زايوسيتي/ محمد البالي وعبد الله البالي
في إطار ربطها للماضي بالحاضر، اختارت بوابتكم زايوسيتي.نت، إعادة عرض شريط فيديو يعود للفترة التي كان عليها المركب التجاري الحالي بشكله القديم، تحت مسمى “سوق زايو”.
ومن بين المشاهد التي نعرضها عليكم في هذا الشريط؛ مشهد لمحيط السوق من الخارج، حيث تظهر بعض الخيام المستعملة في عرض وتغطية السلع، بالإضافة إلى بوابة السوق من الجهة الجنوبية، كما يظهر الجناح الذي كان مخصصا للجزارة.. بينما تظهر بعض الوجوه المنحدرة من زايو والتي قد تتعرفون عليها.
ويبدو على الأرجح أن يوم تصوير الشريط هو يوم جمعة أو أحد، على اعتبار أن باقي الأيام كانت تشهد رواجا تجاريا مهما، وحركية كبيرة. بينما في هذا الشريط تظهر بعض المحلات المغلقة، ما نعتقد معه أنه يوم راحة.
من جهة أخرى؛ ورغم البساطة التي كان عليها سوق زايو القديم، إلا أنه كان عنوانا للحركية الدؤوبة، ولم يكن أبدا العاملون هناك يشتكون من الركود التجاري. فيما اليوم؛ ورغم الإصلاحات التي طالت السوق، بتحويله إلى مركب تجاري يحتوي العديد من المحلات التجارية، إلا أنه أصبح صورة لحالة الركود التجاري بزايو، ومكانا للفوضى ، ناهيك عن أن معظم محلاته مغلقة.
والله منين تهدم هاذ السوق وتبنى فبلاصتو المركب التجاري مشات البركة من زايو
اخواني الصاهرين على موقع زايوا سيتي جزاكم الله خيرا عن هاذ الشريط الذي رايته عدة مراة لأن والدي رحمه الله موجود فيه وشكرا للبالي الذي صوره واحتظن حتى الى يومنا هاذ.
رحم الله والدي واسكنه فسيح جناته إن شاء الله وجميع المسلمين والمسلمات.
ايام الخير والبركة والاحترام والنية الحسنة.
شكرا لزايو شيتي على هذا الفيديو .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نسيتم ذكر صاحب الشريط السيد عبد الله البالي مع تحياتي الخالصة
ايام العز والنصر والبركة قبل ان تستولي العصابة على الاخضر واليابس وارجاع المدينة الى الحضيض. تلك الايام كان ازيد من خمسة من ابناء زايو في المنتخب الوطني في رياضة التيكواندو. اضافة الى الكراطي والملاكمة وما ادراك ما السي العربي رحمه الله وتلامذته فضلا عن دوريات الاحياء التي كانت تخلق الفرجة بزايو. فعلا انها ايام لا تنسى من الذاكرة .