زايو سيتي: محمد البقولي
سنودع بعد أيام قليلة سنة 2021، بكل أفراحها ومسراتها، بآلامها ومآسيها، وسيستقبل العالم سنة جديدة، بآمال كبيرة، عسى أن تكون أحوال الأيام المقبلة أحسن من سابقتها، عام مضى
على وقع المآسي والأحداث، بينها فترات صفو وفرح، ستصبح كلها بعد ستة أيام في عداد ذكريات الماضي.
ساكنة إقليم الناظور كباقي سكان العالم، ينتظرون هذا اليوم، والأمل يحذوهم أن تكون سنة 2022، أحسن من التي مضت، يعبرون عن انتظارات وآمال عريضة لمستقبل أفضل، ويتحدثون عن أهم الأحداث التي طبعت السنة التي نودعها.
“ميكرو زايو سيتي” استقى آراء عدد من الناظوريين في إطار انفتاح القناة الرقمية على الإقليم، لنقل هموم ساكنته ومعاناتها وهواجسها ومعرفة آرائها في أمور تشغل بالها، بـُغية ايصال صوتها.
أمنيات جريئة ومؤثرة أدلى بها مصرحون لعدسة “زايو سيتي” بخصوص أمانيهم لسنة 2022.