قرر عزيز أخنوش، عقب تعيينه من قبل الملك، رئيسا للحكومة المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة، الشروع في مسطرة الانسحاب التام من جميع مناصب التسيير داخل الهولدينغ العائلي.
وقد سبق لعزيز أخنوش، منذ ولايته الأولى كوزير، أن أوقف ممارسة جميع الأنشطة المهنية أو التجارية، ولا سيما المشاركة في أجهزة تسيير أو تدبير أو إدارة المنشآت الخاصة التابعة للهولدينغ العائلي.
وقرر، اليوم الاثنين، عزيز أخنوش، كذلك الانسحاب بشكل كلي، من جميع الأنشطة بما فيها تلك المتعلقة حصريا باقتناء مساهمات في الرأسمال وتسيير القيم المنقولة، وذلك رغم غياب أي مانع قانوني.
كما اتخذ أخنوش، قرار التخلي عن جميع أنشطة التسيير في القطاع الخاص، رغم أن القانون يسمح بذلك، متفرغا بشكل كامل للمسؤوليات الجديدة التي كلفه بها الملك.
كفى ضحكا على المغاربة انت قمت بسرقة الملايير من الدراهم من اموال الشعب والآن أصبحت الرجل الثاني في المغرب بلا حشمة أوجبهة،طبعا أنت في دولة المخزن هذا ممكن ولكن لو كنت في دولة تحترم شعبها وتسمع صوته لدخلت السجن بتهمة الخيانة وسرقة اموال الدولة.( ولكن انت في المغرب فلا تستغرب)
ما بقي إلا أن نقول مبروك عليك المنصب الجديد وندعوا الله أن تزيد إلى الأمام أخنوش آمين آمين آمين. ..
انها السلطة وما تفعله قمت بدورة قاربة 380 درجة مئوية
تمت إعادة خلط الأوراق واللعب من جديد انها السياسة واناسها
ما عسانا الا أن نقول ما فهمنا حتا زفتة