زايوسيتي
استنكر عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، بمدينة زايو وجماعة أولاد ستوت، ما اعتبروه “إجهاضا لمشروع استثماري مهم بالمنطقة.
وكانت إحدى المقاولات قد شرعت في بناء محطة “الراحة”، عبارة عن مركب يتضمن عدة مرافق، بأولاد ستوت على الطريق الوطنية رقم 02، غير بعيد عن مدينة زايو، قبل أن يصدر قرار بتوقيف الأشغال بحر الأسبوع المنصرم.
وجاء قرار التوقيف بعد زيارة قامت بها لجنة من المديرية الجهوية للبيئة بجهة الشرق إلى المحطة، والتي رفعت تقريرا “مثيرا” حول احتمال حدوث أضرار بيئية بعد اشتغال المحطة.
واستغرب نشطاء بزايو ما اعتبروه “ازدواجية المعايير لدى المديرية الجهوية للبيئة. فهي من جهة ترخص لإقامة مقالع ومناجم لها أضرار خطيرة محتملة على البيئة، بينما تعرقل مشروعا استثماريا عبارة عن خدمات تقدم للمواطن”. بحسب النشطاء.
وحَذَّرَ الغاضبون في الفيسبوك إلى ضرورة تدخل الجهات المعنية حتى لا يتم وأد مشروع مهم، تعتبر المنطقة في حاجة ماسة إليه، كونه يوفر عددا مهما من مناصب الشغل.
تقع محطة “الراحة” على بعد أقل من كيلومترين عن مدينة زايو، وهي عبارة عن محطة وقود ومرافق أخرى ملحقة بالمحطة، ومقهى عصري ومطعم فاخر، ومرافق صحية وحمامات، ومسبح بشكل هندسي فريد، ومساحة خضراء محطة لوقوف السيارات.
وتجدر الإشارة إلى أن جماعة أولاد ستوت أعطت موافقتها على إقامة المحطة، حيث وَقَّعَ رئيسها على المشروع الذي حصل على التراخيص الضرورية لبدء الأشغال، قبل أن يتفاجأ المتتبعون بتدخل مديرية البيئة.
وتساءل عدد من رواد موقع فيسبوك حول مدى وجود تدخلات من أطراف ليس لها مصلحة في إقامة المشروع هي التي كانت سببا في توقيفه.
يجب على كل من له غيرة على هذه الجماعة أن يشمر على ساعدية كي يقف في وجه من يعيق التنمية في هذه الجماعة
في الحقيقة غريب هذا الأمر حسبنا الله ونعم الوكيل
Mashii lbi2aa li w9fatuu w9fuhh kruush l7ram dyal zaioo u li andhum bhal hed lmshru3 u li andhum dkhal f hed shiii u Rah kulshii bayne kayne taba9aa li ri m’en lb3id
المسالة وراءها مس بمصالح بعض النافذين،اذ كيف لمشروع كهذا ان يضر بالبيءة وعلى المدخل الاخر من المدينة اقيم مشروع بنفس المواصفات وعلى مقربة من مجاري نهر ملوية.
اتركوا هذه المدينة تتطور ولسكانها فرص التفويج عن النفس باماكن هم في اشد الحاجة اليها.
لا تقبل أي شكاية إلا بعد 5 سنوات و فقط
لا تقبل منكم اي شكاية إلا بعد خمس سنوات ياك طلعتوا الميزان
إيوا من دابا والفوق كلما توقع مشكلة او عرقلة لمصالح المدينة ابحثوا عن “..” واتباعه فهم اليد الخفية وراء إقصاء المدينة وساكنتها من كل ما يفيد وينعش المنطقة ويضر جيوبهم واستثماراتهم “خارج البلاد” على ظهر زايو