زايو سيتي
تعتبر المنتزهات والحدائق متنفساً للعائلات لا سيما بالمدن التي تفتقد لأماكن الترفيه، حيث تجد فيها العائلات ملاذا لأطفالها ووسيلة لامتصاص الضغط وملء الفراغ.
تعيش عدة حدائق بزايو، على وقع حالة من التردي والاهمال الكبير، خاصة حدائق “”20 غشت المحاذية للمجلس الجماعي وحديقة سلامة”، حيث لم تلتفت إليها الجهات المعنية لتقديم ما تستحقه من عناية، فتحول الكثير منها إلى مناطق شبه خاوية بسبب تراكم الأوساخ وانعدام العناية بمحتوياتها، وغياب الإنارة العمومية أو ضعفها.
وتحتاج حدائق زايو إلى قدر كبير من الاهتمام والتطوير، من حيث الشكل والمضمون، فبالإضافة إلى أنها قليلة جدا، فإن الموجود منها لا يحمل صفات الحدائق العامة المتعارف عليها.
وتعاني هذه الحدائق من قلة النظافة وغياب أبسط الخدمات، ما يؤدي إلى عزوف المواطنين عنها، وخاصة النساء اللواتي يفضلن في الغالب التوجه إلى حي السوق للتبضع والمشي في شوارعه كل مساء.
ويرى متتبعون للشأن المحلي أن هذا الوضع يدعو إلى التدخل، من أجل إنقاذ هذه الحدائق وتثمينها والرفع من مستوى خدماتها، لِما لها من قوة جذب في المدينة.
المزيد عن حدائق زايو في الفيديو التالي:
كيف كانت الحديقتين في زايو ؟ روعة ! كيف حالهما الآن ؟ بدون تعليق
من المسؤول الأول ؟ سقطت كل أوراق الخريف في المغرب أما في زايو 50 سنة و هي لاصقة
الحديقة لكبيرة مسدودة الشوهة والله العظيم ملقينا فين نمشيو مع اولادنا ندورو فالشوارع البارح تلقينا مع مجموتة ديال لكلاب خرجوها منا خلعة بزاف هاذ الشئ