زايو سيتي
حكى شاب ينحدر من مدية وجدة عن مغامراته حول محاولته الدخول إلى مدينة مليلية المحتلة، بحكم موقعها الاستراتيجي واطلالها على البحر الأبيض المتوسط، بغية الوصول إلى الفردوس الأوروبي.
وكشف ذات المتحدث في تصريح لـ “زايو سيتي”، أنه حاول مراراً وتكراراً رفقة مجموعة من زملاءه “الحراكة” دخول الثغر المحتل، إلاّ أن محاولاتهم باءت بالفشل، مشيراً في السياق ذاته إلى أن الحياة أصبحت صعبة في المغرب.
وأشار إلى أنه رغم المجازفة بحياته إلاّ أنه يضع أمام نصب عينيه هدف البلوغ إلى الضفة الأخرى من المتوسط مهما كلفه الأمر ذلك، أملاً في حياة أفضل وتحسين وضعيته الاجتماعية، وإنقاذ نفسه من براثين الضياع، بعد أن فقد الأمل في بلده.
انك غالط يااخي عاش المغرب ندمت حتى دخلت هاذه البلاد اطلب الله أن تفتح الحدود ارجع الى بلادي بلاد الخيرات انشاءالله
عاش المغرب بلاد الخير بلاد الأمان
ملايين الدولارات على شواطئ فرنسا