالنعيم المقيم.
اللهم اغفر لها وارحمها، واعف عنها وأكرم نزلها، ووسع مدخلها، واغسلها بالماء والثلج والبرد، ونقها من الذنوب والخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدلها دارا خيرا من دارها، وأهلا خيرا من أهلها، وقها فتنة القبر وعذاب النار. اللهم ألهم أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان.
“إن لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى، فاصبر واحتسب”.
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اغفر لها وارحمها وارزق أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان
عظم الله أجركم. اللهم ارحمها برحمتك الواسعة و أسكنها فسيح جناتك. و ألهم ذويها الصبر و السلوان.
عظم الله أجركم وأحسن عزاءكم ورزقكم جميل الصبر والسلوان. اللهم اغفر لها وارحمها وأسكنها الفردوس الأعلى.إنا لله وإنا إليه راجعون.
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اغفر لها وارحمها وارزق أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان
إن لله وإن إليه راجعون البركة فراسكم الله اصبركم
اللهم اغفر لها وارحمها، واعف عنها وأكرم نزلها، ووسع مدخلها، واغسلها بالماء والثلج والبرد، ونقها من الذنوب والخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدلها دارا خيرا من دارها، وأهلا خيرا من أهلها، وقها فتنة القبر وعذاب النار. اللهم ألهم أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان.