زايوسيتي_محمد البقولي
بعد السخط الذي عبر عنه مجموعة من آباء وأولياء التلاميذ الذين كانوا يدرسون بفرعيتي تنملال والمرس بجماعة أولاد داود الزخانين جراء إغلاق الفرعيتين المذكورتين، انعقد لقاء تواصلي بمقر المدرسة الجماعاتية المبنية حديثا، لأجل التباحث في هذا الموضوع.
وكان مجموعة من أولياء أمور التلاميذ، بدوار المرس، ودوار تنملال التابعين لجماعة أولاد الداود الزخانين، قرب زايو، قد استنكروا ما اعتبروه حرمانا لأبنائهم من متابعة دراستهم.
وجاء احتجاج الأولياء إثر افتتاح المدرسة الجماعاتية أولاد داود الزخانين، لتقرر المديرية الإقليمية إغلاق فرعيتي المرس وتنملال. علما أنهما من أقدم المدارس بالجماعة.
وخلال اللقاء التواصلي أكد الأولياء أن احتجاجهم مرده إلى بعد المسافة بين الدوارين ومقر المدرسة الجماعاتية، حيث تفوق المسافة بينهما 30 كيلومترا، في حين تبعد المرس عن زايو بحوالي 7 كيلومترات فقط. لكن يتعذر توجه التلاميذ إلى زايو بسبب حرمانهم من وجبة الغذاء، والتي يمكن أن يستفيدوا منها بالمدرسة الجماعاتية أولاد داود.
من جانبه، أكد صالح العبوضي، مدير الموارد البشرية بمديرية وزارة التربية الوطنية بالناظور، أن المعطيات التي يتم عرضها اليوم لم ترد إليهم أثناء عقد مجموعة من اللقاءات التي سبقت إقرار بناء المدرسة الجماعاتية.
وأوضح العبوضي أن اللقاءات جمعتهم مع مختلف الفاعلين بالجماعة، من بينهم رئيس المجلس الجماعي، ولا أحد منهم تحدث عن الإكراهات التي يتم عرضها اليوم.
وحاول مسؤولو مديرية التعليم إبراز أهمية المدرسة الجماعاتية في تكوين شخصية الطفل، وتنمية قدراته العلمية، كونها توفر فضاء يلتقي فيه التلاميذ من مختلف الدواوير، كما أنها تقطع مع الأقسام المشتركة التي تقل فيها الشروط الأساسية لتلقي التعلمات.
واتفق المشاركون في اللقاء على منح فرصة للأولياء لتدارس مقترحات مسؤولي مديرية التعليم، قبل أن يتم الرد على هذه المقترحات بعد أيام.
Hada dolm fihak atalamid Wach dari ando 7 snin yamchi 30 km brau ihamcho hata adrari alikayan fadawawir chkon had albkari alifakar haka
سبق أن وقع تهديد بإغلاق المدرسة جماعات الزخانين في أولى السبعينات بسبب عدم وجود التلاميذ. لولا وقوف الأستاذ المرحوم السيد محمد حموت الذي جاء في تلك الوقت من نواحي مراكش منتقلا إلى نيابة الناضور . وطلب ان يلتحق بالمدرسة اركيوان الزخانين واخبر بأن المدرسة لم تعد صالحة لقد تهدمت ورفض الأمر والح ان يلتحق بالمدرسة وشرع في اصلاحها من نفقته الخاصة مع بعض المتعاونين واستانف فيها الدراسة في تلك السنة . بعدد قليل من التلاميذ في قسم واحد وبدا الإقبال على الدراسة حتى أصبحت المدرسة تستوعب كل الاقسام من القسم الأول إلى القسم الخامس رحم الله الله هاذا المجاهد البطل ابن هاته البلدة .
سبق أن وقع تهديد بإغلاق المدرسة جماعات الزخانين في أولى السبعينات بسبب عدم وجود التلاميذ. لولا وقوف الأستاذ المرحوم السيد محمد حموت الذي جاء في تلك الوقت من نواحي مراكش منتقلا إلى نيابة الناضور . وطلب ان يلتحق بالمدرسة اركيوان الزخانين واخبر بأن المدرسة لم تعد صالحة لقد تهدمت ورفض الأمر والح ان يلتحق بالمدرسة وشرع في اصلاحها من نفقته الخاصة مع بعض المتعاونين واستانف فيها الدراسة في تلك السنة . بعدد قليل من التلاميذ في قسم واحد وبدا الإقبال على الدراسة حتى أصبحت المدرسة تستوعب كل الاقسام من القسم الأول إلى القسم الخامس رحم الله الله هاذا المجاهد البطل ابن هاته البلدة. هاذه شهادة أمام الله.
شهادة حق واتحمل فيها المسؤلية امام الله المجلس السابق في شخصه قوضاض نبه الرئيس الحالي على البعد فكانت إجابته فرعية المرس وتنملال يبقاو تماك قوضاض لازال حي اسألوه
لانجاح المدرسة الجماعتية يتم الاجهاز على فرعيات و لكن بعد المسافة حكم مسبق على فشل التجربة او على الاقل المساهمة في مغادرة عدد مهم من التلاميذ لفصول الدراسة وخاصة الاناث
وأوضح العبوضي أن اللقاأت جمعتهم مع مختلف الفاعلين بالجماعة، من بينهم رئيس المجلس الجماعي، ولا أحد منهم تحدث عن الإكراهات التي يتم عرضها اليوم.مما يعني أن كل المسؤولين بالجماعة ومن يدير الأمور هناك إما متواطئ أو في دار غفلون
احتار عقلي لما يحدث لهذه المنطقة بالذات أليس فيهم رجل رشيد ذو همة وفطنة سياسية وغيرة أين الأعيان وأهل النضال أين الرجال أين الكبار لماذا تركوا بلدتهم تضيع ومن فرط في أرضه كمن فرط في عرضه
٠غريب ما قاله العبوضي كنت في تواصل دائم مع الرذيس و فعاليات المجتمع لم أسمع من أحد الاكرهات البعد ووو سؤالي موجه إلى معمر اليزيدي لمذا التزمت الصمت في القاء ولمذا كنت تقول لي الأعضاء السابقين نقل المدرسي موجود اسالو إعراب بن جدي حدوتي حنان قوضاض احمد قوضاض المستشارة لمذا هذا الصمت الغريب والعجب والمهمول
يجب طرح هذا السؤال عل سي معمر اليزيدي لمذا بنيتم من الخزينة الجماعة اولاداوود الزخانين قسما في فرعية المرس الزخانين بمبلغ 25مليون في سنة2020 واليوم تريدون اللحاق التلاميذ إلى مدرسة الجمعاتية في سنة2021 أليس هذا عبثا في التدبير العام
إغلاق مدرسة المرس و تنملال بجماعة اولاد داوود االزخانين جريمة في حق المدرسة العمومية و جريمة في حق الطفولة. ممثل نيابة التعليم التابعة لوزارة االتربية الوطنية جاء مصرا لاقناع أولياء التلاميذ على التحاق ابنائهم بالمدرسة االجمعاتية.
نحن نقول لهذا الممثل أن القرار النهائي يبقى الاباء و أولياء التلاميذ و نقول له من هذا المنبر أن اااتنمية القروية تكون بتقريب المدرسة و الماء الصالح للشرب و الكهرباء الى سكان هذه البوادي و ليس بتعذيب اطفال و طفلات في التنقل.
السيد رئيس الجماعة تحمل مسؤوليتك و اعلم أن هذا الإغلاق ليس في صالح أبناء الزخانين و أبناء تنملال.