فازت ابنة مدينة زايو، فريدة خنيتي، عن حزب التقدم والاشتراكية، بمقعد داخل قبة البرلمان، كسادس امرأة ضمن اللائحة الجهوية الخاصة بالانتخابات التشريعية.
وسوف تمثل فريدة خنيتي الجهة الشرقية بالبرلمان، وقد حازت في المجموع أزيد من 30 ألف صوت، بوأتها المرتبة السادسة. من أصل سبعة سيدات نجحن ضمن اللائحة الجهوية لجهة الشرق.
وتعد فريدة خنيتي سيدة أعمال، لها تجربة سياسية مهمة، حيث سبق لها أن كانت عضوا بجماعة الناظور، كما سبق لها أن ترشحت للانتخابات البرلمانية، ناهيك عن كونها فاعلة جمعوية معروفة بإقليم الناظور.
هنيئا للاخت فريدة وأرجو لها مسيرة موفقة
هنيئا لك فريدة واتمنى لك مسيرة موفقة
هنيئا للرفيقة فريدة خينيتي بهذا التتويج الانتخابي ومسيرة سياسية موفقة بإذن الله.
هنييأ للأخت فريدة بهذه النتيجة أتمنى لكي التوفيق
تهانينا وحظا سعيدا. أنا متأكد من أن المرأة في 5 سنوات سوف تجلب المزيد من التقدم والتنمية مما حققه محمد الطيبي في 50 عاما.
شكرا اخي الفاضل،
اان شاء الله، اتمنى ان اكون عند حسن ظن الجميع بي.
أولا: من خلال تدخلك يظهر جليا أنك لا تفقه الفرق ما بين الشأن المحلي والشأن العام ، الدور الذي ستنهجه البرلمانية هو دور تشريعي لا علاقة له بالشأن المحلي أي الجماعة فالشأن المحلي يدخل في اختصاص رئيس الجماعة الذي هو بدوره نجح كعضو في البرلمان وهو ابذي يجمت ما بين البرلمان والجماعة بحكم أنه رئيسا للجماعة يمكنه تحقيق ذلك أي هو الوحيد الذي يخول له القانون الاشتغال على ملفات الجماعة كرئيس وأخذها إلى الجهات المعنية كنائب برلماني ، أما النائبة المحترمة إذا أرادت ذلك يجب أن تقوم مع رئيس الجماعة بالتنسيق والتعاون معه والعمل جنبا إلى جنب.
شكرا على تفهمك.
شكرا اختي حفيظة.شكرا اخي . هنيءا لنا جميعا.