زايو سيتي / محمد البقولي
تُوِّجَ ستة تلاميذ، يدرسون بثانوية حمان الفطواكي التأهيلية بالناظور، بجائزة دولية للصحفيين الشباب من أجل البيئة، وذلك من خلال ربورتاج مكتوب رصدوا فيه المشاكل البيئية التي تعرفها حامة مولاي علي الواقعة بجماعة أولاد ستوت قرب زايو.
وشارك في المسابقة 11 ألف عمل صحفي بيئي، والتي ترعاها المؤسسة الدولية للتربية البيئية التي يوجد مقرها بالعاصمة الدنماركية كوبنهاجن، وقد تم إبراز الثروة المائية الاستشفائية، غير المستغلة لتنمية جماعة أولاد ستوت، رغم القيمة الطبيعية للحامة.
واُعتبر هذا الإنجاز نجاحا للمدرسة العمومية، بكافة أطرها وتلامذتها، وجميع المتدخلين في العملية التربوية، وعلى رأسهم جمعية الآباء، التي ساهمت في إنجاح الربورتاج. كما جاء على لسان مدير ثانوية حمان الفطواكي.
وتجدر الإشارة إلى أن القناة الثانية المغربية أنجزت تقريرا صحفيا حول موضوع تتويج تلاميذ ثانوية حمان الفطواكي بالجائزة، كما ربطت اتصالا بالأستاذ محمد المخفي، منسق نادي الإعلام والصحافة بالمؤسسة للحديث حول الموضوع.
افينكم اولاد زايو
لا نعلم الى حد الساعة من هو الذي احق بالتتويج هل هاؤلاء الطلبة أم صاحب اول روبورطاج “على حامة مولاي علي “ :الاستاذ عبد الحميد البدوي سنة 2012
Ida kanat l9adiya fiha tatwij kan 3lihom itawjo si hamid lbadaoui li9am bjoj dyal al a3mal bi majhodat khasa okanat rai3a tsafho lyoutb watchofo tahiyali lakom jami3an
Linakon monsifin fi ha9 hada rajol ama li talaba natamana lahom atawfi9 mosta9balan tahiyat lil jami3
سلام وعليكم متتبعي صفخة زايو سيتي
قبل ما نهضرو على المخاطر البيئية لمولاي علي لابد من الاشارة إلى من كان له الفضل في التعريف ب حامة مولاي و اول من تطرق لتعريف بها و بين لناااا الجوانب الجمالية لمولاي علي وقربها لساكنة مدينة زااايو حتى ولات دبا الحامة بحالها بحال سعيدية وغيرها من الشواطئ علما اغلب سكان المدينة ماكانوش يعرفو مولاي علي ودبا ولاو أسر مدينة زايو كيمشيو لهاا ولكن فوقاش ؟؟منين الأستاذ ابن مدينة زايو
“عبد الحميد البدوي” دار على مولاي علي أشرطة وثائقية في عملين في سنتي 2012 و 2020 كانت اعمالو بمثابة اول إلتفاتة ل حامة مولاي علي لي ماكانش حتى طريق لgودرون عندها ….وهو أولى بالتتويج والتكريم ولكن مع الاسف مدينة زايو ماسلطاتش الاضواء على بحال هد النااس…..
كان الاولى لو تكون جمعية من زايو مدعومة بجماعة اولاد الستوت وكان لو هناك تتويج لا كان للاستاذ حميد البادوي وما قام به وتحباتي من زايو المنكوبة واولاد ستوت المنسية