زايو سيتي
بعد سؤال النائب البرلماني في الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، محمد الطيبي، الموجه لوزير الصحة، خالد آيت الطالب، حول مستشفى القرب بزايو، والذي كانت من ضمنه الإشارة إلى فئة أعوان الحراسة بشكل ينتقد هذه الفئة، رد الوزير على سؤال النائب.
فقد أوضح الجواب أن إدارة المستشفى، في إشارة إلى إدارة المستشفى الحسني، “حريصة على السير السليم للمرفق الصحي وتقوم بجولات تفقدية من حين لآخر لمعاينة العمل بالمؤسسة”.
ومما جاء في جواب الوزير: “أن افتتاح مستشفى القرب زايو تزامن وجائحة كورونا، ورغم كل الإكراهات، فقد تمكنت الوزارة من إنجاح هذه الانطلاقة، إلا أنه بسبب ارتفاع عدد الحالات خلال الموجات السابقة، كان لا بد من استقدام بعض الموارد البشرية منه لدعم زملائهم بالمستشفى الإقليمي، حيث يتم استشفاء المرضى المصابين بالوباء من إقليمي الدريوش والناظور”.
وزاد جواب الوزير: “غير أن بعض المصالح لم تفتح بسبب النقص الحاصل في الموارد البشرية، كمصلحة الأشعة، ينضاف إلى ذلك العمل بالتناوب بمصالح أخرى كقسم المستعجلات، حيث يوجد طبيبين فقط عامين معينين بالمستشفى واثنين بصفة مؤقتة يشتغلان بالمركز الصحي وخامس معين بصفة مؤقتة، وقد قامت الإدارة بتعيين طبيبين بشراكة مع إحدى الجمعيات بالتعاقد لحل مشكل النقص في الأطر الطبية”.
وحول تسيير وتدبير مستشفى القرب بزايو، أجاب الوزير، بالقول: “أما فيما يخص الشق المتعلق بالتدبير الإداري، فإن إدارة المستشفى تحرص على السير السليم للمرفق الصحي وتقوم بجولات تفقدية من حين لآخر لمعاينة وتتبع عمل الأطر الصحية وتدارس مشاكلهم”. وأضاف ذات الجواب: “ولتسهيل هذه المأمورية، قامت المصالح الجهوية بتعيين رؤساء أقطاب بالنيابة كل حسب اختصاصه للقيام بالمهام الموكولة إليه دون تداخل والعمل كفريق متكامل”. حسب جواب الوزير.
المشكلة.ليست في الطيبي.المشكل فيمن أمده بمعلومات مغلوطة.وورطه.زد على دلك من كتب لطيبي السؤال الكتابي.فإنه يصفي حسابات سياسية قديمة.المهم الكل واضح.والله المنتقم
ياله يا السي الطيبي برد على خاطرك كاع اللي بغيت توصليه متقدرش