توصلت زايوسيتي بنسخة من بيان مشترك صادر عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحزب التجمع الوطني للأحرار، أعلنا من خلاله اصطفافهما بالمعارضة داخل جماعة زايو.
وجاء في البيان الذي صدر تحت شعار (زايو قبل كل شيء): “بعد الأجواء العامة التي جرت فيها الانتخابات بمدينتنا الحبيبة، وانطلاقا من المكانة التي بوأتها لنا صناديق الاقتراع ومشروعيتها التمثيلية المستمدة من أصوات المواطنين. نعلن اصطفافنا في المعارضة”.
وأكد الحزبان أنهما يتطلعان إلى المشاركة في مشروع ذا رؤية سياسية وقادر على الجواب عن الانتظارات الحقيقية للساكنة. كما أكدا عزمهما الدفاع عن كل مشاكل الساكنة.
وتجدر الإشارة إلى أن البيان موقع من قبل ستة أعضاء عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وثلاثة أعضاء عن حزب التجمع الوطني للأحرار.
نرجو أن تكون المعارضة داخل تدبير الشأن العام المحلي منطلقة من منطق المراقبة على التسيير وليس الجدال الفارغ الذي يعرقل كل شيء. المصلحة العامة حق كل فرد كيف ما كان انتمائه. اما التحالف فهو كله ناذر لا حكم له . اذا اردنا ان نقرأ الحديث النبي صلى الله عليه وسلم قال ان أمتي لا تجتمع علة ضلال .
زأزودكم بملفات الفساد.ماخفي كان أعظم. انتظروني انا قادم.
اغلبية باعضاء اميين وعجزة اضافة الى كون الجماعة غارقة في الديون. تقدمنا بكري في هدا الجماعة