زايو سيتي/ عادل شكراني
شهد سوق الخميس الأسبوعي بزايو، إقبالاً واسعاً ورواجاً غير مسبوق بفضل توافد التجار عليه من داخل وخارج المدينة، كما تحج إليه العديد من ساكنة الجماعات المجاورة قصد التبضـع وشراء المستلزمات الخاصة بهم.
وعاينت جريدة “زايو سيتي” النشاط الاقتصادي، لسوق “الخميس” بزايو، حيث السلع متوفرة بشكل كبير “الخضر والفواكه والحبوب والدواجن والأسماك)، حيث امتلأ هذا الأخير بكل الأصناف والأنواع.
وأكد بعض الخضارة في تصريحاتهم لـ “زايو سيتي”، أن أسعار الخضروات تعرف استقراراً نسبياً في الأثمنة باستثناء بعضها التي تعرف بعض الارتفاع، مشيرين في السياق ذاته إلى أن السوق الأسبوعي يُؤمّنُ احتياجات المواطنين من المواد الغذائية.
وتجولت كاميرا “زايو سيتي” في مختلف أرجاء السوق الأسبوعي لزايو، حيث نقلت لكم الرواج التجاري بهذا السوق الذي يحج إليه العديد من المواطنين، وأخذت آراء مجموعة من التجار.
فيديو
وان تعدو نعمة الله لا تحصوها . لله الحمد وله الشكر على نعمه التي لاتنفذ.قل ما عندكم ينفذ وما عند الله باق لئن شركتم لازيدنكم . اللهم زدنا ولاتنقصنا. ءامين
السوق في المستوى من حيث البناء …لكن اغلب الخضارة يحدثون فوضى يتركون الاماكن الخاصة بعرض البضاعة ويفرشون بضاءعهم في وسط الطريق والابواب مما يحدث ازدحام كبير ،الا يوجد من ينظم ويردع الفوظويين ؟؟؟ سواء من طرف الباءعين انفسهم او تدخل السلطات؟ ورايي من الممكن ان يستمر هذا السوق داءما بدل الاسبوعي خاصة موقعه على الطريق الرءيسية الناظور وجدة !
هذا فيما يخص زايو
لكن عليكم -فريق زايو سيتي- التنقل بين أسواق الجارتين بركان والناظور لعقد مقارنة بين الأثمنة التي يعتمدها التجار ، حينها فقط سيتضح جليا الغلو والمبالغة ، إذ كيف يعقل أن تكون المعروضات بسوق زايو الواقعة بينهما بهذا الغلاء ومعظم السلع (الخضر والفواكه) جلبت من بركان ؟حتى تكاليف نقلها لا تستدعي كل ما يطلب من المتسوقين بحكم قرب المسافة.
وعند سؤال الباىع عن سبب كل هذا الارتفاع في الثمن يجيب بذريعة (كورونا والرواج والو )
سيكتشف الجميع هذا الغلو ، وسيحسبونها بشكل صحيح يجعلهم يختارون تكبد السفر إلى بركان او الناظور للتبضع باثمنة مناسبة تمكنهم من مجاراة الازمة ومخلفاتها وتوفير الفارق .