ستعود عملية “مرحيا” التي تسمح لعبور مغاربة العالم إلى المملكة عبر إسبانيا، كما سيستأنف النقل البحري بين البلدين.
ستبدأ الاستعدادات لعملية “مرحبا”، هذا ما جاء في البيان المشترك على إثر المباحثات التي أجراها جلالة الملك محمد السادس اليوم الخميس السابع من أبريل، بالرباط مع ضيفه رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز.
وتهم عملية “مرحبا” ثلاثة ملايين من المغاربة في كل صيف.
وسيستأنف الربط البحري بين البلدين فورا وبطريقة تدريجية إلى غاية فتح مجموع الرحلات البحرية.
ويترقب مهنيو النقل البحري والسياح إعادة فتح الحدود البحرية بين المغرب وإسبانيا، بعد تدشين مرحلة جديدة من العلاقات بين البلدين، وهو الأمر الذي سيسمح باستئناف العديد من الأنشطة الاقتصادية والسياحية المشتركة بين الطرفين.
البيان فيه شيء من الغموض وليس واضحًا يحتوي على بعض التناقضات في نفس البلاغ يقول حالا وبعد ذلك يقول تدريجيًا ولم يبين اي تاريخ لبدء عملية العبور والشروط التي يجب ان يتوفر عليها مغاربة ألعالم لدخول وطنهم
لماذا لن تحدد تاريخ فتح الحدود بين البلدين.
إلى حد ساعة امور غامضة