زايوسيتي
تتزايد أعداد الإصابات يوميا بفيروس كورونا في مدينة زايو، ما خلف عددا من المصابين، تجاوز 1500 شخص، وعدد وفيات بلغ 56 شخصا. ما يمكن معه إطلاق لقب “مأساة” على هذا الوباء.
من المآسي التي سجلتها مدينة زايو مؤخرا، ما شهدته زايو، بوفاة أسرة بكاملها مكونة من ثلاثة أفراد، بعد إصابتهم بالفيروس التاجي.
هذه الأسرة مكونة من الأم وابنتيها، حيث توفيت إحدى البنتين، لتعقبها الوالدة، ثم البنت الثانية يوم أمس. لتخلف مأساة حقيقية بالمدينة.
وسبق لعائلة داخل مدينة زايو أن فقدت سبعة من أفرادها بسبب كوفيد19، وهي عائلة شراك، موزعين بين المغرب وأوروبا.
الله يرحمهم .يظهر ان العدوى كانت تنتقل بين أفراد العائلة .يجب عدم التهاون والحذر من كل شخص وعدم التمييز بين الناس حيث يمكن ان يكون الشخص مصابا ولاتظهر عليه علامات كورونا . التباعد وعدم المصافحة اهم الوسائل للوقاية من الوباء .مزيدا من الحذر.
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم، تعازينا الحارة لهذه العائلة ،اللهم ارحمهم واسكنهم فسيح جناتك والهم ذويهم الصبر والسلوان .
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم رحمهم وغفرلهم ودخلهم فسيح جناتك يارب العالمين
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم ارحمهم واغفر لهم وادخلهم فسيح جناتك وازرق ذويهم الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون اللهم